آخر الأخبارأخبار محلية

الوكالة الوطنية للإعلام – أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الأربعاء في 9 آب 2023

النهار

لوحظ ان العميد في الجيش منير شحاده استعاد خطابا من زمن مضى اذ قال “اللي يستعمل كلمة ترسيم لن نتهمه بالخيانة بل سنعتبرها خطأ” في تهديد مبطن لوسائل اعلامية تستعمل التعبير الذي بات خطأ شائعا، وتابع بلغة الامر”كلمة ترسيم بدنا نلغيها من قاموس الصحافة.”

يعمد أصحاب مولدات في منطقة كسروان الساحلية الى رفع قيمة الاشتراكات شهريا بالدولار الأميركي على رغم ازدياد ساعات التغذية بـ “كهرباء الدولة ” ولا من محاسب ولا من رقيب.

يؤكد عائدون من الخارج، ومن لهم صداقات وعلاقات في هذه الدول، أن المشهد الرئاسي تغيّر كلياً بعد معركة عين الحلوة.

يُدرس أكثر من سيناريو لتجنّب الكارثة التربوية وانطلاق الموسم الدراسي في القطاعين الخاص والرسمي.

************

الجمهورية

لم تنجح الإتصالات الجارية لترتيب قمة غير مدنية بسبب مسلسل الشروط التي وضعتها إحدى المرجعيات.

توقعت أوساط متابعة أن يستثير أي تفاهم بين حزب وتيار ردود فعل سلبية داخل وسط نيابي محدّد.

بعث أكثر من سفير بارز تقارير إلى بلادهم تطمئن الى أن الوضع الأمني في لبنان هو طبيعي ومستقر ولا داعي للقلق وان القطاعات السياحية تعجّ بالسياح.

************

اللواء

تابعت جهات حزبية قيادية لحظة بلحظة مفاوضات وإجراءات التوصل الى هدنة في مخيم «عين الحلوة» وشملت الاتصالات أطرافاً خارج لبنان.

تتجه نائبة شوفية تغييرية إلى توجيه سؤال للحكومة حول الجهات التي ما تزال توفر حماية لموظف نقدي سابق، بما لا يقل عن 35 عنصراً!

تتملَّص مصارف كبرى من الإذعان لتعاميم المركزي، التي صدرت في عهد الحاكم السابق، وتغلق الأبواب على الزبائن والخزائن؟

************

نداء الوطن

كشف تقرير أمني أنّ أحد أسباب أزمة جوازات السفر التي يعاني منها لبنان، يكمن في تحويل كمية من المواد الأولية، لصالح دولة عربية واحدة على الأقلّ، من قبل جهة لبنانية.

شكّكت مصادر مراقبة في خلفية الحراك الذي يقوده نائب مستقلّ في منطقة جزين على خلفية مسألة لها علاقة بالكهرباء، ليكون الهدف منه استثناء بلدة النائب من أي برنامج تقنين تضعه مؤسسة الكهرباء.

لم يستبعد مصدر سياسي عودة ملف الإنترنت غير الشرعي إلى الواجهة بعد إبداء جهات فرنسية رغبتها في دخول قطاع الاتّصالات بعد البريد والمرفأ.

************

البناء

قال مرجع سياسي خليجي إنه سمع من ولي العهد السعودي كلاماً واضحاً حول تعرّض المملكة العربية السعودية لضغوط أميركية شديدة متعددة الاتجاهات والعناوين وإن القيادة السعودية تتعامل بواقعية مع هذه الضغوط، لكنها حاسمة بصدد أمرين؛ الأول هو مواصلة تنفيذ بنود الاتفاق السعودي الإيراني، والثاني ربط أي تطبيع مع كيان الاحتلال بحلّ الدولتين.

قال مصدر دبلوماسي غربي إن الخطوط الأساسية والفقرات الرئيسية للاتفاق النووي بين الإدارة الأميركية وإيران قد تمّ التفاهم حولها وإن التفاوض تجاوز الكثير من القضايا التقليدية التي كانت تعيق التوصل الى الاتفاق، لكن العقدة الرئيسية التي تعيق الخاتمة السعيدة هي التجاذب حول تحديد نقطة البداية بين أولوية التوقيع وفق الطلب الأميركي وأولوية إيرانية قوامها رسائل الثقة بالإفراج عن الأموال المحتجزة.

************

 


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى