حول ترشُحه لرئاسة الجمهورية… ماذا أعلن فرنجية؟
وشكر فرنجية “كل الشباب والشابات الذين عملوا على مساعدة النازحين خلال الحرب وهذا الأمر يعكس الوطنيّة”، مضيفاً “نحنُ أهل ضمير والشيم هي التي تديرنا ولسنا كغيرنا تُديرنا المصالح”.
وأكّد أن “محبة الناس هي التي تدوم فهي رصيدنا وقوّتنا الذاتية مُستمدَّة من شعبنا”.
وعن آخر التطورات التي تجري في المنطقة، اشار إلى أن “الظروف الإقليمية والدولية تتغير وتنقلب رأساً على عقب”.
وأكّد أنّه ” مُستمر بترشيحي لرئاسة الجمهورية وأنا مُنفتح على أي اسم يتلاءم مع المرحلة”.
وأوضح أنّه “طرحنا سلَّة أسماء لرئاسة الجمهورية ولن ندخل بها الآن لكنَّ تركيزنا هو على معايير الرئيس العتيد”.
أضاف: “نريد بناء الدولة ونحتاجُ إلى رجل مؤسساتي ونريدُ رجلاً مثل رفيق الحريري في لبنان على رأس الطائفة المارونية”.
تابع: “ما يساهم بإنعاش لبنان هو “الإقتصاد الموسع” والانطلاق نحو الأمام”، معتبراً أنّه “لن أختلف مع أصدقائي وليست لدينا “رفاهية الإختلاف” خصوصاً في هذه المرحلة حتى وإن لم نلتقِِ على إسم للرئاسة”.
في الختام، تمنى فرنجية لسوريا التوفيق والازدهار والخير وأمل أن تبقى موحدة وعربيّة ولجميع أبنائها كما تمنى أن تبقى بوابة الشرق للبنان.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook