أخبار محليةمنوعات

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 23/8/2021

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاثنين 23/8/2021

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان

أي منقلب للوضع في لبنان الى حد تشابه أزمة المحروقات عندنا بأزمة الوقود في مناطق الحوثيين في اليمن؟ وليس المحروقات فقط بل أزمة الجوع.

وتكاد الصورة عندنا في لبنان واضحة وضوح الشمس وهو أن مصرف لبنان شبه فارغ من الأموال وأموال المودعين خضعت لقرصنة المصارف وتهريب الثروات لفاحشي الثراء الى الخارج تتزامن مع سرقة جزء من الشعب لغالبية الشعب في الأدوية والبنزين والمازوت في آب اللهاب.

وليس المعاناة تقف عند حد التعرق وارتفاع الضغط وخفقان القلب وضربات الشمس بل تتعدى ذلك الى وقف عمل المستشفيات وفقدان الأدوية اللازمة للمواطنين المرضى لإبعادهم عن الموت.

وهنا سؤال يطرح نفسه هل أن البديل عن تشكيل الحكومة هو الموت الرحيم إذا كان قصد المسؤولين والسياسيين والإقتصاديين وسائر المراجع ذلك.

في أي حال ثمان وأربعون ساعة وتتألف الحكومة أو يعتذر الرئيس المكلف بسبب قضايا التوفيق بين السياسة والدستور.

وسط ذلك إسرائيل تتأهب في جيشها المحتل عند الحدود وإذا ما استهدفت باخرة النفط الإيراني أو الصهاريج فإن صواريخ حزب الله جاهزة للرد.

نبقى مع مشاهد الذل عند محطات المحروقات لنشير الى أن البعض يتخذ من سيارته سريرا.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون nbn

سياسات خبط عشواء مستمرة في المؤسسات والمواقع الرسمية المختلفة كمن يعالج داء السرطان بجرعة مسكن من خلال قرارات غير مدروسة تحت عنوان الموقت ورمي المسؤوليات من قبل أعلى هيئات القرار التنفيذي على المؤسسات الاخرى التي قامت تشريعا وقوننة بإنجاز ما عليها في هذه الظروف الصعبة من قوانين إصلاحية ليس آخرها البطاقة التمويلية.

السؤال المركزي اليوم:أما آن الأوان لكي تتألف الحكومة لتضع البلاد على سكتي الإصلاح والإنقاذ بدلا من سياستي الترقيع والمناورات المكشوفتين في الداخل والخارج؟.

تشكيل الحكومة هو بمثابة إفتح يا سمسم أقله أمام وضع خطة طوارئ صحية واجتماعية والغاء كارتيلات الاحتكار على انواعه مما يسهم في تخفيف معاناة الناس وتمكينهم من تأمين ابسط حاجاتهم اليومية واعطائهم جرعة امل بالغد.

وفي هذا الإطار إنتقدت حركة أمل التأخير والمماطلة وفرض شروط قديمة متجددة على طريق تشكيل الحكومة معتبرة ذلك جريمة بحق كل اللبنانيين الذين يعانون من تراكم الازمات المعيشية والحياتية وهو فعل في حال استمراره يهدد ما تبقى من فرص للخروج من المأزق.

في كل الأحوال لا موعد اليوم للرئيس المكلف نجيب ميقاتي في بعبدا التي تدأب على بث أجواء إيجابيةوهو أمر ينتظر أن يقترن القول بالفعل لتترجم هذه الاجواء على أرض الواقع… فهل يحصل؟…

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ال بي سي”

هل اقترب فول التشكيل من مكيول التوافق بين رئيس الجمهورية والرئيس المكلف؟ أصلا من يجرؤ على الإجابة، سلبا أم إيجابا؟ ففي الإجتماعات الإثني عشر السابقة كان التذبذب بين ما هو سلبي وما هو إيجابي، وكان كلام الليل يمحوه النهار، فهل يكون الإجتماع الثالث عشر غدا إيجابيا وحاسما؟ وهل لا يكون الرقم 13 هذه المرة رقم شؤم.

مع كل هذه الإيجابيات، يبقى الحذر واجبا، إلى أن يأتي الغد ويتم تتبع خطوات الرئيس المكلف، فهل سيرتدي “السموكن” غدا كتدليل على أن التشكيلة أنجزت؟ هو وعد بذلك.

المعطيات تبدلت بين الجمعة والسبت وبين اليوم. الرئيس المكلف كان اقترب من الإعتذار وأبلغ من يعنيهم الأمر انه لن يزور بعبدا إلا بعد إنضاج التشكيل، وربما هذا ما حصل في عطلة نهاية الاسبوع.

الإنفراجة الحكومية المتوقعة، وازتها انفراجة تربوية مفترضة، وزير التربية أعلن العودة إلى التدريس الحضوري في المدارس والثانويات والمعاهد الفنية والجامعات. وتبدأ المدارس اعتبارا من 27 أيلول المقبل في المدارس الرسمية، أما المدارس الخاصة فبدء العام الدراسي بين أيلول ومطلع تشرين الأول.

هذه الخطوة التي يمكن وصفها بالجريئة، وربما بالمغامرة، تطرح سيلا من الأسئلة عن إمكانية ترجمة هذا التحدي، مع الأخذ بعين الاعتبار أن قرار وزير التربية بالعودة إلى التدريس الحضوري جاء بعد فشل التدريس “أون لاين”.

في مقابل الملفين الحكومي والتربوي، ملف المحروقات على حاله من الطوابير: طوابير، سوق سوداء، تجارة غالونات، وإذا ما استمر الوضع على ما هو عليه، فسنكون في الأيام القليلة المقبلة مع نقابة أصحاب الغالونات وموزعيها، فالشركة تبدأ بغالون، فهل المطلوب الوصول إلى هذه المرحلة؟

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار

أتبعت السفينة الاولى بسفن اضافية، وعلى ديفد شينكر وادواته اللبنانية التصديق بأن النفط الايراني قادم لكل اللبنانيين.

ارادها سيد المقاومين قوافل لانقاذ اللبنانيين من حصار الاميركيين، وقبل ان تصيب هدفها، أصابت منظومة المفلسين السياسيين والاعلاميين والدبلوماسيين بالارباك وزادتهم ضياعا، وفيما هم عالقون عند اوهامهم حول السفن الناقلة للنفط التي تطوي المسافة يوما بعد يوم، بدأ الامين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله التنقيب عن مخزون اضافي من العز في آبار النفط اللبنانية، المحجوز عليها بفيتو سياسي من الادارة الاميركية والمنظومة السياسية اللبنانية المرتعبة منها او التابعة لها. فاتبع السفن بالاعلان عن استعداد شركات ايرانية لا تخاف العقوبات الاميركية ولا العنتريات الصهيونية لاستخراج النفط اللبناني، فاخرج من جعبته حلا جديدا ان ارادت الدولة اللبنانية حلولا…

ولكل اللبنانيين صبرا على كل انواع الضغط والاطالة المتعمدة لامد الطوابير امام محطات البانزين، فجداول النكد ما زالت تتحكم بجداول الاسعار، ولن يفرج المتجبرون عن المازوت والغاز والبانزين، حتى يضمن بعضهم فائق ارباحه، ويأمل آخرون برفع الغضب الشعبي والتوتير الى اعلى الدرجات لاستخدامه في شوارع السياسة وفي الساحات…

ومع ضيق حسابات هؤلاء التي تخنق الناس، فان ضيقا سياسيا يطبق على الحكومة في زمن الحاجة الملحة اليها، ولا جداول واضحة تحدد ميقات التشكيل، ومن المتوقع أن يكون هناك لقاء غدا بين الرئيسين ميشال عون ونجيب ميقاتي وقد تكون بينهما تشكيلة، تحدد وجهة الأمور.

في واجهة المشهد الاقليمي، رصاصات الشاب الفلسطيني التي اصابت القناص الاسرائيلي عند حدود غزة، اصابت هيبة الجيش العبري من جديد، وكذلك أمن كيانه المردوع والعالق بين اصعب الخيارات. فيما اعين المحللين الصهاينة على الضفة الغربية وعلى محاكاة جديدة لعملية السياج في غزة، ما يضع الفلسطينيين امام فصل جديد من فصول العزة…

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “او تي في”

مهما تكن الصعوبات، لا مكان للإحباط.فإذا كنا نرقد تحت التراب على رجاء القيامة، كيف نحبط ونحن أحياء؟ كم من مرة كرر رئيس البلاد هذه العبارة، في سياق المعركة الطويلة التي يواجه فيها وحيدا، بلا صلاحيات دستورية قادرة على الحسم، وبكتلة نيابية لكن بلا اكثرية، الإطباق الخارجي والداخلي الهادف إلى تطويق لبنان.

إطباق خارجي يطلب تنازلات في السيادة واللجوء والنزوح والترسيم، وإطباق داخلي يطلب رأس المناصفة بين المسيحيين والمسلمين، ورأس الشراكة الوطنية بين جميع المكونات، ورأس التدقيق التدقيق الجنائي ورأس المحاسبة الإصلاحية على طبق من تنازل.

واذا كانت مظاهر محاولات الاطباق الخارجية مكشوفة، وردود الفعل عليها معروفة، فأشكال الإطباق الداخلي وأدواته، تكاد لا تعد أو تحصى، منها أخيرا قرار رفع الدعم المفاجئ وغير منسق، على أمل تفجير البلد وخنق الحكومة الجديدة وهي جنين… ومنعا لتحقيق هذين الهدفين بالذات، كان اجتماع بعبدا الاستيعابي الاخير، بعد استنفاد كل الوسائل الدستورية، من دعوة مجلس الوزراء إلى جلسة استثنائية وجهها رئيس الجمهورية رفضها رئيس الحكومة، الى توجيه رسالة رئاسية الى مجلس النواب، لم تأت بمفاعيل.

وأما في الشأن الحكومي، فقادة أوركسترا الإطباق يزدادون حقدا ونكاية، لكنهم لا يدرون أن ما يفعلون يرتد عليهم في السياسة، لأن أنصارهم أيضا ككل اللبنانيين، يعانون.وفي كل الاحوال، وبغض النظر عن كل انواع المخططات واشكال الدسائس والاعيب السياسة، المواجهة مستمرة، والإطباق لن يتم، والتطويق مستحيل، لأننا سنبقى نثبت للمتذاكي أننا أذكى، وللمستقوي أننا أقوى، وللمراهن على تعب وملل أن جميع هذه الرهانات ستفشل من جديد، هكذا علقت اوساط سياسية عبر ال أو.تي.في. لتبقى بداية النشرة مع آخر المعطيات على خط تشكيل الحكومة.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد

نهار خال من البنزين… عالي الرصاص الذي خزنه قهر كل مواطن على الأراضي اللبنانية عانى ما عاناه اليوم محطات مقفلة لكنها محاطة بقوافل من السيارات التي باتت لياليها ساهرة انتظارا لطلوع فجر المحروقات .. حضر الذل ولم تحضر الخراطيم…

أقفلت طرق وحوصر الناس وعمل التحكم المروري بدوام إضافي .. إلى أن انتهى النهار على خبر يفتح باب طاقة.

إذ وافقت الوزارة على تسليم المحروقات للشركات المستوردة للنفط وفق سعر ثمانية الاف ليرة وذلك بعد إتمام عمليات التكييل من الدولة ويعقد في السرايا الحكومية اجتماع غدا لتسيير شؤون التسليم أمنيا. ولكن هذا الحل المرحلي لن يغرق السوق بالنفط وهو مكيل على شهر أيلول فقط إلى أن يرفع الدعم نهائيا ونصبح أمام المنازلة الكبرى في قضية الفيول أما “تطيير الفيول السياسي” فإن فراغ المحطات النفطية عبأته في الساعات الماضية خزانات بعبدا بسيل من الإيجابيات غير المستندة الى جدول أسعار تطبيقية.

وكما انتظر المواطنون في سياراتهم امام المحطات الفارغة من مكيولها فقد أمضى الرئيس المكلف نجيب ميقاتي يومه قرب الهاتف الذي انقطعت حرارته من صوب القصر وعلى هذا الواقع المذل حكوميا كانت المعلومات المصدرة للنفط الحكومي تنبعث عبر وسائط ومراجع ومصادر ومحللين لتنشر أخبارا عن قرب التأليف وهي المعلومات التي كررها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون اليوم أمام وفد مؤسسة كريتاس املا أن تحمل الأيام المقبلة تطورات إيجابية على صعيد تأليف الحكومة لإطلاق ورشة التعافي غير أن الرئيس عون ليس كريتاس وزاريا وهو لا يزال يحصل المكاسب ويبدل في الأسماء والحقائب بما يتيح له ضمان الثلث، مرددا أنه سيعطي أولئك الذين يديون بالولاء للوطن الأولوية في اختيار الوزراء وهي بدعة إضافية تنضم الى المعايير والمواثيق والخانات والحقوق، على اعتبار أن من لا يختارهم العهد سيدينون بالولاء لحركات التمرد في دارفور وما زال رئيس البلاد يقطف اللحظات الاخيرة ما قبل الاعتذار إذا وقع مراهنا على استنفاد كل أنواع الأسلحة.

فبعدما دعاه مجلس النواب في جلسته الأخيرة إلى الإسراع في تأليف الحكومة رد عون على المطرقة النيابية باجتماع مقرر في بعبدا وقرر الصرف في السوق النفطية في حل مرقع يصلح لشهر واحد واليوم أبرز رئيس الجمهورية بطاقة التفاؤل الحكومية التي ترفع عنه مسؤولية التعطيل …

فيما على سفينة نجيب ميقاتي كانت الأنواء تميل بالباخرة الحكومية إلى الغرق وقد شاعت معلومات عن ضيق المسافات وقرب العد التنازلي إلى السنتمرات بعدما كانت لأمتار قليلة وتؤكد مصادر الجديد أن الرئيس المكلف إذا ما زار بعبدا هذه المرة فسوف تكون حاسمة ويضع فيها تشكيلته النهائية وإن تم رفضها لاسيما أنه سيبلغ يوم الخميس أسبوعه الرابع على التكليف.

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ام تي في”

انه اسبوع الحسم حكوميا. رئيس الحكومة المكلف حسم امره، على ما يبدو، وسيزور قصر بعبدا حاملا تشكيلة كاملة ترتكز على قاعدة الثلاث تمانات. الزيارة قد تتم غدا او بعد غد ، ونجيب ميقاتي اتخذ الخطوة بعد مضي ثلاثة اسابيع على التكليف، وبعدما ادرك انه لا يستطيع ان يبقى في دائرة المراوحة الى ما لا نهاية. فهو وضع نصب عينيه المعادلة الاتية: اذا لم يكن التأليف ممكنا فمن الافضل الاعتذار. في المقابل موقف بعبدا لا يزال ملتبسا.

فماذا سيفعل الرئيس ميشال عون؟ هل يرضى بالتشكيلة الميقاتية المنتقاة، بالنسبة الى الاسماء، بدقة “الجوهرجي” لكي لا يكون فيها الثلث الضامن لاي فريق ، ام يرفضها معتبرا انها لا تلائم نظرته الى الحكومة؟ حتى الان الجواب غير واضح في بعبدا، لأن التشكيلة لم تقدم رسميا بعد حتى يبنى على الشيء مقتضاه.

لكن بمعزل عن النتيجة في اليومين المقبلين ، فالثابت ان شهر آب لن ينتهي قبل ان تنتهي رحلة ميقاتي مع التكليف. فاما ان يتخطى التكليف الى مرحلة التأليف، واما يكتشف صعوبة الاستمرار فيقدم على الخيار الصعب: الاعتذار. مع الاشارة الى ان الظروف المحيطة بعملية التأليف ليست سهلة. تكفي الاشارة الى الخطابين الاخيرين للامين العام لحزب الله حسن نصر الله، وقد اكد فيهما ان قافلة النفط الايرانية تسير على الطريق الصحيح وان استيراد المحروقات الايرانية لن يقتصر على سفينة او سفينيتن بل هو مسار طويل. فهل يمكن لميقاتي ان يتحمل تبعات هذا القرار، ان سلبا او ايجابا؟ وهل من يفضل عدم مواجهة قرار رفع الدعم، يمكنه ان يواجه وصول السفن الايرانية الى لبنان؟

في الاثناء، التواصل بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف مستمر عبر وسيط، كما علمت ال “ام تي في”.

لكن حتى الان الامور لم تحسم نهائيا، ان على صعيد توزع الحقائب الوزارية او على صعيد الاسماء المطروحة للتوزير. بالتالي فان شيطان التفاصيل لا يزال يسيطر على التوليفة الوزارية، ما يجعل حظوظ النجاح تعادل تقريبا احتمالات الفشل. علما ان المخاطر المحلية الناتجة من فشل التأليف كبيرة، كما ان عون وميقاتي يعيشان يوميا حجم الضغوط التي تمارس اقليميا ودوليا لتخطي مرحلة الفراغ الحكومي. فهل ستحمل هذه المعطيات الرئيسين على تخطي الصعوبات وتشكيل الحكومة، ام ان اخراج الوضع الحكومي من دائرة الصراع الاقليمي والدولي الدائر على لبنان سيبقى صعبا ان لم يكن مستحيلا؟ز

حياتيا، اجتماع بعبدا السبت لم يؤد حتى الان الى حلحلة ازمة المحروقات، والسبب الاساسي ان المحروقات لن تؤمن للمحطات وفق التسعيرة الجديدة الى حين انتهاء مخزون المحطات بعد بيعه وفق التسعيرة القديمة.

وقد علمت ال “ام تي في” ان ثلاث شركات بدأت افراغ حمولة ثلاث بواخر حتى قبل حصولها على الاذونات المسبقة وذلك للتسريع في الحل المطلوب. وعليه ينتظر ان تبدأ الحلحلة بدءا من صباح الاربعاء المقبل. فهل تنتهي جلجلة المواطن في منتصف الاسبوع الجاري؟ ام ان الحل لن يكون اكثر من فترة سماح بين ازمتين؟ في الاثناء معظم نواب الامة غائبون عن المشهد الحياتي، كأن الازمة لا تهدد حياة اللبناني وصموده في ارضه. ففي البرلمان لا مساءلة ولا محاسبة، وخارج البرلمان كلمات وتغريدات وخطابات…

فممثلو الشعب لا يدركون ان الناس ملوا الكلام ويريدون افعالا. لكن هل يطلب الفعل ممن هو اساسا عاجز عن الفعل؟ مع ذلك ايها اللبنانيون : ما تنسو ترجعو تنتخبون هني ذاتن!.

مقدمات نشرات الاخبار المسائية 112112

للمزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى