آخر الأخبارأخبار محلية

بمناسبة حلول رمضان… هكذا عايد السياسيون وشخصيات اللبنانيين

بدوره، كتب الرئيس السابق سعد الحريري عبر حسابه على منصة “أكس”: “رمضان كريم. أتقدّم من اللبنانيين والعرب والمسلمين بالتهنئة بقدوم شهر التقوى، بأمل أن يحمل الخير للبنان وشعبه، ويخرجه من أوضاعه الصعبة المستمرة من سنوات، وبدعاء أن ينهي محنة فلسطين وشعبها الذي يتعرض لوحشية قل نظيرها في التاريخ”.

 

مولوي

 

وكتب وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي عبر منصة “اكس”: “فليكن شهر يُسر وأمن وأمل وخلاص للبنان وللبنانيين. رمضان كريم وشهر مبارك”.

 

مخزومي

 

كذلك كتب النائب فؤاد مخزومي عبر منصة “اكس”: “التعايش الإسلامي المسيحي المشترك يتجلّى هذا العام في أبهى حلله، بتزامن حلول شهر رمضان المبارك، مع بداية الصوم الكبير لدى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية. أتمنى لجميع اللبنانيين، مسلمين ومسيحيين، أن تحل عليهم بركات هذه الأيام الفضيلة وأن تعود على الجميع بالخير واليمن والعافية. كل عام وأنتم بخير”.

 

عبد المسيح

 

وقال من ناحيته النائب أديب عبد المسيح عبر منصة “اكس”: “هلّ هلال الشهر الفضيل. كل عام وأنتم بخير جعل الله شهر رمضان حاملًا للخيرات والمسرات والبركات، وتقبل صيامكم وقيامكم. مبارك عليكم الشهر”.

 

أبو زيد

 

كما كتب النائب السابق أمل أبو زيد على حسابه على منصة “إكس”: “مع حلول شهر رمضان المبارك، أتمنى لشركائنا في الوطن شهراً مليئاً بالخير والبركة، وأن تصمت المَدافع وينتفي هدير الطيران فوق جنوبنا الغالي وفوق غزة، فيعمّ السلام والاستقرار وتنتهي الحروب”.

 

 

سليمان

 

كما توجه الرئيس السابق ميشال سليمان بالمعايدة بحلول شهر رمضان المبارك، وقال في بيان: “رمضان كريم، وليكن صيام رمضان المتزامن مع الصوم الكبير لدى المسيحيين مكرساً من أجل التماس الرحمة للشهداء والرأفة بالمنكوبين، وتجنيب لبنان وأطفاله المصير الاسود الذي يعيشه أهل غزة بفعل جرائم الابادة التي ترتكبها اسرائيل، والتي سترتد عليها وعلى شعبها مهما طال الزمن” .

 

 

مفتي راشيا

 

إلى ذلك، وجه مفتي راشيا الدكتور الشيخ وفيق حجازي، رسالة لمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، قال فيها: “نحن نستقبل شهر رمضان المبارك والأزمات المتلاحقة في هذا الوطن لا تزال تتوالى مما يتطلب الولوج للخروج من هذا المستنقع الذي وصل إليه لبنان ومنه سرعة انتخاب رئيس للجمهورية لينتظم عقد السلطات في لبنان ولتعود عجلة الحياة الاقتصادية إلى الطريق الصحيح فقد ضاق الخناق على المواطنين، وعلى المسؤولين أن يضعوا نصب أعينهم أن الوطن أمانة في الأعناق وأن ترك الوطن دونما إيجاد الحلول الناجعة جريمة بحق الوطن واهله خاصة وأمام الفلتان الأمني الذي يضرب في كل مكان، وعلينا أن نبادر جميعا لحل أزمة الوطن، وما يجري في غزة جراء الجرائم الصهيونية الأميركية دمرت مدينة باكلمها وشردت أهلها وقتلت عشرات الآلاف من أبنائها، مما يتطلب من الأمة العمل الجاد للجم هذاالعدو المجرم ووقف آله الحرب الغاشمة والنبي صلى الله عليه وسلم قال المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه ولا يخذله ولا يحقره، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله عرضه”.

 

المجلس العام الماروني


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى