آخر الأخبارأخبار محلية

الوكالة الوطنية للإعلام – مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 22/5/2024

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 22/5/2024 

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان 

بقيت الأنظار مشدودة تجاه طهران حيث يودع الشعب الإيراني كما العالمين العربي والإسلامي الرئيس الإيراني الشهيد السيد ابراهيم رئيسي ورفاقه الذين ارتقوا في حادث تحطم مروحيتهم بمراسم مهيبة عمت المحافظات وصولا الى العاصمة الإيرانية التي تستقبل طائرات الوفود الرسمية من مختلف أنحاء العالم لتقديم واجب التعزية والمشاركة في مراسم الوداع والدفن التي ستتم بين اليوم والغد.

وفي هذا الإطار  زار رئيس مجلس النواب نبيه بري طهران على رأس وفد ونقل تعازي ومواساة الشعب اللبناني الى القيادة والشعب الايرانيينخلال اللقاء مع كل من المرشد الأعلى للجمهورية الايرانية السيد على خامنئي و رئيس الجمهورية بالوكالة محمد مخبر.

كما التقى الرئيس بري خلال الزيارة امير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.

وكان موكب الشهداء قد جال في العديد من المحافظات الإيرانية لاسيما المراقد المقدسة حيث كان التشييع في قم مليونيا وقبل قم شيعت مدينة تبريز عاصمة محافظة أذربيجان الشرقية الشهيد رئيسي ورفاقه حيث استقبلتهم تجمعات حاشدة من أبناء الشعب الإيراني.

في الشأن الفلسطيني إعتراف ثماني دول أعضاء في الاتحاد الأوروبي سابقا بالدولة الفلسطينية  وهي بلغاريا وبولندا والتشيك ورومانيا وسلوفاكيا والمجر والسويد إضافة إلى قبرص التحقت كل من النرويج واسبانيا وايرلندا بقطار الاعتراف وسط ترحيب عربي وغضب إسرائيلي وصل الى حد التهديد والوعيد واستدعاء الخارجية الإسرائيلية لسفراء هذه الدول لدى تل أبيب. 

وتأتي هذه الصفعة للكيان العبري بعد صفعة الجنائية الدولية.

ميدانيا كبدت المقاومة الفلسطينية قوات الاحتلال المزيد من الخسائر في الأرواح والمعدات في مخيم جباليا في الشمال وفي رفح جنوبا.

في المقابل أعلن رئيس أركان الاحتلال أن الجيش مستعد للقيام بمهام محفوفة بالمخاطر لاستعادة جثث الأسرى.

الى ذلك اقتحم وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير صباح اليوم المسجد الأقصى لأول مرة منذ بدء العدوان على غزة وأدلى بتصريحات توعد فيها حركة “حماس” وهاجم الدول التي اعترفت بالدولة الفلسطينية.

في الجنوب اللبناني تتجدد الإعتداءات الإسرائيلية على القرى بعد هدوء حذر في ساعات الصباح إعتادت القرى أن تشهده بعد ليل ناري عنيف 

الطيران الحربي المعادي نفذ 3 غارة جوية جديدة على بلدة عيتا الشعب سبقها استهداف لبلدة علما الشعب قصف مدفعي على بلدة حولا وغارات على ميس الجبل ومركبا تسببت بحرائق في الأخيرة عملت فرق الدفاع المدني في جمعية الرسالة للإسعاف الصحي على إخمادها من دون تسجيل إصابات.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبارتلفزيون ام تي في 

مقتل الرئيس الايراني أثر سلبا على الحراك الهادف الى انتخاب رئيس  لبناني. فرئيس مجلس النواب نبيه بري غادر الى ايران للمشاركة في تشييع ابراهيم رئيسي ورفاقه، ما فرمل الاندفاعة الرئاسية التي كانت باشرتها اللجنة الخماسية. 

في السياق ، برزت المواقف التي أعلنها السفير المصري اثناء زيارته ال “ام تي في”.  فهو اكد ان الخماسية ليست في طور تسمية المعرقلين بل تذليل العقبات، ومعتبرا ان التحديد الزمني الذي وضعته الخماسية في بيانها الأخير مجرد اطار زمني وليس مهلة محددة. 

على صعيد مؤتمر بروكسيل المقرر في الثامن والعشرين من الجاري يستعد لبنان الرسمي للاستحقاق. 

في السياق، أكد وزير الشوؤن الاجتماعية هكتور حجار ان مفوضية شؤون اللاجئين تنفذ اجندات خبيثة، وان استعادة زمام أمورنا بأيدينا. 

البداية من الاعتداءات على قوات اليونيفيل التي تتكرر منذ العام 2006. وجديدها اقدام شبان في برج البراجنة على الاعتداء  مساء الثلاثاء على دورية لقوة حفظ السلام،  بحجة وجودها خارج الأطر المسموح لها بها، فيما الناطق باسم القوات الدولية يؤكد لل “ام تي في” ان  طريق المطار ليست محظورة عليها.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

انها الجمهورية الاسلامية الايرانية.

المقتدرة حتى في حزنها، الفارضة لمكانتها، الحاضرة بشعبها الذي اثبت اليوم من جديد انه سر قوتها.

بما لا يراه العالم الا في الجمهورية الاسلامية، كانت مراسم تشييع شهداء الدولة الكبار، الرئيس السيد ابراهيم رئيسي ووزير خارجيته حسين امير عبداللهيان ورفاقهما.

ففي ساحاتها جموع مليونية قادها الحب والوفاء لمن خدموا شعبهم واعلوا شأن وطنهم وحفظوا مبادئ ثورتهم، فجددت ساحات طهران ما اعتقده بعض المتربصين انه مشهد قد غاب مع رحيل الامام الخميني المؤسس رضوان الله عليه، فاسس المشهد من جديد للروح الثورية التي تحفظ الجمهورية الاسلامية.

وعلى المقلب الرسمي، رسمت الوفود الغفيرة من رؤساء جمهورية ومجالس نيابية وحكومات ووزراء خارجية لدول صديقة وشقيقة لايران مشهدا طالما عمل على منعه المستكبر لعقود، فكان حضور لكبريات الدول الآسيوية والعربية لا سيما الخليجية منها، ودول افريقية ومن اميركا الجنوبية وبعض الاوروبية، وحضرت دول كانت تعد من البعيدة سياسيا عن طهران، ووفت دول طالما وقفت الجمهورية الاسلامية الايرانية الى جانبها ودعمت حقوق شعبها، كما حضرت سائر قوى المقاومة في المنطقة، حاملة منطق الوفاء للشهداء الذين رحلوا ولايران الثورة.

وحضر لبنان بوفد رسمي ترأسه الرئيس نبيه بري، وشارك حزب الله بوفد ترأسه نائب الامين العام الشيخ نعيم قاسم.

اما منبر العزاء فاختصرته كلمة واحدة لفلسطين القاها رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية حاملا مشاعر الحزن والتقدير والثناء لمن دعموا القضية الفلسطينية حتى الرمق الاخير، مع اليقين ان ايران القوية ثابتة الى جانب الحق الفلسطيني.

حق سيعود لاهله كما اعاد الله موسى عليه السلام لامه، وسيسقط متفرعنو هذا العصر كما سقط فرعون موسى، بحسب ما أكد الامام السيد علي الخامنئي لهنية والوفد المرافق له.

وعلى مساحة المنطقة فتحت السفارات الايرانية ابوابها للمعزين لا سيما في بيروت، حيث حضرت مختلف الاطياف لتقديم العزاء بمن كانوا خير سند وداعم للبنان وشعبه ومقاومته.

مقاومة شيعت اليوم ثلة من شهدائها على طريق القدس، كما شيعت عالما جليلا طالما كان سندا لها ومدافعا عن مبادئها، انه العلامة المحقق المجاهد الشيخ علي كوراني.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في 

في وقت تواصل إيران وداع رئيسها، في مراسم تمتد لعدة أيام، وسط مشاركة عربية لافتة، تقدمها اليوم وفدا السعودية والامارات، شكل اعتراف ثلاث دولة اوروبية هي اسبانيا والنروج وايرلندا بدولة فلسطين محور المواقف الإقليمية والدولية. فالاعتراف الذي رأى فيه رئيس الوزراء الاسرائيلي مكافأة للإرهاب، وضعه وزير الخارجية الفرنسية خارح تصنيف المحظورات، واعتبر الرئيس الأميركي أن الوصول إليه يتطلب مفاوضات بين الأطراف.

لكن، بغض النظر عن الترجمة العملية للاعترافات الثلاثة، وما يمكن أن يليها، بات واضحا أن تطورات الأشهر الأخيرة في غزة أدت إلى تطور نوعي في المواقف الدولية من القضية الفلسطينية ككل، بدءا بالموقف الأميركي غير المؤيد لاقتحام رفح، مرورا بانتفاضات الجامعات الاميركية رفضا للإبادة، ووصولا إلى تقدم دول اوروبية خطوة نوعية إلى الأمام على مستوى للاعتراف، للمرة الأولى منذ نشأة الكيان العبري.

اما  لبنانيا، وفيما الترقب سيد الموقف بعد مأساة إيران، وفي وقت دفع  لبنان تاريخيا ولا يزال إلى اليوم، أغلى الأثمان في سبيل القضية الفلسطينية، تتجه الانظار الى المواقف المرتقبة للأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله في الايام المقبلة، سواء على مستوى العلاقات اللبنانية-الايرانية، او على خط الجنوب في العيد الرابع والعشرين للتحرير.

وفي غضون ذلك، تبدو سائر الملفات الداخلية مؤجلة في انتظار الوضع الاقليمي، بدءا برئاسة الجمهورية التي يستبعد اي خرق في شأنها في المدى المنظور على رغم جهود اللجنة الخماسية، وليس انتهاء بالإصلاح، الذي بدا واضحا لفريق صندوق النقد الدولي الذي يزور راهنا  لبنان، أن غالبية السياسيين اللبنانيين لم يتقدموا خطوة واحدة جديدة فيه.

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي 

ودعت ايران رئيسها ابرهيم رئيسي ووزير خارجيتها حسين امير عبد اللهيان ورفاقهما في مأتم شعبي صباحا ومأتم رسمي عصرا غاب عنه معظم الدول الغربية وحضره عدد من قادة وممثلي الدول الاسيوية والعربية ابرزهم امير قطر فيما كان بارزا وصول كل من وزير خارجية السعودية ونظيره الاماراتي الى طهران بعد انتهاء المراسم الرسمية وعدم ظهور وزير الخارجية المصري خلالها. 

رئيسي ورفاقه سينقلون غدا الى مثاويهم الاخيرة لتنطلق اعتبارا من الجمعة الايام الخمسون التي تفصل النظام الايراني عن انتخابات رئاسية جديدة وعن التحضير لمن سيخلف المرشد الاعلى.

ايام اما تأتي لايران برئيس محافظ يكون اكثر تشددا من رئيسي واما برئيس اصلاحي يكون اكثر اعتدالا.

وفي الحالتين لا تغيير في الاتجاه السياسي للبلاد لا دوليا ولا داخليا وهذه هي الرسالة التي ارسلتها طهران اليوم عندما اعطت اسماعيل هنية وحده الكلام في التشييع ليعلن مواصلة المقاومة حتى تحرير الارض وفي قلبها القدس. 

حدث ايران اليوم وازاه بالاهمية اعلان النروج وايرلندا واسبانيا اعترافهم بالدولة الفلسطينية قريبا في محاولة لانهاء الحرب واحياء محادثات السلام.

اعلان علق عليه البيت الأبيض قائلا: إن جو بايدن يعتقد أن إقامة دولة فلسطينية يجب أن يتم من خلال المفاوضات المباشرة بين الطرفين وليس عبر الاعتراف بها من جانب أطراف منفردة مع تأييده القوي لحل الدولتين.

بين الحدث الفلسطيني والحدث الايراني يمكن القول إن حرب طوفان الاقصى جددت التركيز على حل الدولتين وهو ما تعتبره دول كثيرة اولها الدول العربية طريق السلام. 

=======

 

* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

خرجت ايران بملايينها الى الشارع لتتحول الى غطاء شعبي يلف موكب تشييع الرئيس إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين امير عبد اللهيان وأفراد طاقم المروحية اللغز .  وأم المرشد الاعلى السيد علي الخامنئي الصلاة على الجثامين  بمشاركة أعداد هائلة في ساحة آزادي، وبحضور اكثر من خمسين وفدا اجنبيا ومسؤولين من الدول العربية . فالجمهورية الشيعية  الاثنا عشرية …كانت  في موكب التشييع اضافة الى مشاركة حاخامات يهود من بين طائفة تربو على الثلاثين الفا في ايران . 

اما يهود الداخل الاسرائيلي فكانت وجهتهم تشكيل جبهة دفاع عن حكومة اصبحت في القفص الدولي بعد قرارات المحكمة الجنائية برئاسة كريم خان، والتي حولته الى المطلوب رقم واحد اميركيا واسرائيليا. 

وتعمل ادارة الرئيس  الاميركي جو بايدن مع الكونغرس على صياغة ما وصفته بالرد المناسب ضد الجنائية، فيما يهدد اعضاء جمهوريون بإصدار تشريع لفرض عقوبات على المحكمة وقضاتها، وهي الحرب الثانية التي تخوضها واشنطن ضد الجنائية الدولية بعد المعركة القاسية التي خاضتها ادارة الرئيس السابق دونالد ترامب في وجه فاتو بنسودا المدعية العامة السابقة لانها تجرأت على فتح ملف جرائم الحرب الاميركية في افغانستان.  

اليوم يخضع كريم خان للعقوبة نفسها، وتضغط اسرائيل نحو فرض عقوبات اميركيه ضده مع قاضيات ثلاث بشكل شخصي ومنعهم من دخول الولايات المتحدة واغلاق حساباتهم المصرفية. والضغوط الاسرائيلية بدأت بدعوة دول اوروبية الى عدم الالتزام بمذكرات الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت.  

وقالت المتحدثة باسم الحكومة الاسرائيلية: عارضوا قرار المدعي العام واعلنوا انه حتى لو صدرت الأوامر فلن تنفذوها. 

واول رد جاء من  دولة النروج اذ قال  وزير خارجيتها:  “إذا كان هناك مذكرة اعتقال بحق نتنياهو ووزير الدفاع يوآف غالانت من محكمة لاهاي فسنضطر إلى اعتقالهما في حال وصولهما إلى البلاد”. والنروج هي من ضمن ثلاث دول أعلنت في الساعات الماضية الاعتراف ب‍فلسطين دولة سيادية مستقلة اذ كان الاعتراف سيد الادلة في كل من اسبانيا وايرلندا ما اثار جنون اسرائيل وقال وزير خارجيتها يسرائيل كاتس ان “التاريخ سيذكر أن إسبانيا والنرويج وأيرلندا قررت منح ميدالية ذهبية للقتلة من حماس بحسب تعبيره. 

وعربيا شكل الموقف السعودي عاملا تحفيزيا للدول بالاعتراف اذ دعت المملكة  بقية الدول الى المسارعة في اتخاذ القرار نفسه والاعتراف بدولة فلسطين  ليتمكن الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة. 

وتحدثت معلومات صحيفة الشرق الاوسط عن دبلوماسية هادئة مارستها السعودية  بتوجيه من الامير محمد بن سلمان للوصول الى القرار الثلاثي، وقالت الصحيفة ان المنتدى رفيع المستوى للامن والتعاون الاقليمي  الذي عقد في المملكة  بين الاتحاد الاوروبي ومجلس التعاون لدول الخليج العربي اظهر أولى علامات الاستجابة لهذه الدول واذا ما توسعت رقعة الدول المعترفة بفلسطين اضافة الى قرار الجنائية الدولية بتطويق قيادات اسرائيل، ستكون تل ابيب قد انتقلت الى حرب الدفاع عن  صيتها الاسود في العالم، ويكتمل المشهد تطويقا اذا ما قررت محكمة العدل الدولية برئاسة القاضي اللبناني نواف سلام وضع دولة اسرائيل تحت الملاحقة الدولية بعد اثبات اتهامها ككيان بالابادة والجرائم ضد الانسانية استجابة لدعوى مرفوعة عليها من جنوب افريقيا.  

وبهذا المسار يكون للبنان مساهمته في الجنائية الدولية عبر المحامية الدولية امل علم الدين كلوني. 

وفي محكمة العدل من خلال القاضي العروبي نواف سلام، اما البطولة  المباشرة  وعلى الهواء الاسرائيلي فكانت للموظف في احد فنادق بيروت ايوب صالح الذي أدخل الجالية الاسرائيلية الى  فنادق جهنم. 

والى جهنم رئاسية سيصل الموفد الفرنسي جان ايف لودريان بعد غياب طويل. 

من دون اكتشاف ما اذا كانت هذه زيارة وداعية ام انها ستؤسس لطرح جديد. 

 

=======


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى