آخر الأخبارأخبار محلية

الوكالة الوطنية للإعلام – مقدمات نشرات الأخبار المسائبة ليوم الأحد 26 أيار 2024

 

مقدمة تلفزيون “أل بي سي”

غدًا الأنظار إلى مؤتمر بروكسيل. لبنان استعد لهذا الاستحقاق من خلال تقرير سيقدمه عن معطيات النازحين في لبنان والذين يقسَّمون إلى ثلاث فئات: فئة المكتملي مواصفات النازحين الذين دخلوا فيما الحرب مستعرة في سوريا. فئة أنتهت صلاحية الأوراق الثبوتية. فئة دخلت بعد تراجع المعارك وهي الفئة في غالبيتها لا تملك أوراقًا ثبوتية. وسيطرح لبنان إعادة الفئة الثالثة إلى سوريا، وإعطاء مهلة للفئة الثانية لتسوية أوضاعها. بالإضافة إلى التقرير، هناك كلمة مرتقبة لوزير الخارجية عبدالله بو حبيب الذي أجرى سلسلة مشاورات مع الرئيس نجيب ميقاتي قبل توجهه إلى بروكسيل. 

مجلس الوزراء الذي سينعقد بعد غد الثلاثاء، سيبحث بالدرجة الأولى ملف النازحين بكل أوجهه.

 جنوبًا، يوم تصعيدي بامتياز حيث سقط ثلاثة مقاتلين لحزب الله، إثنان بواسطة مسيرة ضربت دراجة نارية في عيتا الشعب وأوقعت مقاتليَن، والثالث في الناقورة بعدما استهدفته مسيَّرة أيضًا. 

في تطور ديبلوماسي بارز بين السعودية وسوريا، أعلنت السعودية اليوم تسمية سفير جديد لدى سوريا بعد أكثر من عام على استئناف العلاقات بين البلدين، وهو الأول للمملكة في دمشق بعد قطيعة استمرت من العام 2012. السفير الجديد من خلفية عسكرية، إذ خدم في القوات المسلحة السعودية ورُفع إلى مرتبة لواء في 2019.

في استحقاق الانتخابات الإيرانية، أعلنت لجنة الانتخابات اليوم البدء بتلقي طلبات الترشح في مقر وزارة الداخلية بطهران اعتباراً من الخميس المقبل، 30 أيار، حتى الاثنين، 3 حزيران ، على أن تجري الانتخابات في 28 حزيران.

***************

مقدمة تلفزيون “المنار”

على قدر عطائها كان الوداع.. والحق انها غادرت الى جوار بارئها من كل  منزل  وبيت ومن كل ميدان ومناسبة .. وهي التي كان لها من كل خطاب  وموقف نصيب.. السيدة الفاضلة ام حسن ، والدة الامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله حسن مثواها في رياض الصالحين ، بعد تشييع مهيب وتكريم عظيم لجليل ما بذلت الى جانب المقاومين والمجاهدين في المسيرة والسيرة والتضحية.

ومن الجيل الذي حضتنه بلطف دعائها ، تتواصل الانجازات ، وفي تراب الامة الذي انبت لحنين كل الامهات رياحين شامخات ، يحمل الدم الانتصار ، وفي الجنوب الذي يذيق العدو حر النار  والحديد لا مكان للتمادي ، فالمقاومة انجزت كل استعداداتها وبالقبضات والعقول والقلوب  المطمئنة تلقن العدو دروسها وتؤسس لمرحلة جديدة والى المزيد من صنف الانتصار الكبير في العام الفين وما بعده وبعده.

اما العدو التي يتقلب على نار غزة والاخفاقات المتتالية فظن قادته ان حميم عدوانهم سيقتل النبض الصارخ المنادي بالقضية، ولكن ها هم الان وبعد ثلاثة وثلاثين يوما بعد المئتين مغلولو الخيارات بصفر الانجازات، كيف لا وقد استقطبت صواريخ القسام اليوم المتابعات بدكها تل ابيب الكبرى ، مزلزلة اركان الاحتلال سياسيا وامنيا ومؤكدة ان عناد بنيامين نتنياهو هو مصيبة محققة لكيانه اولا وانه حجز فعليا مقعده بين اكبر الخاسرين بفعل عظمة ثبات المقاومين مهما طال العدوان ومهما ضيق الحصار على بطون الصامدين.

ومع افلاس الاحتلال ميدانيا ، وتناثر اجساد جنوده على ابواب الانفاق الملغمة وداخل دباباتهم من جباليا شمالا الى رفح جنوبا تبدع المقاومة الفلسطينية في حربها النفسية كما فعلت قبل ساعات بعرض مشاهد لاسرى وقتلى للاحتلال من دون تفاصيل اضافية تاركة العدو في حالة تخبط ونكران مستجديا مهربا من مازقه الكبير.

***************

مقدمة تلفزيون “أم تي في”

في لبنان والمنطقة : الكلمة للغة البارود والنار. ففي الجنوب اللبناني ترتسم معادلةٌ عسكريةٌ جديدة عنوانها: المسيَّرات مقابل الدراجات النارية. فقد سقط ثلاثةُ شهداء كانوا يستقلون دراجاتٍ ناريةً في الناقورة وعيتا الشعب، كما سقط شهيدٌ آخر لحزب الله في حولا. أما تل أبيب فقد تعرضت لرشقةٍ كبيرةٍ من صواريخ كتائب القسام، وذلك للمرة الأولى منذ أربعة أشهر. فهل هو رد على توغل إسرائيل في رفح بعد ليلةٍ دامية؟ أم هو تأكيد أن حماس مستعدةٌ للتصعيد، في حال لم يترافق بدءُ المفاوضات بينها وبين إسرائيل بتهدئةٍ عسكريةٍ نسبية؟

إقليمياً أيضاً، السعودية عينت سفيراً جديداً لها في سوريا، وهو أمرٌ يحصل للمرة الأولى، بعد إعادة فتح السفارة السعودية، وذلك بعد إغلاقها عام 2012على إثرِ نشوبِ الحرب السورية.

محلياً: لبنان يعيش انتظارين: مؤتمر بروكسيل وزيارة جان إيف لودريان. فالمبعوث الرئاسي الفرنسي يسعى في زيارته الجديدة إلى تحريكِ المياهِ الرئاسية الراكدة، ووفق مصادرُ الخماسية، فإن لودريان سيقترح أن تنعقد الجلسةُ الأولى من الحوار برئاسته, فهل سيوافق بري وحزبُ الله على هذا الطرح؟
أما بالنسبة إلى مؤتمر بروكسيل فإن وزيرَ الخارجيةِ اللبناني سيشارك فيه، حاملاً معاناة اللبنانيين من ملفٍ يؤثر على حاضرهم ويهدد مستقبلَهم.
 

****************

مقدمة تلفزيون “أو تي في”

الحوار الوطني عبارة صارت جزءا لا يتجزأ من تراثنا السياسي اللبناني، منذ مرحلة الحرب، وبشكل اكثر كثافة، في مرحلة ما بعد الانسحاب السوري من  لبنان، بفعل الثغرات الدستورية المعروفة، التي تحول دون قدرة المؤسسات الدستورية على اعادة انتاج نفسها اولا، والتي تجعلها معدومة القدرة على مقاربة القضايا الخلافية الكبرى في البلد ثانيا، حتى صارت بين الحوار الوطني والدستور في لبنان إشكالية كبيرة.

فمن جهة، لماذا الحوار، طالما هناك دستور يرعى العلاقة بين اللبنانيين، أفراداً ومكونات؟ ومن جهة أخرى، ألا يعني بقاء الحوار في التداول ان الدستور فاشل وينبغي تعديله في الحد الأقصى، أو مقاربةُ الثغرات الكبيرة فيه بجرأة، في الحد الأدنى؟ السؤالان سيبقيان على الارجح من دون جواب. أما العودة الى السوابق التاريخية، فقد تساعد في تحديد الاتجاهات في المستقبل.

في الازمة الاولى التي واجهت لبنان المستقل عام 1958، لم يكن الحوار الوطني هو الحل، بل تفاهمُ الخارج على تسوية النزاع. وفي المرحلة السابقة لحرب 1975، لم يفض اي حوار وطني داخلي بين اللبنانيين الى تفاهم يؤدي الى تفادي الكارثة الكبرى، لتقع الواقعة التي ادخلت لبنان في خمسة عشر عاماً من الحرب التي تداخلت فيها العوامل الداخلية والخارجية. وعلى مدى كل تلك السنوات، لم تفض اي جلسة حوارية الى اي نتيجة ملموسة، لا بل اوصلت كل الحوارات الى تجدد النزاع بصورة اعنف. وفي مرحلة ما بعد تطورات 2005، فشل حوار ساحة النجمة في آذار 2006 في تفادي حرب تموز، ومنيت جلسات الحوار التي ترأسها الرئيس ميشال سليمان بالفشل الذريع سواء في التوصل الى استراتيجية وطنية للدفاع الوطني او للنأي بلبنان عن الحرب السورية عبر إعلان بعبدا الشهير. اما محطتا الحوار الوطني في الطائف ثم الدوحة عامي 1989 و2008 فأتتا تتويجا لتفاهم خارجي في اطار لبناني.

وفي المقابل، يعتبر كثيرون ان الدستور المنبثق عن اتفاق الطائف هو اهم بند للحوار بين اللبنانيين في المرحلة المقبلة، وطالما يتفادى المعنيون في الداخل والخارج تناول جوهر الموضوع، فحتى لو انتخب رئيس وحُلّت الازمة الراهنة، فالازمات ستبقى تتوالد وتتكاثر مع تقدم الايام والسنين.

ما سبق غير مرتبط بتطورات راهنة او زيارات خارجية مرتقبة، بل هو خلاصة اسئلة مطروحة على الساحة اللبنانية منذ زمن، وستبقى على الارجح كذلك الى امد بعيد.

**************

مقدمة تلفزيون “أن بي أن”

كالصاعقة كان وقعُ إعلانِ المقاومة الفلسطينية أسـْرَ جنودٍ إسرائيليين في شمال قطاع غزة على كيان الاحتلال بمستوياته السياسية والعسكرية والاستخباراتية وصولاً إلى شارعه الغاضب. أهمية هذه الضربة تكمن في أنها تأتي في ظل عدوان مستمر للشهر الثامن وفي منطقةٍ أعادت قواتُ العدو احتلالـَها وتبجـَّحت زُورًا بأنها أطفـأت فيها جـَذْوة المقاومة. هذا الإخفاق الإسرائيلي دفع الكثير من الصهاينة إلى الاستهزاء بجيشهم فقالوا: جاء جنودنا لينقـِذوا الأسرى فأصبحوا هم الأسرى!!. وسألت أمهاتٌ لجنودٍ محتجزين في قطاع غزة: لماذا يخرج أبناؤنا إلى القتال هناك وهم يمكن ان يـُسحلوا في الأنفاق!!.

وفيما عمـّت الاحتفالات ومسيرات الإبتهاج المخيمات الفلسطينية من لبنان إلى الأراضي المحتلة بعد أعلان نبأ عملية جباليا لاذ كيان الاحتلال بالصمت ما خلا تغريدةً من بضع كلمات للناطق باسم جيش العدو اكتفى فيها بإنكار تعرض جنودٍ للأسر. وفي ضربة ثانية أكثر إيلامـًا أطلقت المقاومة الفلسطينية رشقة صاروخية كثيفة بعد ظهر اليوم على تل أبيب في تطور يحمل المزيد من الرسائل الميدانية والسياسية. بالتزامن مع الضربتين سقطت مناورةٌ إسرائيلية أساسـُها مزاعمُ جرى تسويقـُها عبر الإعلام العبري عن اتفاق على استئناف مفاوضات وقف اطلاق النار وتبادل الأسرى بعد غدٍ الثلاثاء. حركة حماس نفت وجود مثل هذا الاتفاق وقالت إن إسرائيل تحاول الهروب من استحقاقات محكمة العدل الدولية.

على أي حال يلتئم مساء اليوم مجلس الحرب الإسرائيلي للبحث في صفقة تبادل محتملة. وقبل ساعات من الاجتماع تحدثت مصادر أمنية إسرائيلية للمرة الأولى عن استعداد مجلس الحرب لوقف اطلاق نار دائم في غزة لكن بنيامين نتنياهو أكد بلسان مصدر مقرب منه ان انتهاء الحرب غير مطروح وليس في الحسبان وأنه لن يوافق أبدًا على هذا الأمر.

من جبهة قطاع غزة إلى جبهة الجنوب اللبناني حيث تواصلت الاعتداءات الإسرائيلية اليوم ومن ضمنها استهداف مسيّرات معادية ثلاث دراجات نارية في الناقورة وعيتا الشعب وحولا ما ادى إلى سقوط شهداء. وقد ردّت المقاومة على هذه الاعتداءات باستهداف مبان يستخدمها جنود العدو في مستعمرتي افيفيم ومارغليوت ومقر قيادة الكتيبة في ثكنة ليمان براجمة صاروخية.

في الشأن الداخلي تتجه الأنظار الاسبوع الطالع إلى حدثين الأول مرتبط بملف النزوح السوري الذي يحضر في جلسة مجلس الوزراء الثلاثاء وفي مؤتمر بروكسل في اليوم نفسه حيث يخوض لبنان معركة دبلوماسية قاسية. اما الحدث الثاني فيرتبط بزيارة الموفد الفرنسي جان ايف لودريان للبنان يومي الثلاثاء والأربعاء المقبلين وهي السادسة له منذ تكليفه بالملف الرئاسي من قبل الاليزيه.

*****************

مقدمة تلفزيون “الجديد”

جبال صمت اسرائيلي على جباليا وسبتها المخطوف اربع  وعشرون ساعة  مرت ولم تعلن تل ابيب سرديتها حيال عملية الخطف باستثناء نفي عائم من متحدث منفي عن المعلومات.
وخلال هذه الساعات ظلت  رواية “ابو عبيدة” بعد منتصف الليل الاقرب الى الواقع من خيال غير علمي اتبعته اسرائيل واغربت عن احتمالات النفي او التأكيد.فالعملية المركبة بالنسبة للقسام جاءت مكركبة لاسرائيل ووضعتها امام ضياع الموقف وضعف المواجهة لاسيما وان العملية تلتها مقاومة شرسة خاضتها القسام على محاور عدة .وفي أحد الصواريخ الكبير اكتشفت قيادات الحرب الاسرائيلية ان  حماس وبعد ثمانية اشهر من القتال لاتزال قادرة على التحكم بالنيران وخرج وزير  المالية بتزلئيل سموتريتش بتصريح يحمل الذعر قائلا : إن حماس على قيد الحياة وتحتجز رهائننا. وحجم الصواريخ ومكان اطلاقها شكل صدمة اخرى للمسؤولين الاسرائيليين , فبعض هذه الصواريخ كان يتم اطلاقه من مسافة صفر قرب مواقع  للاحتلال في رفح قبل ان تسحب  الرشقات بأمان نحو تل ابيب وتتسبب باغلاق مطار بن غوريون وتتراقص في غلاف غزة وصولا الى اسدود.ووقفت اسرائيل مذهولة  امام نجوم صاروخية رصعت سماء الغلاف وعشرين مدينة اخرى واستعدت لمجلس حرب كان سيناقش صفقة التبادل فاصبحت لديه اهتمامات امنية اخرى اشد اولوية. وسيكون على المجلس الوزاري مناقشة الفشل الامني والاستخباري الاسرائيلي وسط سؤال كبير : كيف ارسلتم فرقا لتحرير الاسرى .. فوقعتم اسرى ؟ وكيف يتم اطلاق صواريخ القسام من فتحة نفق تحت الارض وعلى مرأى موقع للجنود الاسرائيليين في رفح؟ 
والاهم ان عملية جباليا وقعت في منطقة شمالية يفترض ان اسرائيل ” نظفتها ” من المقاتلين بحسب تعبيرها. ولن يكون لدى المجلس الحربي اجوبة عقلانية لأن ما يحدث بعد مئتين وثلاثة وثلاثين نهار حرب .. يفقدها الصواب. اما نقاش صفقة الرهائن , فان حماس قالت ما لديها واعلنت انها ليست مستعدة لاعادة ما تمت الموافقة عليه سابقا , واذا كانت اسرائيل تعتزم فعلا اتمام الصفقة فما عليها سوى العودة الى البنود السابقة .والتفاوض في العرف الاسرائيلي ومنذ نشوء هذاالكيان هو فقط لاجراء مناورات على شراء الوقت  وهي لم تلتزم منذ اتفاق الهدنة عام تسعة  واربعين مع لبنان باي من نتائج المفاوضات واستكملت هذا المسار مع اتفاق اوسلو ثم في تمنعها عن تنفيذ القرارات الدولية واليوم في رفضها احكام كل من محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية في لاهاي .وكل ما تلتزم فيه اسرائيل هو اعلان العداء لهذه المحاكم والمنظمات الانسانية والاممية العاملة على خطوط الاغاثة , وقد اشهرت تل ابيب اليوم سلاح العدوانية في وجه الاونروا وبشكل رسمي عبر الكنيست واعلانها منظمة معادية .وانتقالا الى منظمات عاملة بالاغاثة الرئاسية اللبنانية تنتظر البلاد زيارة جان ايف لودريان الى بيروت الثلاثاء وتحضيراتها بدأت في لقاء الرئيس نبيه بري اليوم مع رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق عرفيا ,الحالي فعليا وليد جنبلاط على ان تطلق بنشعي الليلة كلاما برسائل متعددة في مقابلة رئيس تيار المردة سليمان فرنجية على الجديد. وقد ادى فرنجية مناسك  المواساة مع الثنائي اليوم بتقديمه واجب العزاء بوفاة والدة الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله والذي يتحدث يوم الثلاثاء بمناسبة اليوم الثالث على رحيل والدته .والانشغال بالحزن لم يخفف من جبهة الاشغال جنوبا حيث العمليات  امطرت صواريخ  على ثكنات راميم ويفتاح وحبوشيت وليمان  ومستعمرتي كريات شمونة ومرغليوت ومواقع  اسرائيلية اخرى .وادى القصف الإسرائيلي في المقابل الى سقوط عدد من الشهداء فيما شيع حزب الله شهيدين في قرى امامية   بينهم الاستاذ الذي نعته وزارة التربية ناظر مهنية عيترون بلال امين مراد.وفي كل من تبنين وعيترون كان نائب حزب الله حسن فضل الله متقدما التشييع على مسافة صفر من العدو الاسرائيلي .

 

                                       ================


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى