مقدمات نشرات الاخبار المسائية 4 ايلول 2023
اسبوع فاصل عن العودة المرتقبة للموفد الرئاسي الفرنسي الشخصي جان ايف لودريان في زيارة ثالثة لبيروت لعقد جولة مشاورات جديدة مع رؤساء الكتل النيابية وعدد من النواب من مستقلين وتغييرين وغيرهم في وقت تفاعلت مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه بري القائمة على الدعوة لحوار لمدة سبعة أيام في مجلس النواب خلال الشهر الحالي تليها جلسات انتخاب متتالية.
وفي رصد للمواقف فهناك درس بجدية للمبادرة من قبل عدد نيابي مهم ما يعني ضمنا الموافقة على المشاركة كما يتركز الرصد السياسي على عظة البطريرك الماروني والتي فاجأت بعض الاوساط من خلال موقف مشجع على حوار بلا شروط والتزام ثابت بالدستور.
واليوم برزت زيارة السفير السعودي وليد بخاري الى الديمان وتشديده خلال لقائه البطريرك الراعي على ان المملكة تحترم ارادة اللبنانيين ومتعاونة مع اي قرار يتخذونه.
وتزامنت زيارة البخاري مع الزيارة اللافتة التي يقوم بها حاكم مصرف لبنان بالانابة وسيم منصوري للرياض بدعوة رسمية من السفير السعودي وهو اكد في مقابلة خاصة أن إعادة الأموال للمودعين ليست مستحيلة مشيرا إلى أنه لا ينبغي أن ينتظر المودعون لفترة أكثر لافتا إلى أن المركزي يعتزم توفير منصة تبادل جديدة عبر بلومبرغ.
حكوميا تقرر ان يعقد مجلس الوزراء جلستين الخميس المقبل الاولى قبل الظهر بجدول اعمال يتضمن مجموعة من البنود الضرورية المالية والادارية والثانية بعد الظهر للبدء بمناقشة مشروع قانون الموازنة العامة للعام 2024.
اوساط حكومية معنية اشارت الى أن ملف النازحين السوريين سيحضر على جدول جلسة مجلس الوزراء العادية الخميس لا سيما وأن اعدادا كبيرة تدخل لبنان بفعل عودة التوتر الى بعض المناطق السورية والازمة الاقتصادية علما أن مخابرات الجيش أوقفت أكثر من خمسة آلاف سوري خلال الشهر الفائت خلال محاولتهم التسلل الى لبنان عبر الحدود الشمالية.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
هل يكون أيلول شهر الحوار والحلول؟؟.
رئيس مجلس النواب نبيه بري الذي دعا الى حوار في الملف الرئاسي لسبعة أيام والذهاب بعده لجلسات مفتوحة ومتتالية رأى أنه في ايلول يجب أن يرسم اللبنانيون خط النهاية للأزمة من خلال القيام بواجب انتخاب رئيس للجمهورية في هذا الشهر متمنيا ان يلبي الحوار ما يطمح اليه اللبنانيون ويتم الإحتفال بهذا الانتخاب قبل نهاية أيلول الجاري.
دعوة الحوار التي تم تلقفها بإيجابية على المستوى الوطني والنيابي وحتى الروحي ولا سيما في ظل موقف البطريركية المارونية ولدت حركة دبلوماسية نشطة بإتجاه عين التينة والديمان فحط كل من السفيرين الفرنسي والقطري في مقر الرئاسة الثانية فيما رصدت زيارة قام بها السفير السعودي للقاء البطريرك بشارة الراعي على مدى ساعة من الوقت لبحث المساعي التي تقوم بها السعودية داخليا ودوليا وخاصة مع الفرنسيين والدفع بانتخاب رئيس باسرع وقت ممكن وفق ما صدر عن الديمان.
على صعيد العلاقات السعودية-الايرانية التي تشهد محطة مفصلية مع توجه السفير الإيراني الجديد علي رضا عنايتي إلى الرياض يوم غد الثلاثاء لبدء مهامه الدبلوماسية رسميا ووصول نظيره السعودي إلى طهران في الفترة نفسها كان الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي يؤكد ان التعاون بين إيران و السعودية سيؤدي لتحسين مكانة دول المنطقة في المعادلات الدولية والإقليمية وقال:إيران والسعودية دولتان كبيرتان والاتفاق الأخير بينهما سيغير المعادلات في المنطقة.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
حركة ديبلوماسية لافتة في لبنان. سفيرا فرنسا وقطر الجديدان زارا عين التينة، فيما سفير المملكة العربية السعودية زار الديمان حيث التقى البطريرك الراعي. اللقاءان الاولان يغلب عليهما الطابع البروتوكولي باعتبار ان السفيرين تسلما المهمات حديثا في بيروت. اما زيارة وليد البخاري الى الصرح البطريركي الصيفي فلافتة، وشكلت مناسبة لبحث الموضوع المحوري المطروح : رئاسة الجمهورية، والمساعي التي تبذلها السعودية على كل الصعد والمستويات لانتخاب رئيس للجمهورية باسرع وقت ممكن. وينتظر للتحرك الديبلوماسي تجاه لبنان ان يتوج في الاسبوع المقبل بالزيارة المنتظرة للمبعوث الرئاسي الفرنسي الى بيروت . فهل عند جان ايف لودريان جديد يحمله، ام سيكتفي بالدعوة الى الحوار؟ علما بان بري الذي دعا الى حوار السبعة ايام لا يعرف حتى الان مصير الحوار الذي دعا اليه، فالمعارضة لن تحضره. ففي هذه الحال هل تحاور المنظومة نفسها، وهل يتحاور اركان السلطة مع بعضهم بعضا؟
ماليا ، حاكم مصرف لبنان بالانابة وسيم منصوري كرر من السعودية المواقف التي يطلقها في لبنان . فهو اكد ان قرار مصرف لبنان نهائي بعدم تمويل الدولة لا بالليرة ولا بالدولار ، داعيا اياها الى ايجاد وسائل لتمويل عجز موازنتها . والظاهر ان منصوري يحقق نقاطا ايجابية في زيارته ، اذ علمت ال “ام تي في” ان مسؤولين في صندوق النقد العربي وحكام مصارف مركزية عربية سيزورون لبنان في الاسابيع المقبلة ، ما يشير الى ان الدول العربية لن تتردد في مساعدة لبنان متى ما رأت ان ثمة جدية في التعاطي بالقضايا المالية والاقتصادية ، ولاسيما في مقاربة مسألة الاصلاحلات . توازيا دار جدال في لبنان حول مصير موازنة 2023. اذ ان موقعا الكترونيا تابعا لرئيس الحكومة ، نشر خبرا صباحا بعنوان : لجنة المال تقطع الطريق على الموازنة ، وذلك في اشارة الى ان لجنة المال هي التي تؤخر دراسة الموازنة . ليتبين من ثم ان الامر غير صحيح . فالموازنة لم تصل لا الى لجنة المال ولا الى مجلس النواب . اكثر من ذلك ، وزارة المال اعلنت انها ارسلت عصر اليوم مشروع موازنة 2023 الى رئاسة مجلس الوزراء لتحيله بدورها على مجلس النواب لدراسته واقراره . فهل في الامر تخبط ، ام تهرب من مسؤولية ؟
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
انها الفرصة الاخيرة ..
هو الوصف الاوضح لرئيس مجلس النواب نبيه بري عن طرحه لفكرة الحوار التي يجب أن لا نفوتها ان كنا حقا نريد أن نرحم بلدنا كما قال.
أما المتخبطون في السياسة كما في كل امور الحياة الاقتصادية والاجتماعية والامنية وغيرها فإنهم لم يغيروا شيئا باسلوبهم المعهود منذ عقود، ويتوقعون نتائج مخالفة عن خيباتهم المتمددة ..
اسبوع الحوار المنتظر محطة على طريق الحلول المقترحة ومنها الفرنسية عبر موفدهم جان ايف لودريان، ولا ضير ان يكون لودريان مشاركا في هذا الحوار ان ارتأى ذلك، بحسب ما قالت مصادر مقربة من عين التينة للمنار.
وبين عنوان الحوار الداخلي والطرح الخارجي، دخل ايلول بسيل من العنتريات المنبرية من على ارض سياسية رخوة لجماعة سياسية لا تملك الا التعطيل وكما اعتاد اللبنانيون ليس بنفس طويل، متى نفخ في آذانهم اهل الحل والربط الخارجيين.. ومن الخارج ينتظر الاعلان عن الموعد الرسمي لزيارة لودريان لبيروت ، فيما أشارت المعلومات الى أن موفدا قطريا سيزور لبنان في القادم من الأيام، استكمالا لحراكهم الحاضر على الطاولة الرئاسية على الدوام.
وبين طاولات الحوار المنتظرة، فان طاولة للحوار نشطة بين التيار الوطني الحر وحزب الله، كان جديدها تشكيل لجنة مشتركة لمناقشة قانون اللامركزية الادارية الموسعة.
في فلسطين المحتلة وسع الصهاينة من عدوانهم وعاودوا المحاولة في جنين، فصدهم المقاومون المرابطون على الزناد في المخيم ومحيطه، فيما الرابطون لعقود الذل مع الاحتلال، فقد فتحوا له اليوم سفارة في المنامة كمحاولة لمساعدته زمن الاحباط.
اما ما يحيط الحرب الاوكرانية من تداعيات فكان محط لقاء الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب اردوغان، فكانت اتفاقية الحبوب ابرز الاطباق، لتنال الدول الافريقية الاكثر فقرا حصة بوتين الاكبر من هذه الاتفاقات.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
شعبيا، لا اكتراث على الاطلاق بالحوار.
فالاكبر سنا، يتذكرون الجولات الحوارية المتتالية منذ عام 1975، وما نتج عنها من ازمات جديدة بدل الحلول، ومن ويلات بدل السلام.
والشباب، لا ثقة لديهم بما قد ينتج عن اجتماع يعقده المسؤولون عن الانهيار الذي حل بالبلاد، بفعل ثلاثين سنة من الفساد.
اما على مستوى المسؤولين، فالحوار الوطني، دعوة او رفصا، فشعار يريدونه جميلا، لتغطية قباحة الاهداف.
فالداعون الى الحوار، يسعون من خلاله الى فرض مرشح محدد، لا الى التفاهم مع الشركاء في الحوار والوطن على مرشح آخر.
ورافضو الحوار لمجرد الرفض، يستخدمون الموقف اداة من ادوات المزايدة السياسية، او سلاحا في معركة افقها مسدود.
وبعيدا من الطرفين، ثمة من يدعو الى مقاربة الازمة في جوهرها، لا في القشور… وطالما هذا الامر مستبعد، فكذلك الحل.
هل من حوار، ولو شكلي، في ايلول؟ الحصول على جواب، محتمل هذا الاسبوع، ولو انه لن يحدث فارقا في المشهد، مع اتضاح صورة المواقف لدى مختلف الافرقاء. اما الاحدث في هذا السياق، فصدر امس عن رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع الذي لم يحمل خطابه جديدا باستثناء التجاهل التام والمستغرب، لقضية النزوح السوري التي باتت تشكل التهديد الكياني الاكبر للبنان، وفق مواقف البطريركية المارونية، اضافة الى الجو المسيحي والوطني العام.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
هدئ من روعك السيد وزير الثقافة.
للتذكير، عل الذكرى تنفع المؤمنين.
أنت وزير في حكومة نالت الثقة من مجلس نيابي انتخبه الشعب، ولست “رئيس تشخيص مصلحة النظام”، كما هي الحال في إيران ، ولا “مطاوعا، كما كانت الحال في السعودية، والذي يقتصر دورهم اليوم على أن يكونوا حراسا على المساجد والجوامع، ولا رئيس شرطة الآداب في وزارة “الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر” كما هي الحال اليوم في افغانستان تحت حكم طالبان. أنت وزير تتقاضى راتبك من أموال المكلفين أي من أموال الشعب، لتطبق القوانين المرعية الإجراء خصوصا أنك قاض يفترض فيه ان يحكم بالعدل وبموجب القوانين.
هدئ من روعك السيد وزير الثقافة.
فعلتها مرة حين ضربت على طاولة مجلس الوزراء، متوعدا ب ” قبع ” المحقق العدلي في قضية تفجير المرفأ، القاضي طارق البيطار. إن لغة “القبع” التي استخدمتها في مجلس الوزراء، لا تليق بمقامك وزيرا أو قاضيا.
هدئ من روعك السيد الوزير، بيننا القانون فاحتكم إليه، أما أن القانون لا يعجبك، فاعمل على تعديله، لا على تطبيق ما هو غير موجود فتحاول “تطبيقه” بالتهويل والتخويف.
السيد الوزير، تتلطى خلف بكركي والمطرانين عبد الساتر والعنداري، بداية لا تستطيع ان تزايد علينا في حرصنا على المراجع الدينية والمقامات الدينية من بكركي ودار الفتوى والمجلس الاسلامي الشيعي الاعلى ومشيخة العقل.
بالتوازي، نحن حريصون على الدستور وعلى القوانين المرعية الإجراء، لا نستخدمها لنتطلى خلفها وغب الطلب، لا تستطيع ان تأخذ من بكركي ما يناسبك وتهمل ما لا يناسبك، نادت بكركي بالحياد، فلماذا لم تأخذوا بالحياد؟ موقف بكركي ليس MENU A LA CARTE تختارون منه ما يناسبكم.
السيد الوزير، مشكلتك مع القانون اللبناني وليست معنا، عالج مشكلتك ثم توجه إلينا .
وأدهى ما لفتنا في بيانك السيد الوزير قولك ” إن اهتمامكم الطارئ المفاجئ بالثقافة أمر حميد”، هذه سقطة لم نكن نتمنى أن تقع فيها : هل في ذاكرة وزارة الثقافة التي أنت على رأسها اليوم، ما قدمته شاشتنا منذ ثمانية وثلاثين عاما، وعلى سبيل المثال لا الحصر “لبنان الدايم” بصوت وصورة المؤرخ اللبناني، رئيس الجامعة اللبنانية، التي انت تلميذها، الدكتور فؤاد افرام البستاني؟ هل أتاح لك وقتك أن تتابع أيضا البرامج الثقافية على هذه الشاشة: من نقطة عل الحرف إلى جذور لبنان إلى وجوه من بلادي إلى كبارنا إلى نادي النوادي؟ إلى استديو الفن الذي كان فيه حيز كبير من الثقافة والتراث والشعر؟ هل تابعت يوما برنامج “المميزون” الذي كان ثقافيا بامتياز؟ هذا غيض من فيض البرامج التي زينت شاشتنا ثقافة ، ولا يتسع المجال هنا لذكرها كلها، وما فعلته هذه الشاشة أكبر بكثير بكثير من إنجازاتك الثقافية، إذا وجدت، في وزارة الثقافة، إلا إذا اعتبرت أن الإطلالات الإعلامية إنجازات ثقافية.
السيد الوزير، البادي أظلم، فرق كبير بين شاشة تشع وبين وزير يريد ان يعيدنا إلى عهد الظلامية.
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
تمت ترقية النزوح الى رتبة الاجتياح في وطن يحتفي بعد شهر من الآن بالعام الاول على قطع رأسه الرئاسي. فالنزوح السوري يتسلل يوميا بالآلاف الى البلد الفارغ ويحدث دويا يتقاطع ودوي اصوات معارضين قرروا النزوح عن الدعوة الى الحوار وتعطيل نصابها.
والتصعيد يركز حممه على الخطين من دون بروز آفاق الحل في ملفي الرئاسة والنزوح المتحور الى اجتياح.
وفي ملعب الهجوم سلك الرئيس نبيه بري خطا عسكريا سريعا يعد فيه برئيس في ايلول لكنه رمى بالطعم في مرمى المعارضين وقال إن الاساس في حوار الايام السبعة هو أن يأتي الجميع من دون استثناء الى الطاولة نتفق على مرشح او اكثر ومن ثم ننزل مباشرة الى المجلس لننتخب رئيس الجمهورية”.
ومتأثرا برائحة النفط والغاز في البلوك الرقم تسعة قسم بري مجلس النواب الى ” بلوكين ” واحد يريد الحوار ثم انتخاب رئيس للجمهورية وآخر يطالب بانتخاب الرئيس ومن ثم الحوار وقد جاءت هذه الدعوة لترضي الطرفين.
والدعوة الى الوليمة الرئاسية يتصدرها شرط ” كلن يعني كلن ” والحضور الزامي للجميع لكن هل يتجاوز بري مقاطعة القوات والكتائب ويطلق جلسات مفتوحة للانتخاب ؟
لا احد يتوقع ماذا سيخرج من كم الساحر…
ولكن الاكيد ان رئيس المجلس جمع لليوم الحاصل الاكبر بتأييد كتل وازنة ومعها صولجان الكنيسة…
وقال للمعارضين ” كش ملك ” ويصورهم غدا انهم معطلون رافضون وضد الديمقراطيات التي تناولها رئيس حزب القوات في خطابه التفجيري يوم امس.
فسمير جعجع لم يترك حجرا على حجر واضرم النيران في الديمقراطية والصناديق.
وطالب برئيس ” يجسد قناعتنا” وهو بطروحاته الرئاسية لا يختلف عن فريق الثنائي الذي يتمسك برئيس يجسد قناعاته وهو سليمان فرنجية.
واما حيال طروحاته السياسية فكاد يعلن الانفصال من جمهورية معراب عن جمهورية لبنان الكبير.
واول الرد على جعجع وصل من حزب الله عبر النائب علي فياض الذي رأى في كلامه حربا اهلية فيما برز موقف لرئيس اللقاء الديمقراطي النائب تيمور جنبلاط معتبرا فيه ان أي خيار صدامي سيأخذنا إلى مآس جديدة وبعدها سنعود للحوار الذي لا بديل عنه.
فالأفضل إذا وقف تضييع الوقت وتراكم المآسي، والذهاب الى حوار جاد للخروج من الأزمة.
ومع تأييد رأس الكنيسة للحوار جاءت زيارة السفير السعودي في لبنان وليد بخاري الى البطريرك الراعي حيث ابدى كل الحرص باسم المملكة على الاستقرار في لبنان وحماية الدستور واتفاق الطائف وضرورة الا يملي احد شروطا على اللبنانيين مؤكدا ان المملكة متعاونة مع اي قرار يتخذونه…
وفي رحاب المملكة اجرى الحاكم بالوكالة وسيم منصوري اليوم محادثات وصفتها اجواؤه بالممتازة وقالت إنها عكست رغبة عربية في مؤازرة لبنان بإنتظار اقرار الإصلاحات.
وعبر المسؤولون الماليون العرب الذين التقاهم منصوري عن استعدادهم لمؤازرة خطواته.
وبحسب المعلومات فإن صندوق النقد العربي قد يعلن في المرحلة المقبلة عن مؤتمر داعم للبنان. وسيمدد الحاكم بالوكالة زيارته يومين لعقد اجتماعات مع شخصيات مالية واقتصادية واستثمارية.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook