آخر الأخبارأخبار محلية

هؤلاء لن يقاطعوا الجلسات

عاد الحديث مجددا عن سلاح المقاطعة وتطيير النصاب في حال تم عقد جلسة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية، لكن هذه المرة من المتوقع ان تحاول المعارضة استخدام هذا السلاح في ظل تقارب “التيار الوطني الحر” و” حزب الله”، وإمكان انتقال الأكثرية النيابية من فريق الى آخر.

وبحسب مصادر مطلعة فإن الجديد هو تراجع عدد من نواب التغيير والمستقلين عن فكرة المشاركة في تعطيل النصاب، اذ باتوا يعلنون بشكل صريح انهم سيشاركون في أي جلسة لانتخاب الرئيس، حتى لو أدت الى ايصال رئيس “تيار المردة” سليمان فرنجية.
وترى المصادر ان هذا التراجع سيعني أن احزاب المعارضة، وفي حال قررت الإنسحاب من أي جلسة، لن تتمكن من تعطيلها لانها ستفقد الثلث المعطل…

المصدر:
لبنان 24


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى