أخبار محلية

هذا ما كشفه سليم…اللقاء حصل بناء على رغبته

اعتبرت مصادر وزارية للصحيفة ذاتها، أنّ اللقاء الذي انعقد بين رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي ووزير الدفاع موريس سليم خطوة إيجابية، لمعالجة المشكلة القائمة.

ورأت أنّ المعالجة لن تتم، في القريب العاجل ولو أنّ النقاش مستمر في الآلية، التي ستُتّبع للمعالجة.

لكنّ، مصادر الصحيفة أكّدت أنّ المهلة لن تطول والأمور سائرة، في طريق الحلّ، مع مطلع السنة الجديدة.

وقال سليم لـ”الجمهورية”: “لا شيء بيني وبين الرئيس ميقاتي على صعيد شخصيّ واللقاء حصل بناء على رغبته، هذا ما أبلغني به وزير الثقافة، فأبلغته انني وزير دفاع، في حكومة يترأسها ميقاتي وبالتأكيد لا أمانع.”

ونفى سليم أن يكون قد أسف لميقاتي كما ورد، في البيان.

وأوضح أنّه تأسّف على الطريقة التي تم فيها التعاطي معه ولم يعتذر، “لأنّه غير مذنب”.

وكشف عن اتفاقه مع ميقاتي، الذي طلب منه اقتراح أسماء للتعيين لثلاثة مواقع من بينها رئيس الأركان وأن يبلغه قراره، قبل ١٥ كانون الثاني، على رغم أنّه غير مقتنع بهذا التعيين، بعد التمديد لقائد الجيش.


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى