كلاس: الى متى يبقى اللبنانيون ضحايا الإحتكار والتسعير بالدولار؟
{{ بياني الوطني ..!}}
منذ سنتين نشرت هذا البيان
اليوم أؤكده،،،!
معنى أن أكون وزيرا
معنى ان ابقى مواطنا…!
حمى التسعير بالدولار و فلتان الأسعار ، هو إغتيال للإستقرار النقدي..!
الناس تتكوى و تتلوى…!
أن اكون وزيرا ، معناه :
١- أن أكون ( مستشارا معاكسا ) ، يسلط النور على الأسود بمثل ما يضيئه على الأبيض ؛
٢-أن أكون ( مدعيا عاما إفتراضيا ) ، يطالب و يتهم بإسم الناس ، من دون أن يطلق أحكاما ؛
٣-أن أتحمل غضب الناس و أتفهم خيبتهم ، فلا أحنق من سبابهم ولأ أزعل من شتائمهم ولا أصم ضميري عن معاناتهم المعيوشة ، ولا أخاف نرفزاتهم المشروعة ، بل أحملها الى مجلس الوزراء ، لنحاول حلها ونثبت أننا (#معا_للإنقاذ قولا و فعلا و إرادة حرة ، و كأن كل لبناني وزير وأكثر ؛
٤-ان أطالب وأعمل وأبادر وأعلن بإسم اللبنانيين ، أن الوقت لا يرحم ، وأن مقولة (الزمن حلال المشاكل) ليست في قاموسنا ولا هي من سلوكاتنا أبدا ؛
٥- الناس تئن وجعا و فقرا وأزمات ، ينامون على مصيبة ، و إذا ما إستفاقوا فعلى مصيبتين ؛
٦-#الدولرة تهدد منسوب الآمال التي رافقت تشكيل الحكومة و نيل الثقة. ليس قانونيا أن يتم تسعير أي سلعة بالدولار . ان هرطقة تسعير المازوت و فاتورة المولدات بالدولار هي مخالفة للقانون ، بل جريمة كبرى بررت لكل محتكر أن يفرض سلطته الدولارية على الناس وكأنه سلطان متسلط .
سؤال البلد: الى متى يبقى اللبنانيون ضحايا الإحتكار و التسعير بالدولار ..!؟
رأس الحكمة مخافة الله .
المحتكرون لا يخافون لا اللهجتين و لا الحكومة..!”.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook