أخبار محلية

‏مقدمات نشرات الأخبار المسائية

‏مقدمات نشرات الأخبار المسائية

مقدمات نشرات الاخبار المسائية 112112
  • مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان”
    ينتظر أن يجري رئيس الجمهورية العماد عون بعد عيد الأضحى، استشارات نيابية لتكليف شخصية بتأليف الحكومة، ورجحت الأوساط أن تكون عطلة العيد مجالا لتشاور في الأجواء الملائمة ما قبل الاستشارات. الرئيس عون أكد “بذل كل الجهود للخروج من الأزمات المتلاحقة.
    أوساط إعلامية مراقبة تهيبت صعوبة الوضع، مشيرة الى “ضبابية قاتمة وتوجسات على مسار التأليف الحكومي”، خصوصا مع إحجام رؤساء الحكومات السابقين حتى الآن، عن ترشيح أنفسهم وأيضا في ظل نبض الغاضبين المحتجين على وصول الحريري للاعتذارم.
    رؤساء الحكومات اجتمعوا في “بيت الوسط” ليلة الجمعة، وأفادت معلومات “أنهم لن يسموا أي شخصية لتأليف الحكومة، كما أنهم في المقابل لن ينتهجوا التصعيد بل التريث الى حين أن يوجه رئيس الجمهورية الدعوة للاستشارات النيابية في قصر بعبدا”.
    عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب قاسم هاشم شدد ل”تلفزيون لبنان” على “وجوب الابتعاد عن الكيديات”، وحض على “التفاهم من دون تأخير على حكومة إنقاذ.
    في الغضون، أوساط قريبة من الرئيس بري لم تبد رأيا أو معلومات، الى حين تبلور الصورة في اتجاه إعلان موعد الاستشارات.
    وفيما الخارج كمثل باريس والاتحاد الاوروبي وواشنطن وموسكو يستعجلون تأليف حكومة قادرة على الاصلاح، وعلى إعادة الاستقرار الاقتصادي والمالي وتحصين الأمن، فلا بد من التذكير بموقف قائد الجيش العماد جوزف عون عصر أمس: لن “نسمح لأحد بزعزعة الاستقرار، خصوصا أن الامور آيلة الى التصعيد لأننا أمام مصير سياسي واجتماعي مأزوم”.
    وأما الرجاء بالخروج من الأزمة الخانقة فلا يزال اللبنانيون الصاغرون الصامدون يتسلحون به، على رغم أن ثلاثة أرباع الشعب دخلوا هاجس البحث عن طرق لتأمين المأكل.
    سبعة وسبعون بالمئة من أسر لبنان لا تملك المال لشراء الطعام هذا الشهر. القول ليس من عندياتنا، إنه ملخص تقرير اليونيسف عن واقع اللبنانيين

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أن بي أن”

راحت “سكرة” الإعتذار، وجاءت “فكرة” التكليف قبل التأليف للمرة الثالثة، في أقل من عام واحد.

وهنا ثمة ترقب للخطوة الدستورية التي سيقدم عليها رئيس الجمهورية، لجهة تحديد موعد الإستشارات النيابية لتكليف رئيس جديد بتشكيل الحكومة، وهي خطوة لا تحتمل المزيد من التأخير.

ذلك أن الإسراع، تمليه حال الإنهيار الحاصل على كل المستويات والتي تتطلب قيام حكومة إنقاذ اليوم قبل الغد، ودائما تحت مظلة المبادرة الفرنسية.

ولا يبدو هذا الأمر مطلبا داخليا فحسب، بل مطلب خارجي أيضا تعكسه غزارة ردود الفعل الدولية التي عبرت من جهة عن “خيبة أمل من الفشل في تشكيل الحكومة”، ومن جهة أخرى حثت على “الإسراع في إجراء الإستشارات”.

آخر هذه الردود، ورد من موسكو التي شددت على “ضرورة تشكيل حكومة مؤهلة تحظى بدعم جميع القوى السياسية والطائفية القيادية في لبنان”.

وعلى مقربة من لبنان، أدى الرئيس السوري بشار الأسد اليمين الدستورية، وضمن خطاب القسم استراتيجية رسم فيها عناوين السياسة السورية داخليا وخارجيا في السنوات السبع المقبلة.

الرئيس الأسد شدد على أن “الرهانات سقطت والوطن بقي”، داعيا المغرر بهم للعودة إلى حضن الوطن. وقال: إن “واجب الدولة هو دعم اي مقاومة في سوريا ضد المحتل”. وأعلن أن المرحلة المقبلة “ستشهد تحديثا للقوانين ومكافحة الفساد وكشف الفاسدين” قائلا: ألا تساهل في ذلك. وأكد الأسد أن الدولة “تواصل العمل للتغلب على الصعوبات الاقتصادية الناجمة عن العقوبات المفروضة على بلاده”. واشار إلى أن ما بين أربعين وستين مليار دولار للمودعين السوريين مجمدة في لبنان، مشددا على “معالجة هذه المشكلة بعد حل الأزمة في هذا البلد”.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “المنار”

ترقب وانتظار من تحت الركام السياسي والاقتصادي الذي يغطي البلاد. والعين على المحاولة الجديدة عبر الاستشارات النيابية الملزمة لاختيار رئيس جديد يكلف تشكيل الحكومة، وسط تزاحم السيناريوهات وضيق الوقت والخيارات.

الى ما بعد عطلة عيد الاضحى بات الاستحقاق، فيما المشاورات السياسية نشطة بعيدا عن الاضواء، عسى أن تتمكن من تأمين حد أدنى من الاتفاق على اسم لرئاسة حكومة ملحة، أما الحال الذي لا يعترف بعيد ولا يأخذ عطلة او إجازة، وانما يأخذ اللبنانيين اضاحي وضحايا، فهو جدول الازمات المتجذرة والتي بات تعدادها لزوم ما لا يلزم لتجذرها كاوجاع يومية في الجسم اللبناني.

على لائحة الدواء كان الوجع اليوم، مع مضي وزارة الصحة بالمسار الإلزامي عبر رفع للدعم عن بعض الأدوية كتسوية مع الحاكم بأمر المال، عسى ان يلتزم بما وعد ويدفع للوائح الادوية المزمنة التي ان غاب عنها الدعم هددت حياة آلاف اللبنانيين. وما يهدد نجاح خطوة وزارة الصحة أيضا، هم التجار والمستوردون الذين يصر بعضهم على البعد التجاري والاحتكاري دون اي بعد انساني، ويرفضون المس باي نسبة من الارباح التي اعتادوها لعقود وزادوها في ظلال الازمة الحالية..

في ظلال سوريا الجديدة، كان القسم الرئاسي لبشار الاسد رئيسا لولاية جديدة باستفتاء شعبي حسم لسوريا انتصارها على الحرب الكونية التي شنت عليها..

خطاب باسم الشعب، ومن قصر الشعب، أكد ثوابت سوريا التي أقرب القضايا اليها تبقى فلسطين والالتزام بها ثابتة لا تبدلها الظروف كما أكد الرئيس الاسد.

الرئيس الواثق بالأصدقاء لا سيما روسيا وايران اللتين وقفتا الى جانب الشعب السوري وخياراته، بدا واثقا بشعبه وقدرته على الاستفادة من الحصار كفرصة للتطوير والاعتماد على الذات.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أو تي في”

أي حكومة لأي لبنان. هذا هو السؤال الكبير الذي يختصر كل تساؤلات اللبنانيين اليوم بعد اعتذار الرئيس سعد الحريري، وقبيل الاستشارات النيابية الملزمة للتكليف، ثم مشاورات التأليف.

فإذا كان المطلوب حكومة تطيل الازمة، الوصفة جاهزة، إذ تكفي العودة الى تركيبة معظم الحكومات المتعاقبة منذ عام 1990، لإدراكها. وإذا كان المطلوب حكومة تتعايش مع الأزمة، فالوصفة أيضا جاهزة، ولا يتطلب تطبيقها أكثر من استنساخ تركيبة حكومة تصريف الأعمال الحالية.

أما إذا كان المطلوب حكومة تطلق مسار الخروج من الأزمة، عبر تحقيق الاصلاحات المعروفة، وهذا ما يأمل فيه جميع الناس، فالوصفة ايضا وايضا جاهزة: دستور وميثاق ووحدة معايير لناحية التشكيل، وكفاءة ونظافة كف ومشروع محدد لناحية العمل والانجاز.

فهل ما سبق صعب التحقيق؟ طبعا لا، إذا كانت هناك نية للتعاون بين جميع المخلصين لانقاذ الوطن والمواطنين.أما اذا لم تصدق النيات، واستعيد نهج التعطيل والتحريض، فعندها لكل حادث حديث.

أما اليوم، فكل المطلوب أن نتفق جميعا كلبنانيين على النهوض بالبلاد، ونحن على ذلك… اذا تفاهمنا…قادرون.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أم تي في”

المشهد مبك ومضحك في آن، بعد اعتذار الرئيس الحريري عن عدم التأليف، مضحك ومبك، لأن أضعف الإيمان بعد نجاح الرئيس عون وجبران باسيل في إزاحة الرئيس المكلف، أن يسارعا إلى تكليف شخصية سنية يعتد بها، وتكون قادرةً على تعبئة الفراغ الذي تركه الحريري، والأهم أن تكون هذه الشخصية موجودة وقابلة التكليف وجاهزة، برضى أهل السنة ومباركة الحريري أو من دونهما.

لكن شيئا من هذا لم يحصل، والسؤال الذي يطرح بقوة الآن، هل فوجىء الثنائي عون- باسيل بهذه الواقعة، أم فعلا فعلتهما عن سابق إصرار وتصميم، خصوصا أن أصغر هاوي سياسة ويعرف لبنان، يعرف أن ما في سني عاقل وعنده “كرامي” يقبل تلقف كرة النار والمهانة هذه؟.

الجواب البديهي، لا لم يفاجآ، وهما يعملان انطلاقا من منطق حسابي لا ميثاقي، أي أنه إن جاءت الإستشارات لصالح اختيار “زيد” أم “عمر” لتولي التكليف، ولو أيده نائب سني واحد فإنهما سيسيران به، والمشكلة العالقة الآن مين الأخ “الكاميكاز” المستقتل على تولي دفة السفينة الغارقة ومن دون دعم طائفته، وأي موقف عندها ستتخذه الطائفة السنية والدول العربية السنية على خلافاتها وتلاوين اختلافاتها.

نعم هنا تكمن العقدة التي يعجز عندها النجار. كل هذا ولا يغيب عن ذهني الثنائي عون- باسيل طبعا أمران: الأول، أن الغاية من اختيار رئيس حكومة هو تشكيل حكومة تحكم لا حكومة لا تحكم، هدفها إنقاذ البلاد لا دفنها. الأمر الثاني، هكذا حكومة لن تحظى مطلقا بقبول الثنائي الشيعي، ومعظم الكتل والأحزاب المسيحية المؤمنة بالميثاقية.

وبما أن عون وباسيل يعرفان كل ما سينتج من مخاطر عن هذا الانقلاب ، فهذا يعني أنهما يطرحان هذا النهج الملتوي العبثي في التداول لكي يرفض. أما الخطة الحقيقية التي يعملان عليها فباتت معالمها تتكشف، وهي تقوم على مجلس حكم بقيادة الرئيس عون يمسك بمقاليد البلاد عبر المجلس الأعلى للدفاع كغرفة تحكم وسيطرة، على أن تكون حكومة تصريف الأعمال برئاسة حسان دياب ذراعه التنفيذية.

هذه الآلية تذكر بالحكومة العسكرية الانتقالية التي ترأسها عون، يوم كان قائدا للجيش. وكانت مهمتها العمل على تأمين انتخاب رئيس للجمهورية، وقد تجاوزت يومها كل الصلاحيات التي هي لها ولم تسمح بانتخاب رئيس.

والكل يتذكر كيف انتخب الرئيس الشهيد رينه معوض وأين، وكيف انتخب الرئيس الراحل الياس الهراوي وأين، وبأي طريقة أنهيت خدمات الحكومة تلك. ما تقدم إن صح ، فإن دائرة خوف اللبنانيين يجب أن تتوسع لتضم اتفاق الطائف، الى سلة الهموم الاقتصادية والاجتماعية والأمنية، والتي لا يختلف اثنان على أنها ستزداد سوءا في ظل فترة انعدام الدولة، وتأخذ بعدا تراجيديا بتعطيل الاستحقاقين النيابي والرئاسي.

الدول الكبرى المعنية بلبنان والاتحاد الأوروبي، عبرت بلسان وزيري الخارجية الفرنسي والأميركي عن هذا القلق. “يا جماعة عجلوا شكلوا حكومة ودبروا أموركم كي نتمكن من رد الستين مليار دولار العالقة في مصارفنا للرئيس الأسد”، نزيف التهريب من هنا الى شرايين نظامه لم تعد تكفيه .. حرام.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أل بي سي آي”

دخل لبنان في مدار عيد الأضحى المبارك، فيما الأزمات مستفحلة، وما من بصيص أمل أو نور في مختلف الملفات.

حكوميا، لم يسجل أي اتصال بين المعنيين بموضوع الاستشارات النيابية الملزمة، ما يؤكد أن موعد هذه الاستشارات سيقذف إلى ما بعد الأسبوع المقبل.

خارج سياق أزمة التكليف والتأليف، تتراكم الملفات وما من معالجات: أزمة الدواء على حالها، وبعد الجداول الجديدة، لا المستوردون موافقون، ولا الصيدليات موافقة، والمواطن يكتوي بين النارين، ويبدو أن اللوائح التي صدرت ستؤدي الى مزيد من التأزم والفوضى في قطاع الأدوية، تسعيرا ومراقبة.

كورونا عاد يشكل هاجسا جديا، اليوم الإصابات لامست الخمسمئة إصابة وحالة وفاة واحدة، ما يطرح مجددا مسألة الإجراءات.

خارجيا، ولكن ارتباطا بالوضع اللبناني، فجر الرئيس السوري بشار الأسد قنبلة مالية في الخطاب الذي القاه لمناسبة قسمه اليمين الدستورية لولاية رئاسية رابعة، فأعلن أن التقديرات تشير إلى أن ما بين 40 مليار دولار و60 مليارا من الأموال السورية مجمدة في لبنان.

وأضاف “كلا الرقمين كاف لإحباط اقتصاد بحجم اقتصادنا”. هذا الكلام الكبير الفائق الأهمية الذي يصدر عن أعلى مرجعية في النظام السوري، قوبل بصمت لبناني حتى الساعة.

مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد”

لم يكن الاعتذار زوبعة في فنجان، ولا ما يمر به لبنان سحابة صيف والفراغ السياسي مطابق لمواصفات صانعيه، ففي هذه البلاد لم يعد يعثر على خانة فارغة لملئها بالحل المناسب. وكل الحلول أصيبت بأمراض شخصية مستعصية، وقبل رفع الدعم داوها بالتي كانت هي الداء. ما دامت السلطة الحاكمة تستنسخ نفسها وتدير الدولة على قاعدة ستة وستة مكرر في الطائفة والتعيين والتأليف وتوزيع المناصب والمكاسب.

أدت السلطة الحاكمة واجبها في التعطيل، وجلست تعاين الخراب وكالتيار الكهربائي المفقود عن توتره العالي، فإن العتمة السياسية اتية وبلا تقنين وهو كابوس إضافي سيرزح تحته اللبنانيون إلى أجل غير مسمى، ورئيس الجمهورية مطمئن إلى القدرة على الخروج من الأزمة مكتفيا بتوصيف المرحلة، من دون طرح سبل المعالجة. والرئيس المكلف اعتذر رافضا تسمية البديل وخرج من المعادلة، من دون أن يسمي عليه أحد عاونه رؤساء الحكومات السابقون، والتزمت معه دار الإفتاء.

ومن المستبعد أن يتمكن مرشح سني من تقديم أوراق اعتماد نصر محقق لرئيس الجمهورية ورئيس التيار الوطني. البلاد دخلت عمليا في مرحلة تمديد التصريف بلا مصرفين، فالوزراء أحالوا أنفسهم إلى التقاعد من واجباتهم، وعلى رأسهم رئيس حكومة تصريف الأعمال. في وقت أصبحت فيه البلاد أسيرة منصات العملة الخضراء فيما تبحث العملة الوطنية عن قيمتها الضائعة في السوق السوداء، وهو ما انعكس تلقائيا على كل نواحي الحياة في لبنان حيث صار لكل قطاع سوق مضارب.

وكما في الكهرباء ومافيا المولدات التي تتحكم باللبنانيين، فإن حبة الدواء لا تقل خطرا، إذ أعلن وزير الصحة رفع الدعم جزئيا في مسعى لسد مزاريب الهدر، وعلى أرض الواقع فإن الصيدليات أغلقت أبوابها فيما رحلة البحث عن الأدوية المفقودة حدث ولا حرج، وقد يؤتي رفع الدعم مفعوله لو أن العلاقة كانت مباشرة بين الوزارة المعنية والشركات المنتجة، لا أن يكون استيراد الدواء حكرا على الوكالات الحصرية وتجار الصحة.

أصبحت السلطة شركة قابضة على أرواح اللبنانيين، وفي ظل انهيار القطاعات واحدا تلو اخر، تعود المخاوف من جائحة كورونا ومتحوراتها إلى الواجهة مع “دلتا” وأخواتها ومنها “لامبدا” الذي أبصر النور حديثا. وعلى هذه الجائحة الكونية كان لبنان قد لامس خطوط الدفاع الأولى لكن المخاوف عادت لتسيطر من موجة ثالثة بدأت تضرب الدول ولن يكون لبنان في منأى عنها.

لكن مصيبته مزدوجة في ظل ما يعيشه من أزمة اقتصادية خانقة، انعكست مباشرة على قطاع المستشفيات، وما يعانيه من نقص حاد في الأدوية والمستلزمات.

وعليه فإن شعب لبنان العظيم تحيطه من الوراء سلطة فاسدة مجرمة، أما جهنم فأصبحت معبدة أمامه فمن أين المفر؟. المفر واضح وهو في المواجهة المقبلة في الانتخابات النيابية والسير على خطى طلاب الجامعات ونقابة المحامين، وغدا نقابة المهندسين التي قطعت شوطها الأول بإصابة أحزاب السلطة في مقتل، وتستعد لانتخاب نقيب “النقابة تنتفض”.

أما في المصانع السياسية، فإن أقصى ما يحضر هو استشارات نيابية وراء الكواليس لاختيار اسم الانتحاري المكلف .. ليكون الاسم جاهزا قبل أن تبدأ الاستشارات النيابية الملزمة في بعبدا.

وعلى جري العادة، فإن الشخصية المختارة سوف تواجه بشروط ومعايير وخانات .. إلا إذا وقع الخيار على اسم من اللون الواحد

للمزيد facebook

أقرأ أيضا

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى