هذا ما بحثته لجنة الأشغال في جلستها اليوم

وأضاف: “كان لدينا هواجس والايقاف كان إما ناتجا عن الوضع الامني او الوضع السياسي. لا احد يستطيع ان ينفي انه في مكان ما، الشركات الكبيرة يكون لديها هكذا هواجس لكن الدلائل العلمية والمعطيات التقنية للرقابة من الهيئة كانت متابعة بجدية وكان لديها كل الداتا”. 
 
وتابع عطية: “خرجنا بنتائج جيولوجية جيدة، المخزون لم يكن مناسبا ليكون تجاربا والان الانطلاق باي حفر ابار جديدة سواء في بلوك رقم “9” او “8” او “10” او المحيطين ان شاء الله اصبح لدينا داتا. توجهنا وتوجه الشركات الاخرى، سيتم فتح عروض جديدة، نحن والحكومة سنساعدهم في الموازنة الجديدة لتسويق وجذب الشركات للتنقيب، ونحن كلجنة نيابية خرجنا بقناعة ان هذا القطاع واعد، علينا ان نعطيه حقه من الوقت وحسبما قالوا لنا هناك بداية طويلة. هذا القطاع خاضع لعوامل جيولوجية عمرها ثلاثين سنة وتركيبات بمعنى التحليل النفطي وماشابه، وبالتالي أصدرنا توصيات جيدة وسنتعاون مع الحكومة.