إليكم ما يجب معرفته عن مقاومة الإنسولين
وأوضحت الجمعية أن العوامل التالية ترفع خطر الإصابة بمقاومة الأنسولين:
– الوزن الزائد: تفرز الخلايا الدهنية، وخاصة في منطقة البطن، مواد مرسلة تعزز مقاومة الأنسولين. القاعدة الأساسية هي: كلما زادت الدهون في البطن، كان عمل هرمون الأنسولين أسوأ.
– قلة ممارسة الرياضة: قلة النشاط البدني تؤدي إلى السمنة، كما أن قلة عمل العضلات تساهم بشكل مباشر في إضعاف تأثير الأنسولين.
الأعراض
وتتمثل أبرز أعراض مقاومة الأنسولين في ظهور مواضع داكنة، لا سيما في منطقة الإبط، ومؤخرة الرقبة وثنية الركبة، بالإضافة إلى التعب والإنهاك ونوبات الجوع الشديد.
وينبغي استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض لتجنب العواقب الوخيمة، التي قد تترتب على مقاومة الأنسولين، والمتمثلة في الإصابة بداء السكري من النوع الثاني، وارتفاع ضغط الدم والكبد الدهني، ما يرفع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية.
وإلى جانب العلاج الدوائي، يمكن أيضاً مواجهة مقاومة الأنسولين من خلال إنقاص الوزن واتباع نظام غذائي صحي والمواظبة على ممارسة الرياضة والأنشطة الحركية. (24)
مصدر الخبر
للمزيد Facebook