آخر الأخبارأخبار محلية

هذه مقدّمات نشرات الأخبار المسائية لليوم

مقدمة نشرة اخبار الـ”ان بي ان” 

على عتبة شهرين من العدوان الإسرائيلي على غزة تستمر الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني بأطفاله ونسائه.

من الجو تسقط الطائرات المعادية خمسين طنا من المتفجرات على كل كيلومتر مربع في غزة بحسب المرصد الأوروبي لحقوق الإنسان.

وبحسب المرصد السياسي فإن الدول الغربية وفي طليعتها الولايات المتحدة ما تزال تبحث عن التبريرات للمجازر الإسرائيلية لكنها تحاول الإيحاء بالضغط  على تل أبيب لتفادي استهداف المدنيين الفلسطينيين.
وفي البر يتابع جيش الإحتلال عملياته المنهكة لجنوده ومع ذلك فتح معارك رئيسية في شمال القطاع وجنوبه مع تركيز على العمليات جنوبا.

هناك أطلق معركتي الشجاعية وخان يونس لكنه اصطدم بمقاومة شرسة استهدفت آلياته وجنوده فسقط منهم في الساعات القليلة الماضية خمسة قتلى بينهم  ضابطان أحدهما نائب قائد سرية فضلا عن عدد من الجرحى باعتراف جيش الإحتلال.

 

فالمقاومون مزروعون في كل شبر من قطاعهم… يكمنون في كل شارع وعند كل مفترق وزاوية ومبنى… بين الأنقاض… فوق الأرض… وتحت الأرض….
ولأن المقاومين على هذه الدرجة من الشدة لم يجد العدو أمامه إلا فكرة إغراق أنفاق غزة بمياه البحر!!.

 

والنفق  الحدودي اللبناني ما يزال جيش الإحتلال يغرق فيه من زاوية استمرار تعرض  مواقعه وتجمعاته للمزيد من هجمات المقاومة ردا على اعتداءاته التي تواصلت اليوم على أطراف العديد من القرى اللبنانية وقصفه لمركز عسكري تابع للجيش اللبناني في تلة العويضة ما أدى إلى إرتقاء شهيد ووقوع ثلاثة جرحى.

 

في شأن متصل أوضحت حركة حماس مضمون (إعلان طلائع طوفان الأقصى في لبنان)  مشيرة إلى أن البيان الصادر عنها في هذا الشأن فهم خطأ وأن الأمر لا يتعلق بتشكيل عسكري أو فعل مقاوم  من لبنان وأكدت أن الهدف هو استيعاب الشباب الفلسطيني في لبنان.

 

على أن الأوضاع العامة وآخر المستجدات الميدانية والسياسية كانت اليوم محور الإجتماع الذي عقده الرئيسان نبيه بري ونجيب ميقاتي في عين التينة.

 

وكان الرئيس بري وردا على سؤال للNBN حول تحديد موعد الجلسة التشريعية قد قال إنه مازال بانتظار ما ستقوم به الحكومة في موضوع قيادة الجيش وفي ضوء ذلك سيبادر الى الدعوة لجلسة في النصف الاول من الشهر الجاري بجدول أعمال متكامل مكون من مشاريع قوانين عديدة محالة من الحكومة  الى جانب عدد من اقتراحات القوانين المعجلة المكررة من ضمنها اقتراح يتعلق بالتمديد سنة لمن هم في رتبة عماد.

واوضح الرئيس بري أن حديثه عن الدعوة للجلسة خلال النصف الأول من الشهر الجاري لا يعني بالضرورة أول أيام الشهر بل يمكنه الدعوة لها في اليوم “13 ونص” من كانون الأول.

 

مقدمة نشرة اخبار الـ”ام تي في” 

حرب عسكرية في الجنوب، وحرب سياسية – ديبلوماسية في بيروت. ففي منطقة النبي عويضة – العديسة تعرض مركز عسكري للقصف ما أدى الى استشهاد جندي واصابة ثلاثة آخرين. الاستهداف غير المسبوق يطرح اكثر من سؤال، وخصوصا انه تزامن مع هجمة ديبلوماسية امنية على لبنان عنوانها واضح: تنفيذ القرار 1701، اما بالتراضي، واما بالقوة اذا لزم الامر. وهو ما افهمه مدير الاستخبارات الفرنسية برنار ايميه للمسؤولين اللبنانيين، الذين التقاهم في زيارته السرية.  فهل ما حصل في الجنوب اليوم رسالة اولى الى المسؤولين اللبنانيين والى اصحاب القرار في لبنان ليفهموا ما عليهم ان يفهموه؟ في غزة، المعارك العنيفة مستمرة. فالدبابات الاسرائيلية دخلت شرق خان يونس، فيما حذر الجيش الاسرائيلي في منشورات سكان جنوب غزة من هجوم رهيب وشيك. البداية من لبنان، حيث تكشف الـMTV محاضر اللقاءات السرية لبرنار ايميه في بيروت.

 
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار 

ستون يوما من المجازر في قطاع غزة، والعدو يتفنن في القتل والابادة ومحو عائلات بامها وأبيها، ستون يوما وشلال الدم لم يتوقف، ومشاهد الدمار الهائل تتصدر الشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي.

كل هذا ولم يعثر او يتعثر الاميركيون بدليل يدين جيش الاحتلال على ارتكاباته الوحشية.

فالمتحدث باسم الخارجية الاميركية، وفي مؤتمر صحفي يقول بالحرف: “ليس لدينا دليل على تعمد استهداف اسرائيل للمدنيين في قطاع غزة، فهو في قمة النفاق هذا كمن يقول ليس لدينا دليل على أننا أسقطنا قنبلتين نوويتين على اليابان في الحرب العالمية الثانية، ويصح القول هنا “ان لم تستح من دماء سبعة آلاف وخمسمئة طفل، فقل وفعل ما شئت”.

أما القول والفعل الحق فيبقى للميدان. الجيش الصهيوني عالق في شمال وجنوب قطاع غزة بين نيران المقاومة الفلسطينية، وعامل الوقت يضيق، وأصوات أهالي الاسرى ترتفع في وجه نتناهيو وحكومته.

مواجهات ضارية في خانيونس وغيرها من المناطق حيث القوات الصهيونية تحاول عبثا تسجيل صورة انتصار ولو بالشكل في وجه الصور التي توزعها فصائل المقاومة حول الالتحامات مع العدو وانزال الخسائر في صفوفه، فقد اقر جيش الاحتلال اليوم ببعض خسائره، واعترف بسقوط سبعة بين ضابط وجندي على جبهة قطاع غزة.

وفيما بقي على صمته حول خسائره على الجبهة في جنوب لبنان، فقد سجل استدعاء للمروحيات مع معلومات تتحدث انها تشارك في نقل الاصابات غروب اليوم  في القطاع الشرقي، فجبهة الجنوب على سخونتها، محلقة تستهدف موقع المطلة موقعة عددا من القتلى والجرحى في صفوف الاحتلال، سبقتها الصواريخ الموجهة التي لاحقت تجمعات الجيش الصهيوني ومواقعه بينها تجمع في مستوطنة المنارة ردا على استهداف العدو موقعا للجيش اللبناني واستشهاد العريف عبد الكريم المقداد الذي جسد بدمه الطاهر ثلاثية الشعب والجيش والمقاومة.

 

مقدمة نشرة اخبار الـ”او تي في” 

المشهد الاسود في غزة ولبنان على حاله.
ففي القطاع، دمار وموت، فيما عدد الشهداء منذ اندلاع الحرب لامس الستة عشر الفا، عدا المصابين، في وقت اكد الجيش الإسرائيلي انه يخوض اشتباكات في قلب منطقة خان يونس، حيث قال المتحدث باسمه افيخاي أدرعي: نشهد أكثر الأيام كثافة منذ بدء المناورة البرية من حيث عدد المخربين القتلى وعدد الاشتباكات وإطلاق النيران برا وجوا.

اما في جنوب لبنان، فنار على طول الحدود، على وقع مصير مجهول، سواء على المستوى الميداني ام السياسي.

فعلى الخط الميداني، عامل سلبي جديد عبر عنه امس الاعلان عن انشاء طلائع خاصة بحماس في لبنان، ما اثار ردود فعل رافضة لتكرار تجربة “فتح لاند”، اولها من رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل. واليوم، جزم رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي بأن هذا الامر مرفوض نهائيا ولن نقبل به، علما ان المعنيين عادوا واوضحوا ان المقصود ليس عملا عسكريا.

واليوم، طاولت الاعتداءات الاسرائيلية مجددا الجيش اللبناني، الذي قدم شهيدا جديدا على مذبح الوطن، اضافة الى عدد من الجرحى، في اعتداء وصفه وزير الدفاع العميد موريس سليم بالانتهاك الفاضح للقرار 1701، الذي ترفض اسرائيل تطبيقه منذ عام 2006، ما يستوجب ادانة عملية من المجتمع الدولي الذي ينادي ليلا ونهارا بتطبيقه.

 

اما على الخط السياسي الداخلي، فتدور الملفات في حلقاتها المفرغة، وأهمها في هذه المرحلة مسألة قيادة الجيش.

 

ففي هذا الموضوع بالتحديد، جزم مصدر حزبي رفيع في قوى 8 آذار عبر الاوتيفي بأن حزب الله لن يسير في أي خيار ممكن أن يغضب الرئيس العماد ميشال عون أو رئيس التيار الوطني الحر، وكشف المصدر المذكور بأن رئيس المجلس النيابي نبيه بري ورئيس حكومة تصريف الأعمال كانا يحاولان صوغ حل يقوم على اساس التمديد لفترة زمنية قصيرة ومحددة، لكن هذا الأمر لم ينضج، لأن هناك معنيين اساسيين جدا في الملف أبلغوا الجانبين بأن أي حل خارج الاتفاق مع وزير الدفاع غير ممكن لأسباب عدة قانونية وسياسية.

 

وفي المقابل، موقف ملتبس لميقاتي امام وفد من السلك القنصلي من موضوع قيادة الجيش، قائلا في ملف الجنوب وغزة: نحن في عين العاصفة وفي وضع لا نحسد عليه.

 

وبعيدا عن الملفات الأمنية، موقفان لافتان لميقاتي في الشق المالي، حيث لوح من جهة بإصدار الموازنة بمرسوم عادي يتخذ في مجلس الوزراء اذا لم يقرها مجلس النواب، كما كشف عن حل يعمل عليه لملف الودائع، قائلا: نحن بصدد الانتهاء من حل كامل وشامل لموضوع الودائع طرحته مع المؤسسات الدولية ويأخذ حيزا مهما وسيبصر النور قريبا، وهو لن يرضي كل الناس لكنه سيزيل مشكلة كبيرة ونائب الحاكم موجود اليوم في ابو ظبي وسيتوجه الى واشنطن الاسبوع المقبل لبحث هذا الموضوع.

 

مقدمة نشرة اخبار قناة الـ”ال بي سي”

جبهة الجنوب تقدمت في الأخبار انطلاقا من معطيين: الأول استهداف الجيش الاسرائيلي موقعا للجيش اللبناني، ما أدى إلى سقوط شهيد وثلاثة جرحى، والثاني البلبلة التي أحدثها بيان حماس عن تشكيل طلائع طوفان الأقصى، والذي يبدو أنه تم التراجع عنه بعد ردات الفعل عليه، علما أن الحكومة  لم تعلن أي موقف. 

في تطورات حرب غزة، يبدو أن اسرائيل رضخت لمطلب  أميركي بإدخال مساعدات إلى القطاع.
مديرة الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أعلنت عن مساعدات جديدة، وذلك خلال زيارة لمصر، والمساعدات بقيمة 21 مليون دولار. جاءت هذه الخطوة بعدما كانت اسرائيل ترفض بالمطلق زيادة المساعدات. 
ومن الرضوخ لمطلب أميركي إلى طمأنة الجانب المصري بعد الحديث عن تهجير فلسطيني لسيناء. 

وفد أمني إسرائيلي في القاهرة مهمته الأساسية الرد على تساؤلات مصرية بشأن التحركات الميدانية الأخيرة للجيش الاسرائيلي في الجنوب، وتأثير تلك التحركات على مصر. 

بعيدا من الحرب، يبدو أن “هدنة الكابتاغون” بين الاردن وسوريا قد سقطت، فقد أعلن الجيش الأردني ان قوات حرس الحدود أحبطت محاولة تهريب  آلاف الحبوب من الكابتاغون وقتلت ثلاثة مهربين حاولوا التسلل إلى أراضي المملكة قادمين من سوريا.

 

مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد 

من رتبة عريف في الجيش اللبناني ترقى عبد الكريم مقداد إلى مقام شهيد لكل الوطن وفي رسالة عبر البريد العاجل المرقط بعثت إسرائيل لكل من يعنيهم الأمر في الداخل والخارج الذين حركوا المياه الراكدة على ضفة القرار 1701 أنها تمسك بعود الثقاب وهي مستعدة لإشعال أول الخيط متى واءم الأمر مصالحها.

وفي تعد صارخ على مندرجات القرار الأممي استهدفت قوات الإحتلال موقعا للجيش اللبناني في منطقة العديسة ما أدى إلى استشهاد العسكري عبد الكريم مقداد وإصابة ثلاثة آخرين بجروح.

وفي رد على الجريمة استهدف حزب الله من ضمن ثلاثة عشر هجوما تجمعا لجنود الاحتلال في مستوطنة المنارة بالصواريخ الموجهة.

وزير الدفاع في حكومة تصريف الأعمال موريس سليم رأى أن استهداف موقع الجيش عند الحدود الجنوبية انتهاك فاضح لقرار مجلس الأمن 1701 وحري بالدول التي تنشط هذه الأيام للمطالبة باحترام هذا القرار أن توجه طلباتها ليس الى لبنان بل الى اسرائيل التي ترفض منذ العام 2006 تطبيقه بكل مندرجاته وتواصل اعتداءاتها برا وجوا، وتسقط شهداء مدنيين وإعلاميين كما تنتهك الأجواء اللبنانية للاعتداء على سوريا.

ونيران العدو التي طاولت المؤسسة العسكرية للمرة الأولى منذ الثامن من أكتوبر لم تبرد الرؤوس الحامية الحائمة فوق رأس المؤسسة العسكرية بالاتفاق على تجنيبها تجرع كأس الفراغ المرة والهدوء المنشود في أدق مرحلة تمر بها البلاد مضبوط على إيقاع جبهة الجنوب الممسوكة من حزب الله والذي يقوم بواجب الإسناد من منطلق الأراضي اللبنانية التي لا تزال محتلة ولا يحتاج لقوة دفع على شكل طلائع طوفان الأقصى تتخذ من أرض الجنوب منصة إطلاق واستدراج لرد إسرائيلي أعمق وذلك ضمن تعبئة وحشد الشباب الفلسطيني للانضمام الى طلائع المقاومين والمشاركة في صناعة مستقبل القضية الفلسطينية وفي تحرير القدس كما جاء في دعوة حماس فرباط الخيل هذا..

ومن لبنان تحديدا وصل على صورة “فتح لاند” التي شكلت محطة دامية منذ اتفاق القاهرة قبل خمسة عقود الى نهاية الحرب الاهلية وتحت موقف لبناني رافض تراجعت حماس عن “المسافة صفر ” اللبنانية وأدرجت دعوتها في الاطار اللوجستي المنزوع السلاح.

وقالت في بيان لها إن “هذا المشروع يهدف إلى الاستفادة من قدرات الرجال والشباب العلمية والفنية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي”واذ اقتصرت الاضرار على اللوجسيتات والفنيات في لبنان فإن المقاومة في فلسطين  دخلت يومها الستين على زخم السابع من أكتوبر وانتظرت قوات الاحتلال على البر الجهنمي في جنوب القطاع كما في شماله…

وباعتراف قادة عسكريين إسرائيليين ل‍رويترز فإن القوات الإسرائيلية تخوض أشرس معاركها اليوم منذ بدء العملية البرية في غزة وهو ما تؤكده الفصائل المقاومة بالصورة الموثقة لعملياتها التي تصهر الحديد على الجنود.

الخسائر الفادحة التي يتكبدها العدو على بيادر غزة والانغماس في رمالها المتحركة هزت كيان الاحتلال السياسي وانسحبت فوضى عارمة على اجتماع بنيامين نتنياهو مع أهالي المحتجزين عند ابلاغهم بأنه لن يستطيع إعادتهم…

ونتنياهو الذي تهرب من المثول أمام المحكمة بتهم الفساد متذرعا بالحرب على غزة وانحدر في خطابه من سحق حماس إلى تفكيكها كشرط لوقف إطلاق النار يواجه التصدعات في حزبه الليكود وتفككا في ائتلافه الحكومي مع توجه بعض النواب والوزراء للانضمام إلى معسكرات نقيضة تبعا للاعلام العبري الذي شن حملة على الليكود ونتنياهو معا ووصفتهما صحيفة هآرتس بمجموعة من “الزعران الجاهلين”.

وأمام الوحشية الإسرائيلية ضد غزة والتي لم يشهد لها التاريخ مثالا دان قادة مجلس التعاون الخليجي في ختام قمة عقدت في الدوحة العدوان الاسرائيلي على القطاع وطالبوا بوقف التصعيد وووقف استهداف المدنيين الفلسطينيين وتهجيرهم قسريا ودعوا المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤوليته في التعامل مع هذه القضية من دون ازدواجية في المعايير.

وابعد من الخليج تنزح الازمة وتبعاتها الى ديارنا بعد حين، ولدى فتح نقاش القرار الدولي الرقم 1701 حيث تستكشف فرنسا طلائعه مع زيارة مدير استخباراتها برنار ايميه ولقائه عددا من المسؤولين اللبنانيين وقادة الاجهزة وممثلين عن حزب الله وحركة امل.

وكشف رئيس الحكومة نجيب ميقاتي انه خلال الاشهر المقبلة، ستجري مفاوضات عبر الامم المتحدة بدءا باستكمال تنفيذ  القرار 1701 وصولا الى الاتفاق على النقاط الخلافية الحدودية مع العدو الاسرائيلي…

ولكن فتح ابواب القرار الدولي لن يكتمل قبل بدء التفاوض على الحل في غزة، والى حينه، هل ستقتنع اسرائيل بالانسحاب من اراض لبنانية؟

وفي المقابل ماذا عن المنطقة العازلة بطول ما بين عشرين الى ثلاثين كيلومترا عند جنوبي النهر؟


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى