آخر الأخبارأخبار محلية
“إكتفينا من المواد الغذائية”… هذا ما يطلبه الناس
منذ نحو سنتين لليوم، تحول عمل الكثير من الجمعيات المحلية والدينية الى تأمين المواد الغذائية للعائلات الأكثر حاجة، وحتى للعائلات التي كانت مدرجة بخانة “الطبقة الوسطى” قبل الأزمة.
لكن ما يُلاحظ هذه الأيام بشكل واضح هو عدم حاجة الناس للمواد الغذائية كما في السابق، بل للأدوية. فقال رب عائلة “إكتفينا من المواد الغذائية ونحتاج الى أدوية لأمراضنا المزمنة لأن أسعارها تحلق ولا نستطيع أن نشتريها”. وتكررت الحاجة نفسها مع أكثر من عائلة، ما يعني أن حاجة الناس تغيرت أو زادت وتوسعت.
لكن ما يُلاحظ هذه الأيام بشكل واضح هو عدم حاجة الناس للمواد الغذائية كما في السابق، بل للأدوية. فقال رب عائلة “إكتفينا من المواد الغذائية ونحتاج الى أدوية لأمراضنا المزمنة لأن أسعارها تحلق ولا نستطيع أن نشتريها”. وتكررت الحاجة نفسها مع أكثر من عائلة، ما يعني أن حاجة الناس تغيرت أو زادت وتوسعت.
وبعد رفع الدعم عن الأدوية، “طارت” أسعارها بشكل كبير، ما يفوق قدرة الكثير من العائلات على شرائها.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook