حركة أمل أحيت الليلة السادسة من عاشوراء في بيروت
وفي كلمةٍ له، أكدّ عبد الخالق أنّ “الإمام الحسين كان مدرسةً في حياته وفي استشهاده ساعياً وداعياً، ساعياً إلى إنقاذ الإسلام و إصلاح الأمة وداعياً لمواجهة الظلم والتضحية في سبيل إثبات الحق، رافضاً الظلم، متيقناً بأن يوم المظلوم على الظالم أشد من يوم الظالم على المظلوم، فلولا يقينه وسعيه ودعوته وصموده واستشهاده في كربلاء لانطفأت شعلة الحرية، كما أن شهادة الحسين هي شهادة حياة قبل أي أمر آخر، فهي محفورةٌ في القلوب المؤمنة وملهمةٌ للشعوب المظلومة، شاملة بحكمتها غير محصورة في فئة معينة ملاها ضمير الإنسانية و الحق و العدل و العدالة”.
وأحيت حركة “أمل” الليلة السادسة من ليالي عاشوراء في شعب المصيطبة، برج أبي حيدر، عين المريسة، زقاق البلاط، خندق الغميق، إضافة إلى الحشود الغفيرة من الحسينيين والزينبيات.
وألقى المسؤول الثقافي المركزي في الحركة الشيخ حسن عبدالله كلمة من وحي عاشوراء.
كما أحيت الحركة الليلة السادسة من ليالي عاشوراء في شعب المصبغة ، الطيونة ، المسك ، الغبيري، وسط حشود غفيرة من المؤمنين والمؤمنات.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook