صحة
خطوات ستقودك إلى أن تصبح أقوى ذهنياً وأكثر نجاحاً
وسط مزاحم الحياة الكثيرة وأعبائها التي تتراكم يوماً بعد يوم، قد تبدو فكرة الحفاظ على القوة الذهنية والراحة النفسية صعبة.
إلا أن اتباع خطوات بسيطة ولكن مهمة في نفس الوقت، حسبما ورد في تقرير نشره موقع GQ، يوضح أنه يمكن من خلال التمرين والمواظبة على الممارسة اكتساب صفات وقدرات متميزة. ومن هذه الخطوات:
– تحمل المسؤولية: إذا كان هناك أي شيء يمكن أن يتعلمه المرء من بعض أعظم قصص النجاح التي يقرأها، فهو أن الأشخاص الأكثر ذكاءً في العالم لا يلقون اللوم على الآخرين متجاهلين الإخفاقات التي يتسببون فيها. لتقوية النفس ومحاولة القيام بعمل أفضل فعليًا، يجب تقييم الأشياء، التي قام الشخص بها والأشياء التي يتحمل مسؤوليتها.
– الإقدام والجرأة المدروسة: يمكن أن حقق التقوقع والانزواء جانبًا شعورًا بأمان أكثر، ولكن اختيار البقاء في الحيز الضيق يهيئ الشخص للاستمرار خارج دائرة خوض تجارب والإقدام على القيام بخطوات لم يكن معتادًا على فعلها وتجربتها، بما يؤثر على عقله وحالته النفسية والمزاجية. يمكن أن يبدأ الشخص باتباع خطوات مدروسة مثل القيام بأشياء صغيرة كان يخشى أن يقوم بها في السابق، ثم يواصل التدرج في الخطوات مثل أن يذهب في رحلة فردية أو أن يطلب القيام بمهمة خارج اختصاصه في العمل.
– تحليل الأخطاء: ارتكاب الأخطاء هو الشيء الأكثر طبيعية في العالم، لكن رد الفعل على تلك الأخطاء هو المهم. إذا هرب المرء من آثار أخطائه، فإنه يغذي ضعفه ومن المرجح أن يفعل ذلك مرة أخرى ويفقد المزيد من الثقة. لكن يمكن من خلال تحليل الخطوات والإجراءات أو الأفعال أن يتم اكتشاف سبب الخطأ وفي المرات التالية يمكن تجنب الوقوع فيه.
– التدرب على قول “لا”: قد يكون قول “نعم” للتحديات أمرًا رائعًا، لكن لا ينبغي قول “نعم” للجميع طوال الوقت لأنه يعد أمرًا غير صحي للغاية. ينبغي أن يتعلم المرء متى وكيف يعرب عن موافقته أو رفضه للأمور. إن الموافقة على كافة الأشياء طوال الوقت تؤدي إلى عدم قدرة على رفض الأمور وربما يجد نفسه مثقلًا بمطالب وتوقعات الآخرين، مما يؤثر سلبيًا على حالته النفسية.
– التخلص من الصداقات السامة
يهدر الأشخاص السامون الكثير من وقتك ويستنزفون طاقتك ويستهلكون أرصدتك العاطفية. يصبح بعض الأشخاص “نقاط ضعف للمرء” بمرور الوقت ويتعلمون بسرعة كيفية استغلاله. يقع عبء التخلص من هذه العلاقات السامة على كاهلك ولكن بمجرد اتخاذ القرار قبل ان تزداد الأمور سوءًا ستجد لديك مساحة تخزين ذهنية أكبر تتسع للأشياء المهمة والإيجابية أو الممتعة فقط.
– الإقدام والجرأة المدروسة: يمكن أن حقق التقوقع والانزواء جانبًا شعورًا بأمان أكثر، ولكن اختيار البقاء في الحيز الضيق يهيئ الشخص للاستمرار خارج دائرة خوض تجارب والإقدام على القيام بخطوات لم يكن معتادًا على فعلها وتجربتها، بما يؤثر على عقله وحالته النفسية والمزاجية. يمكن أن يبدأ الشخص باتباع خطوات مدروسة مثل القيام بأشياء صغيرة كان يخشى أن يقوم بها في السابق، ثم يواصل التدرج في الخطوات مثل أن يذهب في رحلة فردية أو أن يطلب القيام بمهمة خارج اختصاصه في العمل.
– تحليل الأخطاء: ارتكاب الأخطاء هو الشيء الأكثر طبيعية في العالم، لكن رد الفعل على تلك الأخطاء هو المهم. إذا هرب المرء من آثار أخطائه، فإنه يغذي ضعفه ومن المرجح أن يفعل ذلك مرة أخرى ويفقد المزيد من الثقة. لكن يمكن من خلال تحليل الخطوات والإجراءات أو الأفعال أن يتم اكتشاف سبب الخطأ وفي المرات التالية يمكن تجنب الوقوع فيه.
– التدرب على قول “لا”: قد يكون قول “نعم” للتحديات أمرًا رائعًا، لكن لا ينبغي قول “نعم” للجميع طوال الوقت لأنه يعد أمرًا غير صحي للغاية. ينبغي أن يتعلم المرء متى وكيف يعرب عن موافقته أو رفضه للأمور. إن الموافقة على كافة الأشياء طوال الوقت تؤدي إلى عدم قدرة على رفض الأمور وربما يجد نفسه مثقلًا بمطالب وتوقعات الآخرين، مما يؤثر سلبيًا على حالته النفسية.
– التخلص من الصداقات السامة
يهدر الأشخاص السامون الكثير من وقتك ويستنزفون طاقتك ويستهلكون أرصدتك العاطفية. يصبح بعض الأشخاص “نقاط ضعف للمرء” بمرور الوقت ويتعلمون بسرعة كيفية استغلاله. يقع عبء التخلص من هذه العلاقات السامة على كاهلك ولكن بمجرد اتخاذ القرار قبل ان تزداد الأمور سوءًا ستجد لديك مساحة تخزين ذهنية أكبر تتسع للأشياء المهمة والإيجابية أو الممتعة فقط.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook