منوعات

ناسا تعمل على مركبة تجارية فرط صوتية جديدة.. ما الذي يميّزها؟


قد يصبح التنقل السريع والفرط صوتي ممكنًا في مستقبلنا، فقد مر قرابة 20 عامًا منذ أن قامت طائرة كونكورد بآخر عملية تحليق لها عبر المحيط الأطلسي.

دوي اختراق حاجز الصوت للطائرة كان يعني أن بإمكانها التحليق فوق المحيطات المفتوحة فقط، لكن ناسا تعتقد أن مركبتها الفرط صوتية الجديدة، X-59، بإمكانها التحليق بسرعة ماخ 4، أو أكثر من 4800 كيلومترًا في الساعة.

وقد تستغرق رحلة من نيويورك إلى لندن 90 دقيقة فقط، كما أن ناسا تعمل على تخفيف دوي اختراق حاجز الصوت للطائرة.


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى