آخر الأخبارأخبار محلية

الوكالة الوطنية للإعلام – مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 16/2/2024

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة 16/2/2024 

 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

قافلة الشهداء تكبر يوما بعد يوم … شهداء يسافرون معا من الجنوب إلى الجنان ويرجون تجارة لن تبور.

اليوم زفت أفواج المقاومة اللبنانية – أمل ثلاثة من فرسانها شهداء أثناء قيامهم بواجبهم الوطني والجهادي دفاعا عن لبنان والجنوب وهم: قاسم برو علي عيسى ومحمد سعيد.

هذه الكوكبة الجديدة كانت درتها الشهيدة الرسالية القائدة غدير ترحيني إثر المجزرة الإسرائيلية التي إرتكبها العدو الإسرائيلي بحق المدنيين الآمنين في مدينة النبطية.

وفي هذا المجال هدد الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله العدو الاسرائيلي بدفع الثمن لاستهدافه المدنيين وقال:نترك المكان المناسب والهدف المناسب للوقت ودماء المدنيين سيكون مقابله دماء مدنيين

وربطا بسلسلة الإعتداءات الإسرائيلية على أهداف مدنية في الرابع عشر من شباط تقدم مندوب لبنان لدى الأمم المتحدة بشكوى ضد كيان العدو الإسرائيلي مطالبا بإدانة هذا الإعتداء والضغط على إسرائيل لوقف التصعيد وإتخاذ كافة التدابير اللازمة لوقف الإعتداءات الإسرائيلية على اراضي لبنان وشعبه وذلك للحؤول دون تفاقم الصراع وإقحام المنطقة بأسرها في حرب شاملة ومدمرة سيصعب إحتواؤها. 

وفي شأن ليس ببعيد أكد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي من مؤتمر ميونيخ للأمن انه بينما يشدد لبنان على ضرورة الإستقرار في المنطقة ودعوة كل الأطراف إلى الإمتناع عن التصعيد تستمر إسرائيل في عدوانها.

وتساءل ميقاتي عن الخطوات التي إتخذها المجتمع الدولي لوقف هذا العدوان المتمادي. وفيما سجل تواصل هاتفي اليوم بين وزيري الخارجية الايراني والسعودي على نية عقد ا
جتماع طارئ لمنظمة التعاون الاسلامي حول غزة أدان الإتحاد البرلماني العربي. 
العدوان الإسرائيلي المتواصل على جنوب لبنان ولا سيما الإستهداف للمواطنين المدنيين في النبطية مجددا مطالبته للأسرة الدولية بتحمل مسؤولياتها من أجل لجم قادة الإحتلال ووقف مجازرهم ضد الإنسانية التي من شأنها أن تجر المنطقة إلى آتون حرب مدمرة لن تبقي ولن تذر.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في 

 طبول الحرب تقرع في الجنوب. فالطيران الإسرائيلي يواصل غاراته واستهدافاته على البلدات والقرى الجنوبية، ما أدى إلى استشهاد ثلاثة عناصر من حركة أمل. في المقابل، رفع السيد حسن نصر الله من مستوى تهديداته، فأكد أن لبنان في قلب المعركة، وأن ثمن دماء اللبنانيين سيكون دماء لا مواقع وأجهزة تجسس وآليات. فهل يطبق حزب الله فعلا نظرية الدم بالدم، أم أن المواقف المعلنة هي لاستيعاب مجزرة النبطية والمجازر السابقة؟

وفي حال طبقت المعادلة المذكورة ما سيكون حجم الرد الإسرائيلي؟ في السياق، لم يكتف الأمين العام لحزب الله بملف الجنوب بل قارب أيضا الملف الرئاسي، ملقيا مسؤولية تعطيل الإستحقاق الرئاسي على الآخرين. فهل نسي نصرالله أن نواب حزبه وحلفاءه هم الذين يعطلون الإنتخابات، وينسحبون علنا وتحت أضواء الكاميرات عند بدء الدورة الثانية؟

في غزة الأوضاع على حالها. فرفح تترقب الإجتياح البري على وقع القصف الاسرائيلي لجنوب غزة، فيما مسار مفاوضات القاهرة حول الاسرى لا يزال يبدو طويلا . البداية إستعادة ميدانية لما حصل في  14 شباط 2024، الذي شهد قصف مدينة صفد بالاسحلة الدقيقة … وقد تحولت هذه العملية لغزا عند الحدود الجنوبية …فمن اطلق الصواريخ نحو صفد؟.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في 

في غزة، لا يزال صوت النار والدمار اقوى من اصوات التهدئة والدعوات الى هدنة تبدأ انسانية وقد تنتهي عسكرية وسياسية، بحيث واصلت قوات الاحتلال عدوانها على القطاع، واستمرت حصيلة الشهداء والضحايا بالارتفاع.
اما في لبنان، وبعدما انتهى اسبوع احياء ذكرى استشهاد الرئيس رفيق الحريري ورفاقه بإعلان رئيس تيار المستقبل سعد الحريري ان وقت العودة لم يحن بعد، اتجهت الانظار اليوم الى احياء حزب الله ذكرى قادته الشهداء، ولاسيما الكلمة التي القاها الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، راسما خلالها معادلة جديدة عنوانها “دماء المدنيين في مقابل الدماء لا المواقع”.
نصرالله اعتبر ان العدوان الذي حصل في النبطية والصوانة هو تطور يجب التوقف عنده في المواجهة القائمة، لأنه استهدف المدنيين وادى الى استشهاد العديد منهم، مشددا على ان الذي حصل أمر متعمد، ولو كان يريد الاسرائيلي أن يستهدف المقاومين لكان يستطيع أن يتجنب قتل المدنيين. ورأى نصرالله ان هدف العدو من خلال قتل المدنيين هو الضغط على المقاومة لتوقف الجبهة، والجواب على هذا الامر يجب أن يكون عبر مواصلة العمل المقاوم في الجبهة وتصعيده، كاشفا ان لدى المقاومة صواريخ تسمح لها بضرب أهداف من كريات شمونة إلى إيلات. ولفت الامين العام لحزب الله الى أننا امام خيارين: اما المقاومة او الاستسلام وخيار المقاومة هو الأقل كلفة فثمن الاستسلام باهظ جدا. واشار الى انه إذا فتح تحقيق حول 7 تشرين الاول، سينهار الأساس الأخلاقي والقانوني الذي يدعيه بنيامين نتنياهو وجو بايدن بإصرارهما على القضاء على حماس. وفي الشق الداخلي، قال نصرالله: نحن لا نفرض خيارات سياسية على اللبنانيين عبر السلاح، الذي يهدف الى حماية لبنان وشعبه، مشددا على ان الحدود اللبنانية البرية مرسمة وأي مفاوضات ستكون على قاعدة “أخرجوا من أرضنا اللبنانية”.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

حزب الله يصعد … إسرائيل تصعد … إلى أين يمكن أن يصل السقف ؟ الجواب للميدان ن لكن كل المؤشرات تدل على أن التصعيد هو سمة المرحلة . 
تصعيد الحزب جاء على لسان الأمين العام السيد حسن نصرالله الذي أعلن أن المقاومة في لبنان تملك من القدرة الصاروخية الهائلة ما يجعل يدها تمتد من كريات شمونة الى ايلات وفي كلام يقال للمرة الأولى، أعلن نصرالله ” أننا في قلب معركة حقيقية ، في جبهة تمتد أكثر من 100 كليومتر ” . 

في حرب غزة ، يعلن وزير خارجية إسرائيل أن الجيش  سيحتاج الجيش إلى دخول رفح للقضاء على حماس.
 
وفي تلميح إلى التنسيق لهذه الخطوة ، يعلن وزير الخارجية الاسرائيلي أن المحادثات جارية مع الولايات المتحدة ” وسننسق مع مصر بخصوص اللاجئين . 
في ملف رئاسة الجمهورية ، كلام للسيد نصرالله يقوله للمرة الأولى ، ومفاده : ” لا حزب الله ولا حركة أمل ولا أي فصيل مشارك اليوم على الجبهة، تحدث عن فرض رئيس جمهورية أو تعديل بالحصص أو النظام السياسي على ضوء الجبهة، وسلاح المقاومة ليس لتغيير النظام السياسي والدستور ونظام الحكم وفرض حصص طائفية جديدة في لبنان.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

من آخر الدم المراق من وريد النبطية إلى شريان الصوانة كرس الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله معادلة الدم بالدم بعدما توغل العدو الإسرائيلي نحو المدنيين وعن سابق أمر متعمد بهدف الضغط على المقاومة وفي مجريات المعادلة التي رسمها نصرالله فإن المقاومة لم تعد تقيس الردود بين العمق والحدود وليست ملزمة بالفعل ورد الفعل ولا بالكيلومتر الواحد أو بالخمسين ولا بالمواقع والآليات وأجهزة التجسس بل بعدد قطرات الدم والأرواح التي تزهق.

وأما الجواب على المجزرة فأدرجه نصرالله ضمن  مواصلة العمل وتصعيده في الجبهة وتوسيعه وعلى العدو أن ينتظر ذلك بلا تفصيل وشرح والأمر متروك لتدبير المقاومة والوقت وللأيام.

وعليه فإن حسابات الميدان للميدان والمقاومة ” مش عم تلعب فوتبول” بالجنوب بل تخوض حربا حقيقية…

وعلى جبهة ممتدة لمئة كيلومتر رفعت ضغط الشمال ودفعت بوزير الحرب غالانت “مالانت” إلى الاجتماع مع ضباطه في غابة.

وهدد سماء بيروت بالقنابل الثقيلة…

ويبدو والكلام لنصرالله أن وزير الحرب “تاشة الحكاية معو” ونسي أن لدى المقاومة صواريخ من كريات شمونة إلى إيلات. وعلى ساحات الإسناد  ثبت نصرالله مفعول الأهداف من أن المعركة الأساسية تبقى في المعادلات الضاغطة في الحرب على غزة ومواصلة العمل وعدم الذهاب إلى معارك جانبية “ولاحقين” على الثأر والانتقام…

واول تعليق اسرائيلي على خطاب نصرالله جاء من الشمال الاسرائيلي اذ قال  رئيس لجنة مستوطنة مرغليوت ايتان دافيدي:  “نحن نصغي لنصرالله باهتمام كبير لانه يفعل بنا ما يريد منذ اربعة اشهر”.

ودافيدي النازح من شماله هو صاحب شعار اول الحرب عندما قال “ما زلنا على قيد الحياة، لأن حزب الله لم يقرر قتلنا بعد”.

ومن ذكرى الشهداء القادة خاطب نصرالله جماعة لبنان الخائفين من التوطين وقال إن طوفان الأقصى كشف المستور  وإن الهدف الإسرائيلي هو تهجير فلسطينيي الخط الأخضر إلى لبنان وأهل غزة إلى سيناء وأهل الضفة إلى الأردن لإقامة دولة يهودية خالصة أما معزوفة حل الدولتين بدولة فلسطينية غير قابلة للحياة بلا شكل ومن دون مقومات ومنزوعة السلاح ” حتى فرد مي” ممنوع.

وإذ أسف نصرالله على مليارات عربية ومسلمة لا تستطيع إدخال حبة دواء إلى غزة وليس السلاح طالب بالضغط على إسرائيل” واللي مش قادر يقاتل عندو لسان يحكي وقلم يكتب”.  

ومن القطاع حيث المعركة الأساسية ضخ نصرالله جرعات من التطمين الى الداخل  فسلاح الحزب هو لحماية لبنان وليس لتغيير وقائع سياسية ولا الدستور أو تعديل بالحصص أو بالنظام السياسي وفصل مسار الجبهة عن مسار بعبدا نافيا توظيفها في فرض رئيس للجمهورية.

ومع التماس هلال حوار أو مشاورات يجري الإعداد لها في عين التينة تمهيدا للدعوة لجلسة انتخاب الرئيس في “سيبانة رمضان” فإن الملف اللبناني حدودا ورئاسة وخماسية انتقل إلى “ميونخ” مقر مؤتمر الأمن العالمي  حيث التقى رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين…

وأمام صناع الحروب وقف ميقاتي بقلب مثقل بالصراع الدائر في غزة وجنوب لبنان، والذي قال انه  يعرض الوكالات الإنسانية والعاملين والمدنيين لخطر جسيم، موجها السؤال عن الخطوات التي اتخذها المجتمع الدولي لوقف هذا العدوان المتمادي.

 

=======


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى