آخر الأخبارأخبار محلية

مولوي: جلسة 9 كانون الثاني قد لا تنتج رئيساً!

كشف وزير الداخليّة بسّام مولوي، مساء اليوم الخميس، أنّ “عام 2024 كان مفصليّاً وارتحنا بعد سقوط النظام في سوريا لأنّنا نحبّ الحريّة”.

وحول تفكيره بزيارة سوريا، أكّد أنّها “غير مطروحة الآن ومصلحة لبنان تقضي بتصحيح الوضع الشاذ على طول الحدود البريّة ومسافة كبيرة بين لبنان وسوريا أصبحت مضبوطة نتيجة قيام الجيش والقوى الأمنيّة بواجباتهم”. 

أما فيما يخص عمل حزب البعث بعد سقوط نظام الأسد، قال: “أنا مع تعليق عمل حزب البعث في لبنان لكن حلّ الأحزاب يتطلّب قراراً من الحكومة لا من وزارة الداخليّة”.
 
وعن أحمد الشرع والإدارة الجديدة، اعتبر مولوي أن “أداء أحمد الشرع يصبّ في مصلحة سوريا ويحترم لبنان ولم نسمع بعد بخطاب طائفي والإستقرار في محيط لبنان هو عامل مساعد لاستقرارنا”. 

وأعلن أن “موضوع المفقودين في السجون السوريّة من مسؤولية وزارة العدل لا الداخليّة واللجنة المسؤولة عن الملف تتابع الموضوع مع الأهالي وعلى الدولة اللبنانيّة ألّا تصدّق ما قيل سابقاً “إنّو ما في حدا بالسجون السورية”. 

تابع :”يجب أن تعود سوريا إلى الحضن العربي من البوّابة العريضة وجميع العرب حريصون على أن تبقى سوريا ضمن الحضن العربي وخصوصاً المملكة العربيّة السعوديّة”.  


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى