آخر الأخبارأخبار محلية

الوكالة الوطنية للإعلام – ندوة علمية بعنوان “تعلمية اللغات وأثرها في الانفتاح على الآخر” نظمتها “الجمعية اللبنانية للتجديد التربوي” برعاية عميد التربية في اللبنانية

وطنية – نظمت “الجمعية اللبنانية للتجديد التربوي والثقافي الخيرية” Alrec برئاسة ريما يونس، ندوة علمية بعنوان: “تعلمية اللغات وأثرها في الانفتاح على الآخر”، عبر تطبيق “زوم”، برعاية عميد كلية التربية في الجامعة اللبنانية البروفيسور خليل الجمال.

حضر الندوة ممثل رئيس المجلس الوطني للإعلام المرئي والمسموع عبد الهادي محفوظ ممثلا بالإعلامي وسام عبدالله، مديرة كلية التربية – الفرع الثاني البروفسورة سكارلت صراف، أمينة سر مجلس التعليم العالي في وزارة التربية الدكتورة حرية باز، مدير الجامعة الإسلامية في لبنان – فرع صور الدكتور غسان جابر، رئيس بلدية المريجة تحويطة الغدير والليلكي سمير أبو خليل ممثلا بمسؤولة المكتب الإجتماعي في البلدية ديانا رحال، الدكتورة حفصة المجدقي من وزارة التربية في المملكة المغربية، أساتذة من الجامعة الإسلامية في لبنان والجامعة اللبنانية وجامعة القديس يوسف في بيروت ومعلمات ومعلمين من مدارس عدة، إضافة إلى ممثلين عن مؤسسات تربوية وجمعيات من لبنان والعالم العربي وتربويين وأكاديميين ومشرفين وطلاب دكتوراه من مختلف الجامعات.

بلوط

بعد النشيد الوطني، تحدثت ممثلة عميد كلية التربية البروفسور خليل الجمال مديرة الكلية – الفرع الأول الدكتورة جنان بلوط عن “أهمية الندوة”، مشيرة إلى أن “اللغة مرآة الحياة والحضارة، وهي تصب في مصلحة الحياة الإنسانية والفكرية”.

وحيت باسم البروفسور الجمال “البروفسور قطب ويونس والجمهور”، مثنيا على “دور اللغات في تقبل الآخر”.

يونس

كما أكدت يونس “أهمية انعقاد الندوة، في ظل الظروف الراهنة”، مشيرة أيضا إلى “أهمية اللغة في التلاقي والانفتاح”، مشيرة إلى أنها “ستتابع العمل على محاور كهذه لإعطاء اللغة حقها الإنساني”.

قطب

وتناول أستاذ اللسانيات في الجامعة اللبنانية نائب رئيس الرابطة العربية للبحث العلمي وعلوم الاتصال البروفسور هيثم قطب “البعد الإيجابي للغة ومساهمتها في اكتساب ثقافات متعددة، إضافة الى دورها في تكوين الفكر والعلم وتقبل الآخر”.

وتخلل ذلك حلقة نقاشية وتفاعلية بين الجمهور والضيف وشهادات حية حول الموضوع.

وفي الختام، تحدثت يونس فشكرت ل”البروفسور الجمال رعايته الندوة وجهوده المبذولة في المجتمع التربوي والثقافي، وللدكتورة بلوط حضورها ومشاركتها، وللروفيسور قطب كل ما يقدمه في عالم التربية والثقافة واللغات”.

==================== ن.ح


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى