الاستعدادات للشروع في الانتخابات البلدية مستمرة.. حزب اللهيؤكد مراعاة عون والتجاوب معه

أما في الملفات الداخلية، فتتّجه الأنظار إلى الجلسة التشريعية المرتقبة، في وقت تطغى الاستعدادات للشروع في الانتخابات البلدية التي ستنطلق في جولتها الأولى في الرابع من أيار المقبل من محافظة جبل لبنان.
وكان البارز في هذا السياق ما اعلنه أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري من انه ينتظر حصيلة مناقشات اقتراحات القوانين المعجلة المكررة حيال اجراء تعديلات على أحكام قانون البلديات والنصوص المتعلقة ببلدية بيروت.
وأضاف: “سنتناول كل الاقتراحات في الجلسة العامة يومي الخميس والجمعة المقبلين والقرار النهائي يعود لمجلس النواب”. وأوضح أنه “يميل إلى اللوائح المقفلة لتأمين المناصفة بين المسلمين والمسيحيين وأنه مع حصر المناصفة فقط في بيروت وهي عاصمة كل اللبنانيين ويجب أن تكون واجهة وحدتنا الوطنية”.
اما في ملف سلاح “حزب الله” فأكدت مصادر مطلعة ان “الحزب ” يعمل بشكل واضح على مراعاة الرئيس جوزيف عون بشكل كبير، لا بل يريد التجاوب معه بالتوازي مع التناغم الحاصل بينه وبين رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وبحسب المصادر فإن الحزب يسعى الى عدم افشال اي خطة للرئيس عون ما دام يراعي بدوره الحزب وبيئته ويعمل على عدم التصادم معها ويساهم في حل قضية الإحتلال الاسرائيلي.
وترى المصادر” ان الحزب يعتبر ان التنسيق مع الرئيس يفشل كل الضغوطات السياسية الداخلية التي تهدف الى توتير الجو العام، لذلك فإن هذا المسار السياسي سيستمر في المرحلة المقبلة”.
وفي سياق متصل، وجّه رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو امس رسالة تهديد إلى لبنان قائلاً “كل هجوم على إسرائيل سيُقابل بهجوم مضادّ، وهذا يسري على لبنان كما على بقية الجبهات.”
ورجحت مصادر أمنية لبنانية أن تكون المجموعة المسلحة التي أوقفتها مديرية المخابرات في الجيش الأحد هي “المجموعة الأم”لتلك التي كانت قد أوقفتها سابقاً والتي اعترف أفرادها (تردد أنهم فلسطينيون ولبنانيون) بأنهم هم مَن نفّذوا عمليتَي إطلاق صواريخ في اتجاه إسرائيل في آذار الماضي؛ الأولى من المنطقة بين بلدتَي كفرتبنيت وأرنون بقضاء النبطية، والأخرى من قعقعية الجسر بالقضاء نفسه، وقد اعترضتها إسرائيل قبل سقوطها في مستعمرتَي المطلة وكريات شمونة بالجليل الأعلى.طغت وفاة البابا فرنسيس على ما عداها من ملفات ساخنة على الساحتين الإقليمية والدولية، وبدأت دوائر الفاتيكان استعداداتها ليوم التشييع، وانطلقت التخمينات بشأن هوية البابا الخلَف، في وقت عبّرت غالبية دول العالم عن حزنها ومن بينها لبنان، الذي أعلن الحداد لثلاثة أيام، إضافة إلى يوم الوداع الأخير، مع تنكيس الأعلام فوق الإدارات والمؤسسات العامة والبلديات.
أما في الملفات الداخلية، فتتّجه الأنظار إلى الجلسة التشريعية المرتقبة، في وقت تطغى الاستعدادات للشروع في الانتخابات البلدية التي ستنطلق في جولتها الأولى في الرابع من أيار المقبل من محافظة جبل لبنان.
وكان البارز في هذا السياق ما اعلنه أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري من انه ينتظر حصيلة مناقشات اقتراحات القوانين المعجلة المكررة حيال اجراء تعديلات على أحكام قانون البلديات والنصوص المتعلقة ببلدية بيروت.
وأضاف: “سنتناول كل الاقتراحات في الجلسة العامة يومي الخميس والجمعة المقبلين والقرار النهائي يعود لمجلس النواب”. وأوضح أنه “يميل إلى اللوائح المقفلة لتأمين المناصفة بين المسلمين والمسيحيين وأنه مع حصر المناصفة فقط في بيروت وهي عاصمة كل اللبنانيين ويجب أن تكون واجهة وحدتنا الوطنية”.
اما في ملف سلاح “حزب الله” فأكدت مصادر مطلعة ان “الحزب ” يعمل بشكل واضح على مراعاة الرئيس جوزيف عون بشكل كبير، لا بل يريد التجاوب معه بالتوازي مع التناغم الحاصل بينه وبين رئيس مجلس النواب نبيه بري.
وبحسب المصادر فإن الحزب يسعى الى عدم افشال اي خطة للرئيس عون ما دام يراعي بدوره الحزب وبيئته ويعمل على عدم التصادم معها ويساهم في حل قضية الإحتلال الاسرائيلي.
وترى المصادر” ان الحزب يعتبر ان التنسيق مع الرئيس يفشل كل الضغوطات السياسية الداخلية التي تهدف الى توتير الجو العام، لذلك فإن هذا المسار السياسي سيستمر في المرحلة المقبلة”.
وفي سياق متصل، وجّه رئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهو امس رسالة تهديد إلى لبنان قائلاً “كل هجوم على إسرائيل سيُقابل بهجوم مضادّ، وهذا يسري على لبنان كما على بقية الجبهات.”
ورجحت مصادر أمنية لبنانية أن تكون المجموعة المسلحة التي أوقفتها مديرية المخابرات في الجيش الأحد هي “المجموعة الأم”لتلك التي كانت قد أوقفتها سابقاً والتي اعترف أفرادها (تردد أنهم فلسطينيون ولبنانيون) بأنهم هم مَن نفّذوا عمليتَي إطلاق صواريخ في اتجاه إسرائيل في آذار الماضي؛ الأولى من المنطقة بين بلدتَي كفرتبنيت وأرنون بقضاء النبطية، والأخرى من قعقعية الجسر بالقضاء نفسه، وقد اعترضتها إسرائيل قبل سقوطها في مستعمرتَي المطلة وكريات شمونة بالجليل الأعلى.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook