في الذكرى السادسة… هل يُبدّد تيمور جنبلاط الهواجس الرئاسيّة؟!
Advertisement
ومع رفض نواب «اللقاء الديمقراطي» الإنقسام العمودي بين القوى السياسيّة، والسعي إلى طرح مرشح من خارج الإصطفافات القائمة، إنطلاقاً من موقعهم الوسطي الإيجابي، تتجه الإنظار إلى رئيس «اللقاء الديمقراطي» النائب تيمور جنبلاط، عشيّة الذكرى السادسة لدخوله المعترك السياسي، لتثبيت خياره وتموضعه السياسي والوطني بعدما حالت التحديات المتعاقبة منذ 2017 والتي تخللتها جائحة كورونا، و»فورة 17 تشرين»، والإنهيار المالي والإقتصادي دون ذلك، ما من شأنه أن يحسم الكثير من الملفات المطروحة، أكان لجهة التفاعل مع هواجس جيل «17 تشرين»، وملاقاتهم، وتبديد هواجس القوى المسيحيّة أو الإنتقال إلى تبني خيار «الثنائي الشيعي» رئاسياً، رغم تأكيد أوساط الإشتراكي لـ»نداء الوطن» أن خيار «الحزب» و»اللقاء الديمقراطي» واضح لجهة عدم تأييد أي مرشح يشكل إنتخابه تحدياً لطرف على حساب طرف آخر.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook