آخر الأخبارأخبار محلية

الطوابير اللبنانية: طابور الصباح.. او الفضفضة!

 

طوابير اللبنانيين أمام المصارف ترافقها إجراءات مذلّة لسحب أموالهم

ومع طول الانتظار، الذي يبدو أحيانًا أطول من الانتظار في العيادات الطبية، تتحول لحظات الملل إلى فرص للتواصل، تبادل القصص، والضحك الجماعي. وفي بعض الأحيان، يظهر شخص ما فجأة ليطلق نكتة أو تعليقًا ساخرًا، فيتحول الطابور كله إلى مسرح صغير للفرح.

الطابور في لبنان ليس مجرد مكان للانتظار، بل مرآة للمجتمع. هنا يلتقي الجميع بمختلف أعمارهم وخلفياتهم، ويتشاركون التحديات اليومية، القصص الطريفة، وأحيانًا الأحلام البسيطة.

طابورٌ جديد يظهر في لبنان.. أينَ مكانه؟

وبينما ينتظر الجميع دورهم للحصول على حاجاتهم، يكتشفون أن الضحك والمزاح أصبحا أداة للتخفيف من ضغوط الحياة اليومية.

وبالنظر إلى هذا الطقس اليومي، اصبح الطابور في لبنان أكثر من كونه مجرد انتظار، إنه تجربة اجتماعية فريدة تعكس قدرة اللبنانيين على تحويل كل صعوبة إلى لحظة مشتركة من التفاعل والفرح.

بعد طوابير البنزين طوابير أمام الأفران في لبنان- (صور وفيديو)

مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى