آخر الأخبارأخبار محلية

الوكالة الوطنية للإعلام – مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 16 نيسان 2022

  • مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

مشاهدينا الكرام فصحا مجيدا
اليوم سبتُ النور قبيل القيامة المجيدة للسيد المسيح-فادي البشرية.. سبت النور يرمز لدى المسيحيين في العالم الى إلنهوض من الظلمة، والقيامة من الظلامة نحو نور الحياة المتجددة .. وكم يحتاج اللبنانيون في هذه الأيام الى النور والقيامة والتجدد والخروج من المحنة والضيقة والأزمة الخنوقة.. وكم هي الحاجة الى أن يقتديَ المعنيون بأمور البلاد والعباد بقيم المحبة والتواضع والتسامح والتنوُّر وكذلك بالإقلاع عن عقلية الأنانية، وهو ما أبرزه السفير البابوي في رتبة سجدة الصليب بالجمعة العظيمة.. وما اكده اليوم البطريرك الراعي في رسالة الفصح الشديدة من بكركي حيث ركّز على معاني القيامة والتغيير, وحمَّل الناس المسؤولية في اختيار نوابِهم وبالتالي رئيسِهم المقبل وبالتالي جمهوريتِهم، معتبرا” ان الغالبية النيابية الناتجة من الانتخابات النيابية في 15 ايار ستحدد المصير والمستقبل، آملا أن يعود لبنان الى هويته ورسالته المعهودة تاريخيا”محليا ودوليا”…وقال ما حرفيتُه :إن لبنان يحتاج الى أكثرية نيابية سيادية استقلالية مناضلة مؤمنة بخصوصية الوطن وبالدولة الشرعية والمؤسسات الدستورية وبالجيش مرجعية وحيدة للسلاح والأمن.
وفي مناسبة الفصح الرئيس نبيه بري دعا الى استلهام معاني القيامة المجيدة وإنهاض لبنان ونبذ الأحقاد.

في اي حال ترجمة قيم النهوض والتغيير نحو الأفضل يأمل فيها شعب لبنان بغالبيته لربما بَدءا” من 15 ايار المقبل من الاستحقاق الانتخابي الذي يُنظر اليه على أنه عتبة نحو الأحسن… فهل تتحقق الامنيات للخروج من الازمات المتلاحقة، ومعيشة الناس الرازحة تحت ضغط الدولار وارتفاع الأسعار وفجور عدد كبير من التجار وتآكل كل مقومات الحياة الكريمة وتشظّي الهوية؟..
وإذا كان لبنان تألم في حقبات سابقة ويتألم الآن ومنذ ثلاثة أعوام أكثر بكثير وكثير من أي وقت مضى، فإن الظلم مستمر في الأرض التي شهدت الجلجلة منذ ألفي عام ولا تزال
 

قوات الاحتلال الاسرائيلي تمعن منذ أيام في اعتداءاتها السافرة وضمنَها: اقتحامُ باحات المسجد الاقصى في منتصف شهر رمضان المبارك وسط غضب فلسطيني وعربي عارم وسقوط عشرات الجرحى…تبقى الاشاراة الى تأثيرات ٍ جمة تطال لبنان والمنطقة في غير مجال ومنها مسارُ الحرب في جنوب شرق أوروبا والملفُ اليمني، وبالتوازي مع مفاوضات فيينا
 

                                                        *****************

 

  • مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “ام تي في”

المسيح قام، حقا قام… لكنَ قيامةَ لبنان مؤجلة، مع أمل أن تبدأ تباشيرُها بالظهور في الخامس عشر من ايار. لكنّ كلُ المؤشرات توحي ان اركان المنظومة سيعملون ما في وسعهم، إما لخربطة الاستحقاق الانتخابي، او للضغط على الناخبين وحتى على المرشحين منعاً لحصول التغيير المنشود. والمثل الفاقع تجلى في الصرفند اليوم، حيث عمد عناصرُ من حركة “امل” الى محاصرة مكانِ اعلان لائحة “معا للتغيير”، كما تم الاعتداءُ على المشاركين. الفيديوات تُثبت ان المحاصِرين كانوا منظمّين ومسلحين، والصورُ تُظهر وجوهَ عددٍ من المشاركين في الحصار وفي الاعتداء. فهل ستفعل القوى الامنية شيئا ما، ام ستكتفي بالبيانات الانشائية التي لا تقول شيئا؟ وهل في ظل اجواء كهذه، يمكن اجراءُ انتخاباتٍ ديمقراطية في الجنوب، أم أن لا امل في ظل سلاح حزبِ الله وحركةِ امل؟

 

سياسياً، أمران لافتان. الأول مضمونُ رسالةِ البطريرك الماروني لمناسبة عيد الفصح. فالراعي اعتبر أن لبنان يحتاج إلى أكثرية نيابيةٍ وطنيةٍ سياديةٍ استقلالية مناضلة تؤمِن بالجيش مرجعيةً وحيدة للسلاح والامن، كما نبّه الشعبَ الى ضرورة اختيار قوىً قادرةً على الوفاء لشهداء القضية اللبنانية. مواقف سيد بكركي ولغتُه وتعابيرُه تؤشر بوضوح الى أن الانتخاباتِ النيابية ستكون مفصليةً بكل المعاني، وأن انصافَ الحلول لم تعد تجدي.

امرٌ ثانٍ لافت، تمثل بالزيارة التي قام بها النائب فؤاد مخزومي الى السفير السعودي. فللمرة الاولى منذ عودتِه الى بيروت يعقد السفيرُ السعودي اجتماعا ثنائيا مع مرشح للانتخابات النيابية. فأيُ دلالاتٍ سياسية ومعانٍ انتخابية للاجتماع؟ وهل لقاءاتُ السفير السعودي مع مرشحين سُنّة ستتوسع لترسم معادلةً اخرى في الشارع السياسي السني؟ في الاثناء مجموعة “نون” النسائية اعتصمت امام منزل وزير المال لمطالبته بتوقيع مرسومِ التشكيلات القضائية الجزئية، ما يسمح للقاضي طارق البيطار بمعاودة التحقيقِ في جريمة المرفأ. وهو امرٌ تعارضه بشدة مافيا السلطة، المسؤولةُ بشكل أو بآخر عن جريمة العصر. لذلك ايها اللبنانيون، شاركوا بكثافة في الاستحقاق الانتخابي الاتي. فالتغيير “بدو صوتَك وبدو صوتِك.. وب 15 ايار خللو صوتكن يغير”

 

                                                           ********************

 

  • مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد”

في رسالة الفصح  كانت عبارات الرئيس نبيه بري تنزل كالآيات البينات ويخط بين سطورها إن نهاية درب الجلجلة تبدأ بنبذ الحقد وإشاعة المحبة وتمتين اواصر الوحدة، فلا يستوي حب الله مع كره الإنسان فحب الاوطان من الإيمان. وما إن تلا بري ايمانه في بيان طائف بين لبنان وفلسطين حتى اندفعت جموع أمل لوضعه موضع التطبيق وشد اواصر المحبة من اوسع ابوابها… والنزول “خبيطا” وتكسيرا وتعديات على لائحة انتخابية قررت اعلان برنامجها من الصرفند. فلائحة معا للتغيير التي تنافس الثنائي الشيعي في دائرة الجنوب الثانية تم قطع الطريق عليها وسط هتافات مناهضة لمرشحيها وعبارات نابية تبعها اعتداءات طالت عددا من المشاركين فيها وتطور الامر الى اطلاق نار. وانتهت الموقعة بانسحاب اعضاء اللائحة عن طريق ترابية. ولكون المعتدين في الصرفند  والطريق الساحلية الجنوبية  ليسوا من حركة امل ويتبعون غالبا ” نمور التاميل ” وميليشا الجنجويد فقد اعلن المكتب الاعلامي لحركة امل ان لا علاقة لعناصر الحركة باشكال الصرفند الذي وضعته بعهدة القوى الامنية فيما اصدرت بلدية الصرفند بيانا قالت فيه ان المحتجين هم من ابناء البلدة و الجوار، واشارت الى ان فعاليات الصرفند تدخلت لتهدئة الوضع بمؤازرة القوى الامنية لا سيما الجيش، مؤكدة التزامها تأمين مناخ التنافس الديمقراطي.

هي عينة عن نسف طريق الانتخاب متى اراد البعض، ونموذج عن فرض اللوائح الواحدة الممانعة لاي رأي ديمقراطي آخر،  وبعض الفاعلين لم يقرأ يوما في كلام الامام المغيب موسى الصدر عندما قال: من يحملون سلاحا ولا يحملون معه فكرا سيصبحون يوما قطاع طرق”.

وقطع الطرق الانتخابية  سمعت اصواته الى استراليا وبلاد الاغتراب مع توجس قواتي عن تدابير عونية فصلت العائلات في اقلام الاقتراع وسميت الواقعة بفضحية شربل معكرون، القنصل اللبناني في سيدني الاسترالية المحسوب على التيار الوطني الحر. وفيما قامت قيامة القوات على هذا التدبير، كان رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل يدك معراب باتهامات هي بمثابة التوقعات والاستطلاعات المستقبلية، متحدثا عن معطيات موثقة عن اموال انتخابية اضافية هائلة تسعى القوات لضخها بالشارع. وعلما ان التهمة تلبس القوات بمفعول رجعي لكن هذا الاتهام بحد ذاته شكل سابقة من نوعها… واستشرافا لما سيأتي في المستقبل القريب.

على ان ام المعارك اليوم اندلعت من راشيا والبقاع الغربي مع اعلان لائحة “القرار الوطني المستقل” والتي صعد فيها وائل ابو فاعور على حصان انتخابي قائلا لمن يريد الغاءه “اعلى ما في خيلكم اركبوه، ودعا الى دفن ما اسماه العهد الاسود في الخامس عشر من ايار. وفي رد مقاوم وبالاسماء كان ابو فاعور يتلو على الممانعة وحزب الله وحلفائه شريط العمل الفدائي في البقاع الغربي وذلك في معرض اثبات النسب المقاوم ورفض التطبيع وغرس سهم على جبهة فريق وضع نائب الاشتراكي هدفا للسقوط .
اما في عرين البقاع، فقد تمكنت وحدة التحقيقات الاستقاصائية من دحرجة مهرجان الامل والوفاء واسقاط فعالياته من قلعة بعلبك لمخالفته القوانين .وبعد بث المخالفات في برنامج يسقط حكم الفاسد مع الزميلة حليمة طبيعة قرر وزير الثقافة محمد المرتضى نقل اعلان اللائحة ومهرجانها الانتخابي من قلعة بعلبك الى قاعة الامام الخميني.

 

                                                              **********************

 

  • مقدمة نشرة أخبار “أل بي سي آي”

من الخندق الغميق إلى “خندق مغدوشة” واليوم “خندق الصرفند”… لماذا يزعجون حركة أمل بالديموقراطية، وهي ثقافة آتية من الغرب؟

ما حصل في الصرفند لم يحرك ساكنا لدى السلطة التنفيذية التي كأنها تقول للناس: لا أستطيع الوصول إلى الصرفند، فتدبروا أموركم .

لن تحتمل قوى الأمر الواقع إعلان لائحة معارضة، فاستعملت العنف مع بعض اعضائها ومع بعض مناصريها… وجوه المعتدين معروفة وموثقة، تماما كما كان يحدث في الخندق الغميق وخندق مغدوشة، على افضلية تعبئة المحروقات … هذا الأمر قد يتكرر من اليوم وحتى الخامس عشر من ايار خصوصا إذا كان قبضايات الخنادق فوق القانون.

 

حركة أمل نفت ضلوعها وتحدثت عن معلومات غير دقيقة عن علاقة عناصر من حركة امل في اشكال وقع في منطقة الصرفند، وهي تنفي أي علاقة لها بالحادثة وتضعها بعهدة القوى الامنية.

بلدية الصرفند بدورها تحدثت عن بعض المحتجين من أبناء البلدة والجوار الذين عمدوا إلى قطع الطريق المؤدي الى الإستراحة واطلقوا شعارات وهتافات مناهضة للائحة المذكورة ولوجودها في المكان فضلا عن حصول إشكالات ومشادات كلامية محدودة.
إذا كانت أمل تنفي، والبلدية تتحدث عن محتجين من ابناء البلدة، فمن يا ترى يملك جرأة تحدي القوى الأمنية ومنع إحدى اللوائح من ان تعلن عن نفسها؟ ..إنه “الخندق “.

 

                        ************************

 

  • مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “أو تي في”

عامان ونصف العام وشريحة لبنانية أساسية محور الاستهداف. والاستهداف محوره أن هؤلاء صلبوا لبنان، وأن وجودهم السياسي اذا استمر، هو الذي يحول دون قيامة الوطن.
هكذا يقول سمير جعجع، ويردد مناصروه على مواقع التواصل، وهكذا يصرخ فتى الكتائب، ويردد سائر الورثة السياسيين وجميع النواب المستقيلين “المشرشرين” بين اللوائح، محملين مسؤولية الكارثة التي حلت بلبنان إلى فريق واحد فقط لا غير، وشخص واحد يتسابقون على شطبه من المعادلة السياسية، وإلغاء وجوده السياسي بالكامل إذا استطاعوا.
وهكذا أيضا، يقول قدامى المستقبل، ومروان حمادة ووائل بو فاعور، الذي دعا اليوم الى دفن العهد بما سماه الأصوات الحرة، فيما المطلوب هو دفن سياسات بو فاعور وأمثاله في صناديق الاقتراع، بعدما ادى تواصلها منذ عام 1984 على الأقل، إلى إغراق الشعب اللبناني بالفقر بعد الدم.
وهكذا أيضا وأيضا، يقول الثوار المزيفون، خلال صراعهم الواضح على الترشيح، وفي قتالهم المرير على الكراسي، الذي قضى على كل أمل بتغيير كان موعودا، وبانتفاضة شعبية فعلية كان يأمل فيها الناس بعض الخير.
وهكذا أيضا وأيضا وأيضا، تقول جهات خارجية، ويكرر سفراء وقناصل وديبلوماسيون، راهنوا وعملوا لقلب الأوضاع رأسا على عقب، بما يتناسب وسياسات بلادهم، ولو أدت في طريقها إلى مسح ميثاقية وشراكة ومناصفة فعلية وكاملة من هنا، وضرب حرية وسيادة واستقلال وطن من هناك.
غير أن الأهم مما يقوله سمير جعجع ومناصروه، وفتى الكتائب والورثة السياسيون والنواب المستقيلون والثوار المزيفون، ومعهم جميع الطامحين عن حق وبغير حق، وإلى جانبهم جميع السفراء والقناصل والديبلوماسيون… الأهم مما يقوله جميع هؤلاء، هو ما سيقوله شعب لبنان، ممثلا بالناخبين الذين سيتوجهون قريبا جدا إلى صناديق الاقتراع.
فإلى هؤلاء تحديدا، ومن الآن وحتى 15 أيار 2022، نقول:
لا تردوا على الشتيمة بالشتيمة، بل ردوا على الشتيمة بالصوت.
لا تردوا على المتنمر بالتنمر، بل ردوا على المتنمر بالصوت.
لا تردوا على الكاذب والمضلل والدجال بالكذب والتضليل والدجل بل ردوا عليهم بالصوت.
لا تطالبوا بالرد على الحملات الدعائية الضخمة التي تكلف الملايين، بحملات مضادة تكلف المليارات، بل ردوا على الحملات الدعائية الضخمة بالصوت.
لا تطالبوا بالرد على الإعلام الموجه بإعلام موجه فقط، بل ردوا على الإعلام الموجه بالحقيقة والصوت.
لا تطالبوا بالرد على المال السياسي بمال سياسي، وبرشوة الناخبين، بل ردوا على المال السياسي فقط بالصوت.
فصوتكم وحده هو المسؤول عن رسم مستقبل لبنان ومصير اللبنانيين، وهذه هي الحقيقة التي لن تبدل فيها كل أساليب الغش المباشرة أو الملتوية من الآن وحتى الاستحقاق.
ولأننا على مسافة 29 من الانتخابات النيابية، نكرر: تذكروا يا لبنانيات ويا لبنانيين، إنو لأ، مش كلن يعني كلن، بغض النظر عن الحملات والدعايات والشتائم والتنمر وتحريف الحقيقة والكذب المركز والمستمر بشكل مكثف من 17 تشرين الاول 2019. ولما تفكروا بالانتخابات، حرروا عقلكن وقلبكن من كل المؤثرات والضغوطات، وخللو نظرتكن شاملة وموضوعية، وساعتها انتخبوا مين ما بدكن، بكل حرية ومسؤولية. واجهوا الكل، وأوعا تخافو من حدا، مين ما كان يكون.

                           

                                            **********************

 

  • مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار”

معايير جديدة ستدوم طويلا نتجت عن مشهد فلسطين واقصاها المرابط يوم امس الجمعة، وهي تؤسس لنفس فلسطيني غير مسبوق مع التهديدات الصهيونية واعتداءات الاحتلال ومستوطنيه. فالاقصى الذي يتظلل بسيف القدس والمقاومة الجاهزة للرد والتدخل أرغم الاحتلال بمختلف اوساطه وقياداته على التراجع والتوسط منعا لتدهور الاوضاع التي لا تريد تل ابيب ان تحمل جراءها اعباء اضافية فوق اعباء عمليات شهر آذار الفدائية النوعية.

الاعتداءات الصهيونية الهمجية أدانها حزب الله بشدة، واعرب في بيان له عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني المنتفض في القدس المحتلة والمدافع عن حرمة الأقصى، وحيا شجاعته وتصديه البطولي لآلة الارهاب الصهيوني.

وفوق تراب فلسطين تختبر الانسانية اليوم، بمسلميها ومسيحييها، بعربها وعجمها كما اكد رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري في رسالته عشية عيد الفصح مشددا على ان فلسطين بحقها وحق شعبها ستبقى المعيار، وهي الباقية فيما الإحتلال الى زوال.

انتخابيا، تتقلص المهلة نحو استحقاق الخامس عشر من ايار تدريجيا مع استمرار اعلان اللوائح في مختلف المناطق، وكذلك اطلاق البرامج الانتخابية التي بعضها خبره اللبنانيون ليس بالشعارات انما بالاعمال التشريعية وبالوقوف الى جانبهم في ايام الشدة والحصار.

ومنعا لوضع الضاحية الجنوبية لبيروت بين فكي التفلت الامني، تستمر الاجراءات لتوقيف المتورطين باعمال السرقة والنشل وتهديد سلامة المواطنين، وما نتج عنها الى اليوم توقيف العشرات من هؤلاء ومعرفة هويات آخرين من جنسيات مختلفة يجري العمل على تحديد أماكنهم.

==========================


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى