الوكالة الوطنية للإعلام – مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 15/3/2024
مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 15/3/2024
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
تواصل الكباش تحت العنوان التفاوضي بين المقاومة الفلسطينية وكيان الاحتلال
في تفاصيل مقترح حركة حماس وقف لإطلاق النار في قطاع غزة على ثلاث مراحل تستمر كل منها 42 يوما
بالتوازي مع بنود أخرى منها عودة النازحين ومرور المساعدات و الإفراج عن كل مجندة أسيرة حية مقابل إطلاق خمسين أسيرا فلسطينيا اكثر من نصفهم من أصحاب المؤبدات.
كما اشترطت حماس مع بدء المرحلة الثانية إعلان وقف دائم لإطلاق النار قبل أي تبادل للجنود الأسرى لديها وتضمن المقترح البدء في عملية الإعمار الشامل لقطاع غزة وإنهاء الحصار مع بدء المرحلة الثالثة للصفقة
هذا المقترح المتكامل دفع مجلس الحرب الإسرائيلي الى تكثيف اجتماعاته لنقاش المقترح وسط ضغط متواصل من عائلات الأسرى الإسرائيليين لتنفيذ صفقة فورا
وفيما يبدو انه محاولة جديدة ولو بالدم للبحث عن انجاز عسكري اسرائيلي قبل اية تسوية اعلن ديوان رئاسة الوزراء الإسرائيلية ان بنيامين نتنياهو صدق على خطط لعملية عسكرية في رفح
على الخط اللبناني تابع رئيس مجلس النواب نبيه بري مع وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب الإتصالات السياسية والمستجدات الميدانية في ضوء مواصلة إسرائيل لعدوانها على لبنان لاسيما القرى الحدودية الجنوبية مع فلسطين المحتلة وقطاع غزة
بو حبيب اعلن من عين التينة انه سلم رسالة الدولة اللبنانية للسفير الفرنسي لافتا الى ان المبادرة الفرنسية فيها الكثير من النقاط الجيدة والمقبولة ونقاط اخرى تحتاج الى المزيد من البحث وقال:المهم لنا ان نتوصل الى نوع من الإتفاق الذي يعطي الحدود الجنوبية الإستقرار الكامل والدائم.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
في غزة, اسرائيل تعتمد سياسة العصا والجزرة . مكتب رئيس الحكومة الاسرائيلية اعلن انه تقرر ارسال وفد الى قطر لاجراء محادثات حول صفقة التبادل. في المقابل، صادق رئيس الحكومة بنيامين نتانياهو على خطة عسكرية لاجتياح رفح. فلمن ستكون الكلمة الاخيرة في هذا السباق المحموم: للهدنة الموقتة ام للتفجير؟
وفي حال التوصل الى هدنة في القطاع ماذا سيحصل على الجبهة الجنوبية للبنان؟ المعلومات الواردة من اسرائيل تفيد ان هناك اتجاهين داخل الادارة الاسرائيلية، لكن الاتجاه الاقوى هو للذين يؤيدون مواصلة الحرب على الحدود اللبنانية. فهل يدفع لبنان ثمن هدنة غزة، تماما كما دفع ثمن الحرب عليها؟
سياسيا، الجمود شبه التام يسيطر على الملف الرئاسي. لكن الاسبوع المقبل سيشهد حركة لافتة ومكثفة للجنة الخماسية تبدأ الاثنين بزيارة الرئيس بري والبطريرك الراعي. فهل تحقق الجولة الجديدة للجنة الخماسية هدفها، أم ان حزب الله سيظل رافضا اي تسوية او حتى اي انتخاب طالما انه غير قادر على ايصال مرشحه الى سدة الرئاسة؟
البداية من المعلومات الصحافية التي كشفت ان إيران نصحت حلفاءها بتفادي صراع واسع النطاق، وكيف ان نصر الله قال لقآني: سنقاتل بمفردنا ولن نجر إيران للحرب.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
لانقاذ اهلها من العدوان الصهيوني الاميركي وتحريرهم من الاسر والحصار – باقية تقاوم، وبالعنوان عينه ثابتة تفاوض ..
انها حركة حماس المفوضة من كامل فصائل المقاومة بالتفاوض على وقف العدوان، وقفت اليوم مع مقترحها الجديد، التي قالت فيه انها مرنة بما يخفف عن اهل غزة عذابات العدوان، ويحفظ لهم وللامة الثوابت ويحبط مخططات الاحتلال..
خطوة على مسار المفاوضات تكشف من جديد نوايا الاحتلال، رحب بها الوسطاء وجابهها نتنياهو بمكابراته المعتادة، الا ان ديوانه اشار الى توجه وفد صهيوني نحو قطر لاستكمال التفاوض ..
وعلى الارض الفلسطينية يكمل العدو مجازره بالسلاح الاميركي، ولم يخفف شهر الصوم الكريم من اجرام العدو اللئيم، فكانت مجزرة اضافية عند دوار الكويت في غزة، عندما اطلق الصهاينة النار من الجو على جموع الفلسطينيين المنتظرين المساعدات الغذائية، فارتقى اكثر من مئة شهيد واصيب العشرات بجراح..
وفي القدس المصابة باجراءات الاحتلال، رفعت الصلوات في الجمعة الاولى من شهر رمضان، وتمكن بعض الفلسطينيين من تجاوز اجراءات الاحتلال التعسفية ليصلوا الى باحات الاقصى مصلين ومكبرين، ومؤكدين على الصمود بوجه كل اجراءات العدو..
عدو صفع وجهه اليوم في المحيط الهندي، حيث نفذ اليمنيون وعيدهم نصرة لغزة واهلها، وتلبية لنداء قائد انصار الله السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي بعثت القوات اليمنية بصواريخها ومسيراتها نحو ثلاث سفن اميركية واسرائيلية في المحيط الهندي لمنع اي امداد يصل الى الصهاينة في ظل حصارهم لغزة، فاصابت اهدافها بحسب بيان القوات اليمنية، وعقدت الحسبة على الاميركي واتباعه..
وعلى حالها عقدة الصهاينة في الشمال، حيث الرياح اللبنانية تصفع وجوههم كل يوم بصواريخ المقاومة ومسيراتها، مع تأكيد حزب الله عبر قيادييه ان الجبهة اللبنانية مستمرة بقوة ولا تراجع عما تقوم به المقاومة نصرة لغزة، حتى وقف العدوان…
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
العنوان العريض اليوم أن بنيامين نتنياهو صادق على خطة لعملية عسكرية في رفح. وأوضح مكتبه الإعلامي أن الجيش يستعد للجانب العملياتي وإخلاء السكان لبدء العملية المرتقبة في منطقة رفح.
على صعيد ملف الأسرى، قدمت حماس مقترحا ينص على بدء الصفقة من خلال مرحلة أولى تتضمن هدنة لستة أسابيع والإفراج عن 42 محتجزا إسرائيليا من النساء والأطفال وكبار السن والمرضى. وفي مقابل ذلك، تفرج إسرائيل عن 20 إلى 30 أسيرا فلسطينيا مقابل كل محتجز إسرائيلي، وبينهم أسرى من ذوي المحكوميات العالية.
ومن المنتظر أن يجتمع مجلس الحرب الإسرائيلي مساء اليوم لمناقشة هذا المقترح.
عنوان عريض آخر هو ما كشفته وكالة “رويترز” من أن قائد فيلق القدس قاآني اجتمع في بيروت مع الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله في شباط الفائت وأن الحديث تحول إلى احتمال أن تشن إسرائيل هجوما شاملا في لبنان.
وقال مصدر إيراني مطلع على المباحثات إنه في الاجتماع الذي لم يعلن عنه سابقا، طمأن نصر الله قاآني بأنه لا يريد أن تنجر إيران إلى حرب مع إسرائيل أو الولايات المتحدة وأن “حزب الله” سيقاتل وحده. وقال نصر الله لقاآني: “هذه هي معركتنا”.
وسائل الإعلام الرسمية لحزب الله لم تأت على ذكر ما أوردته وكالة رويترز والذي منه نبدأ.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
بعد تعرضها للقرصنة استعادت وزارة الخارجية صلاحياتها وباسم لبنان الرسمي سلم الوزير عبدالله بوحبيب السفير الفرنسي الرد على المبادرة الفرنسية المكتوبة بالحبر الإسرائيلي وبالنقاط غير المتنازع عليها كان الجواب بأن لبنان لا يرغب في الحرب ويطالب بتطبيق القرار 1701 فورا شرط التزام اسرائيل به، ويبدي استعداده للعودة إلى المفاوضات الثلاثية في الناقورة.
“زرك” لبنان إسرائيل ومن وراءها في “بيت اليك” وصد كرة اللهب إلى ما وراء الحدود على قاعدة أن ما أتى من إسرائيل مردود إليها وفعل جرس الإنذار لدى الوسيط الفرنسي والدور المكمل للمبعوث الأميركي آموس هوكشتاين للوصول إلى استقرار مستدام عند الحدود الجنوبية, وللبحث صلة في باقي النقاط .
وبانتظار سلوك المسار الدبلوماسي فإن الرد الميداني لحزب الله كتب بأحرف من نار بأن الزمن الذي يقاتلنا فيه العدو في أرضنا , انتهى, ونحن نقاتله في الأرض التي يحتلها ومن هذا المنطلق ظهرت إلى العلن أمانات المجالس بلقاء جمع الشهر الفائت بين الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله وقائد فيلق القدس ( إسماعيل قاآني) في بيروت وبحسب رويترز التي تقصت معلوماتها من سبعة مصادر، فإن نصرالله طمأن قاآني بأنه لا يريد ان تنجر إيران إلى حرب مع إسرائيل أو الولايات المتحدة…
وقال نصرالله: هذه معركتنا و”حزب الله” سيقاتل بمفرده.
ومن وحي إنجازات جبهة الإسناد قال رئيس بلدية كريات شمونة لقد فشلنا في إيصال أعدائنا إلى وضع يفهمون فيه أنه لا ينبغي لهم العبث معنا لقد فشلنا في التحرك واستعادة الردع.
وفي قراءة لقوة الردع الإسرائيلية المتداعية رأت نائبة وزير الخارجية الأميركي لشؤون منطقة الشرق الأدنى( باربرا ليف) أن الجيش الإسرائيلي لن يخاطر بشن اعتداء واسع النطاق في الشمال. والقراءة الأميركية مستوحاة من التجربة الفاشلة للحرب الإسرائيلية على غزة والتي دخلت شهرها السادس بصفر إنجاز وفي سياسة الهروب إلى الأمام صادق بنيامين نتنياهو على خطط للعملية العسكرية في رفح،
وأعلن أن الجيش مستعد للجانب العملياتي وإجلاء السكان.
ولكن خطة نتنياهو ستبقى حبرا على ورق و”زكزكة” إسرائيلية لموقف الرئيس جو بايدن الذي وضع خطا أحمر تحت اجتياح رفح…
وقال وزير الخارجية أنتوني بلينكن إن أميركا بحاجة لخطة واضحة وقابلة للتنفيذ ولم تر حتى الآن مثل هذا الامر . وفي جمعة الشيء ونقيضه رد نتنياهو على مقترح الهدنة بقوله إن مطالب الحركة ما زالت غير معقولة.
ولكنه أرسل وفده المفاوض إلى قطر لمزيد من التباحث في رد حماس التي عرضت فيه أربع قضايا مركزية هي وقف نهائي للحرب عودة النازحين إلى شمال قطاع غزة دخول المساعدات الإنسانية وإعادة إعمار القطاع كمرحلة أولى على أن تتضمن المرحلة الثانية -وبعد إعلان وقف دائم لإطلاق النار- صفقة التبادل بين المدنيين أولا ومن ثم الإفراج عن مجندة أسيرة حية مقابل خمسين أسيرا فلسطينيا ثلاثون منهم من أصحاب المؤبدات…
التخبط الإسرائيلي يتراوح بين إتمام صفقة لتهدئة شارعه وبين تهديد باجتياح الجيش المنهك لرفح لزوم إطالة العمر السياسي أما الجانب الفلسطيني المقاوم منه فمستعد والجانب الشعبي في الضفة والقدس وفي الجمعة الأولى من رمضان كسر قيود الاحتلال، وفك الحصار عن الأقصى بثمانين ألف مصل تحدوا البوابات والأسلاك الشائكة وفي القطاع المحاصر فهو على صموده يحيي ليالي رمضان وأيامه باقتناص لقمة العيش المغمسة بالدم. من بين فكي قناصة الاحتلال ومسيراته وطائراته.
ومن دوار النابلسي إلى دوار الكويت فإن المجزرة واحدة والقاتل واحد وإن تخفى وراء روايات كاذبة من أن الفلسطينيين يقتلون بنيران مسلحين, ويبقى أن يتبنى سيد البيت الأبيض الروايات الإسرائيلية من مشافي الشفاء والمعمداني وغيرهما إلى المجازر الدوارة.
والحقيقة الثابتة والوحيدة أن اليمن ومنذ الطوفان ما ترك غزة وهو وسع دائرة الاستهداف للسفن المتجهة إلى كيان الاحتلال ومن إغلاق باب المندب أمام حركة الملاحة قطع رأس الرجاء الصالح … والالتفاف ممنوع.
=======
مصدر الخبر
للمزيد Facebook