آخر الأخبارأخبار محلية
لبنان في كندا
زار كندا قبل فترة رئيس مدرسة عريقة في لبنان بدعوة من راعي أبرشية مار مارون في كندا المطران بول – مروان تابت، بهدف تأسيس نواة لقدامى المدرسة.
وبعد شهر تنقّل فيها بين المدن الكندية والتقى أبناء الجالية فيها خلص إلى نتيجة واحدة، وهي أنه لم يشعر طيلة هذا الشهر بأنه ليس في لبنان، إذ أن أي زائر لبناني يأتي إلى كندا لا يسمع حيثما يتنقّل إلا اناسًا يتكّلمون بـ “اللبناني”. ويضيف: “لم أكل في حياتي تبولة وكبة نية قد ما أكلت في هذا الشهر، الذي أمضيته متنقلًا بين المدن الكندية، حيث للوجود اللبناني تأثير كبير في كل المجالات، وبالأخص في مجالات التجارة والطبابة والمطاعم.
وبعد شهر تنقّل فيها بين المدن الكندية والتقى أبناء الجالية فيها خلص إلى نتيجة واحدة، وهي أنه لم يشعر طيلة هذا الشهر بأنه ليس في لبنان، إذ أن أي زائر لبناني يأتي إلى كندا لا يسمع حيثما يتنقّل إلا اناسًا يتكّلمون بـ “اللبناني”. ويضيف: “لم أكل في حياتي تبولة وكبة نية قد ما أكلت في هذا الشهر، الذي أمضيته متنقلًا بين المدن الكندية، حيث للوجود اللبناني تأثير كبير في كل المجالات، وبالأخص في مجالات التجارة والطبابة والمطاعم.
Advertisement
وينقل عن سفير عربي التقاه في اوتاوا أنه عندما نُقل للعمل في العاصمة الكندية كسفير لبلاده سكن بالقرب من لبناني. وعندما أراد أن يتسوق ذهب إلى سوبرماركت لبناني، وعندما اضطّر لمعاينة طبية لم يكن في المستشفى الذي قصده سوى أطباء لبنانيين.
ويقول رئيس المدرسة اللبنانية العريقة في نهاية زيارته لكندا ممازحًا مودّعيه على مطار “دورفال”: “ابتسموا انتم في لبنان”، ويقصد بالطبع كندا.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook