آخر الأخبارأخبار محلية

الوكالة الوطنية للإعلام – مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم السبت 28 كانون الأول 2023

*مقدمة نشرة أخبار “تلفزيون لبنان

سعر صرف الدولار يقض مضاجع غالبية الشعب اللبناني في درك الستين ألف ليرة لدولار واحد وما يفوق المليون ومئة الف ليرة لسعر صفيحة المحروقات وهلم جرا على الأسعار النار للسلع. وإذا كان مثلث القهر الأساسي الذي يفاقم الأزمة ومعها الأحوال المعيشية هو العقم السياسي المستمر ومافيات الدولار والصيرفة وصلف عدد لا بأس به من التجار الفجار فإن أول مفتاح أساسي  للجم الانهيار حيث هو ثم ولوج مداخل الحلول هو انتخاب رئيس للجمهورية علما” أن لبنان يستمر من دون رئيس للجمهورية منذ ثلاثة أشهر.

وفيما القوى التي تعتبر نفسها في مواجهة مع القوى المنضوية تحت “عنوان الممانعة” تحاول إيجاد رؤية مشتركة والتضافر في ما يخص أمورا عدة (قضائية ومالية وسياسية) وفي مقدمتها محاولة إيصال مرشحها أو بالأحرى أي مرشح للرئاسة تجمع على تأييده: جددت في المقابل أوساط مكون ثنائي “أمل” و”حزب الله” وجهة نظر الثنائي بأن “التوافق يبقى الطريق الوحيد لانتخاب رئيس الجمهورية، ولكن إذا انعدمت طرق التوافق الشامل، فلا بد من بلوغ توافق الحد الممكن الذي يؤمن انتخاب الرئيس، وينهي الحال الشاذة القائمة,والمتمثلة بخلو سدة الرئاسة”. وإذ رجحت تلك الأوساط “للجمهورية” أن “يحدد رئيس البرلمان نبيه بري جلسة انتخابية في فترة غير بعيدة، لفتت الانتباه إلى ان الورقة البيضاء لن تكون دائمة، وهناك احتمال أن يتم إعلان إسم مرشحنا المعروف سليمان فرنجية  في وقت ليس ببعيد ايضا، في اشارة إلى جديتنا في هذا التوجه وتأييد هذا المرشح، وقطعا للطريق أمام أي محاولات تشويشية قد يلجأ اليها البعض”. وقالت: “من حق الجهات الأخرى ان تسعى إلى تأمين اكثرية لإيصال مرشحهم وهذا الأمر من حقنا ايضا ونحن نسعى ايضا في هذا الاتجاه، ولكن الأمور لم تنضج بعد،والاتصالات متواصلة..صحيح ان مواقف بعض الأفرقاء مثل “التيار الوطني الحر” متصلبة، لكننا لا نقطع الامل“.

حكوميا، توقعت أوساط سياسية مستقلة أن يصار الى التحضير لجلسة حكومية قريبة من أجل بت أمور ملحة جدا”.. من جهة ثانية بعد اجتماع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ووزير المال وحاكم مصرف لبنان أمس في شأن الإنفلات الواضح في سعر صرف الدولار سيرأس حاكم المركزي الاثنين المقبل جلسة للمجلس المركزي لمصرف لبنان من أجل اتخاذ إجراءات مناسبة. أما بالنسبة الى التحوط من أي احتمال أمني إبان احتجاج أمام قصر العدل اليوم فقد اعتمد الجيش اجراءات محكمة على خط الشياح- عين الرمانة- الطيونة- فرن الشباك قبل الظهر ثم خففها بعد انتهاء التجمع الاحتجاجي.

 لكن تفاصيل النشرة نبدأها من فلسطين المحتلة حيث بدت واضحة” إرادة الشعب الفلسطين  في مواجهة الآلة الحربية الاجرامية العدوانية لحكومة بنيمين نتانياهو التي هول أحد أعضائها بأن نتانياهو يقترح في اجتماع الكابينت هذا المساء تعزيز قانون اعتقال عائلات منفذي العمليات وترحيلهم ومنح تراخيص حمل السلاح للإسرائيليين.

 

***********

 

*مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أم تي في”

الدولار “طالع – نازل” ، لكن الوضع العام للاسف “نازل -نازل” . فبعدما تراجعت العملة الخضراء تراجعا درامتيكيا امس، اذا بها تستعيد صعودَها اليوم متجاوزة ً سقفَ الستين الف ليرة من جديد . فهل من سبب حقيقي للصعود والهبوط غير المنطقيين؟ ام ان العملة الوطنية صارت سلعة َ ربح لبعض الجهات ، ولو على حساب عرق المواطنين وتعبهم وحاضرهم ومستقبلهم؟ في الاثناء خـُتم الاسبوع على هدوء قضائي نسبي بانتظار الاسبوع المقبل . لكنّ الهدوءَ القضائي لم يكن كاملا. اذ نفذ ناشطون اعتصاماً امام قصر العدل في بيروت ، مطالبين باقالة مدعي عام التمييز القاضي غسان عويدات ، وبتعديل المواد القانونية التي تقف حجرَ عثرة امام تحقيق العدالة. ووفق المعلومات فان دائرة َ الاحتجاجات ستتوسع في الاسبوع المقبل، اذا لم يتم ايجاد حل للاشكال القضائي الدائر بين المحقق العدلي طارق البيطار وعويدات . علما ان التوصل الى حل غير سهل اطلاقاً ، في ظل تدخل السياسيين في القضاء ، ومحاولتهم تطويعَه لتمييع الحقيقة في جريمة تفجير مرفأ بيروت . فهل قدَر اللبنانيين في ظل لاتوازن القوى الموجود في البلد ان يضحّوا دائماً بالحقيقة والعدالة في سبيل الحفاظ على حد ادنى من الاستقرار ؟

اضافة الى الحراك القضائي، ينتظر ان يشهد الاسبوع الطالع جملة تحركات مطلبية. ابرزها تلك التي دعا اليها الاتحاد العمالي العام الاثنين وتشمل الاساتذة في القطاع الخاص وموظفي المصالح المستقلة اضافة الى قطاعات النقل. القصد من التحرك المذكور، الذي لن يتضمن قطع طرقات، اطلاق صرخة ضد الوضع الاجتماعي المتدهور، وخصوصا ضد التوجه الرسمي الى رفع الضرائب. سياسيا، الجميع في انتظار الدعوة التي سيوجهها رئيس الحكومة الى الوزراء لعقد الجلسة الثالثة في ظل الشغور. الواضح ان ميقاتي يسعى ما امكن الى تطبيع الوضع القائم، وجعل الاجتماعات الحكومية دورية كل اسبوعين ، وهو ما يؤدي الى تكريس تجاوز دور رئيس الجمهورية. وميقاتي في هذا الامر مدعوم بقوة من ثنائي امل – حزب الله. فأمل تريد ان تصفي حساباتها القديمة المتراكمة مع التيار الوطني الحر ورئيسِه ومع الرئيس ميشال عون، فيما يسعى الحزب الى توجيه رسالة الى جبران باسيل الذي لا يسير معه في خياره الرئاسي، اي سليمان فرنجية. فالى اين يمكن ان يصل التباين بين الحزب والتيار؟ وهل يؤدي الاختلاف بينهما على الشأنين الرئاسي والحكومي الى حصول خلاف جذري عميق والى سقوط وثيقة التفاهم بينهما سقوطا نهائيا ؟

 

***************

 

*مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أل بي سي

يسيطر الفراغ على انتخابات رئاسة الجمهورية وهو كلما تمدد كلما تصاعدت معه الازمات من ارتفاع الدولار الجنوني الى انعكاسه على يوميات اللبنانيين. ولولا توقيع الملحقين التعديليين لاتفاقيتي الاستكشاف والانتاج في بلوكات النفط 4 و 9  غدا لمناسبة دخول شركة قطر للطاقة كشريكة مع كل من توتال الفرنسية وايني الايطالية على خط التنقيب، والمعلومات الخاصة بالـLBCI التي تحدثت عن وصول وفد من صندوق النقد الدولي الى لبنان في آذار المقبل مهمته استطلاع المراحل التي وصلت اليها شروط الصندوق الاربعة لتوقيع الاتفاق معه اي وضع قانون السرية المصرفية والكابيتال كونترول واعادة هيكلة المصارف واقرار موازنة 2023 لما كان في لبنان خبر فعلي يبنى عليه للمستقبل.

التمهيد للتوقيع بدأ مع وصول سعد الكعبي وزير الطاقة القطري الى لبنان حيث كان في استقباله نظيره وليد فياض وسط معلومات تحدثت عن وعود قطرية بالعمل على تسريع عمليات البحث عن الحفارة لتنطلق صوب لبنان فيبدأ التنقيب وتظهر نتائجه نهاية العام الحالي في ابعد تقدير.

باقي الاخبار اللبنانية هامشية، اما الخبر الفعلي فهو في المقلب الاخر من الحدود. فوزير الخارجية الاميركي انطوني بلينكن يصل الى مصر في الساعات المقبلة على ان ينتقل بعدها مباشرة الى اسرائيل والضفة الغربية، وذلك على وقع عمليات شنها الجيش الاسرائيلي في الضفة، تُعتبر الاعنف منذ عقدين، رد عليها الفلسطينون بعمليات منفردة اربكت السلطة الاسرائيلية وندد بها كل من مصر والاردن لاعتبارهما انها تستهدف مدنيين.

اما الموقف الابرز فللامارات، التي دانت خارجيتها ما اسمته الهجوم الارهابي، معربة عن خالص تعازيها للحكومة الاسرائيلية وشعبها الصديق جراء الجريمة النكراء.

محادثات بلينكن التي تبدأ على وقع الميدان والمواقف، تهدف الى وقف تصعيد العنف، والحؤول دون انعكاسه على منطقة الشرق الاوسط المضطربة اصلا، ولكن مهمته هذه المرة صعبة. فواشنطن تتعامل مع حكومة اسرائيلية هي الاكثر تطرفا في تاريخ اسرائيل، وهي ستحاول التأكد من قدرة بنيامين نتنياهو على السيطرة عليها، وعدم السماح لوزراء متطرفين فيها من اتخاذ قرارات تؤدي الى تفجير المنطقة، ولعل اجتماع المجلس الامني المصغر الذي بدأ منذ قليل يشكل اختبارا حقيقيا لرئيس الحكومة الاسرائيلي.

 

************

 

*مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أن بي أن

قبل أن يستفيق مسؤولو كيان الإحتلال الإسرائيلي بمستوييه السياسي والأمني من صدمة العملية البطولية التي نفذها شاب فلسطيني مساء أمس في مستوطنة النبي يعقوب عاجلهم فتى آخر صباح اليوم بعملية ثانية في سلوان المجاورة. في الأولى قتل ثمانية مستوطنين وأصيب عشرة آخرون وفي الثانية جرح مستوطنان. لكن الأهم من القتلى والجرحى هو الرسائل القوية التي حملتها الضربة الفلسطينية ووجهتها إلى كيان العدو وربما إلى غيره على امتداد الإقليم والعواصم المؤثرة في العالم. إنه الثأر الفوري المزلزل لجنين وشهداء مجزرتها من شبان ونساء وأطفال. إنه الإنتقام الذي يرعب العدو ويوجعه (فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم). بلا شك كانت الصفعة قاسية والصدمة مدوية لنتنياهو وبن غفير وكل المنظومة السياسية والعسكرية والأمنية الإسرائيلية. هم انتظروا ردا فلسطينيا بصواريخ من غزة فباغتهم بطل من طينة خيري علقم في (النبي يعقوب) ومن طينة ابن الثلاثة عشر عاما محمد عليوات في سلوان. الصفعة النوعية فاجأت العدو فصنف العملية بأنها الأسوأ التي واجهها في السنوات الأخيرة مشيرا إلى أنها جرت تحت أنف الشاباك ودفعت وسائل الإعلام العبرية إلى المطالبة باعتقال وزير الأمن إتيمار بن غفير “الذي فتح علينا عش الدبابير” على حد تعبيرها. جيش الإحتلال رد على الرد الفلسطيني بتجريد حملات اعتقال بحق الفلسطينيين وتعزيز انتشاره العسكري عند حدود الضفة الغربية ورفع حالة التأهب في أنحاء الكيان المحتل إلى أعلى المستويات.

على إيقاع هذا المشهد يلتئم المجلس الوزاري الأمني الإسرائيلي المصغر مساء اليوم برئاسة نتنياهو لاتخاذ ما يراه مناسبا من قرارات. وفي الإنتظار انبرت دول غربية وعربية إلى إدانة العملية- الرد في القدس بينما عقل الإنحياز لسانه عن الجريمة الإسرائيلية البشعة في مخيم جنين.

 

*************

 

*مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “أو تي في

على جبهة العدلية، هدوء حذر، وترقب واضح لما يعمَل عليه من حلول قضائية في الكواليس، على وقع مواصلة العراضات السياسية والإعلامية من عدد من النواب. اما على الجبهة السياسية، فهدوء ما قبل العاصفة، اذا لم تعالج اشكالية التئام حكومة تصريف الاعمال بمنطق استفزاز معظم القوى السياسية المسيحية، ومعهم الكنيسة، وإذا اصرَّ البعض على خوض الاستحقاق الرئاسي بمنطق فرض رئيس لا يمتلك حيثية تمثيلية من جهة، او رئيس يتحدى مكونا وطنيا اساسيا من جهة اخرى.

وفي ما بين النقيضين، مسعى جنبلاطي لإيجاد حل وسط، يقود غدا النائب السابق وليد جنبلاط الى عين التينة للقاء الرئيس نبيه بري، في وقت ينتظر الجميع المواقف التي سيطلقها ظهر الغد النائب جبران باسيل، محددا عبرَها المسار الذي سيعتمده التيار الوطني الحر ازاء الملفات الحساسة المطروحة في المرحلة المقبلة.

وفي موازاة كل ذلك، حدث نفطي غدا في السراي، حيث يكرَّس انضمام قطر الى ثلاثية التنقيب في البحر اللبناني، على وقع معطيات متداولة عن ايجابيات كبرى تحيط بمحتوى البلوك رقم تسعة، ومعه حقل قانا، مقارنة بحقل كاريش

 

***********

 

*مقدمة نشرة أخبار تلفزيون “الجديد”

لجنين شباب بطعم ” العلقم “.. لسلوان وحيها المفدى فدائيون بالأصالة وبالوكالة عن شعب فلسطيني يقتل كل يوم ويلقى الاحزان ..ويطعن من عدو اسرائيلي , قبل ان تتوالى الطعنات دوليا بإدانات تحمل الضحية المسؤولية ولا تتوجه بلوم الى الجلاد .

لكن الفلسطيين فعلوها , وواجهوا المتطرف الاول بنيامين نتانياهو الذي اعترف ان عملية واحدة نفذها خيري علقم هي من أصعب ما شهدته إسرائيل في السنوات الأخيرة. والخير في العلقم ونتائجه التي غيرت في عقارب الساعة وردتها  الى توقيت القدس واعادت الزمن الى العام 1998 عندما استشهد جد خيري  طعنا على يد المستوطنين في عاصمة فلسطين .

والفلسطينيون نفذوا الشهادة ابا عن جد وثأروا لشباب زهقت ارواحهم عمدا في جنين وهم اهدوا نتاج عملية القدس لتكون استقبالا وحفاوة بقدوم وزير الخارجية الاميركي انطوني بلينكن الذي رفضت بلاده ادانة اسرائيل ولاحقت الضحية الفلسطينية لتوجيه الملامة على افعالهاوقداسة العملية استتبعت اغلاقا اسرائيليا وتدابير متشددة والغاء اجازات مع انعقاد مجلس الوزراء الاسرائيلي المصغر.

 وعلى مقلب المجلس الوزاري اللبناني المكب، فأنه يتحين الفرصة لتوجيه الدعوة الاسبوع المقبل لعقد جلسة جديدة تكون التربية في اولوياتها .لكن الاولوية حاليا هي لايجاد مخرج قضائي يلملم الجرح العدلي الكبير. وفيما تحدث الرئيس ميقاتي عن حلول بين وزير العدل ومجلس القضاء الاعلى، فأن المخارج كافة تعيد الازمة الى عمقها الاول وتتجلى في لحظة قرر فيها الرئيس السابق ميشال عون احتجاز التشكيلات القضائية التي ارتفع عليها غبار بعبدا منذ سنتين .

ولدى البحث عن حلول جزئية كان الحل سابقا يكمن في اللجوء الى تشكيلات على مستوى غرف محاكم التمييز، غير ان هذه الهيئة أدخلت ايضا في صراع التوازن الطائفي عندما رفض وزير المالية يوسف خليل التوقيع على المرسوم بذريعة طغيان طائفة على اخرى .هذا في الشكل لكنه في اساس الازمة فان وزير المال انما امتثل لطلب الثنائي الشيعي في ابقاء النزاع قائما  وعدم البت بطلبات مخاصمة الدولة  وبالتالي تعطيل التحقيق في جريمة انفجار المرفأ .

وتجمع الاراء القانونية اليوم على ان المخرج الوحيد هو عبر تحرر وزير المال من القبضة السياسية للتوقيع على المرسوم وعودة محكمة التمييز الى العمل واسئناف بطلبات الرد والتي اوقفت عمل القاضي طارق البيطار منذ ثلاثة عشر شهرا ما دفعه الى اجتهاد الضرورة .

اما مجلس القضاء الاعلى فان قراراته ادارية لا تتعدى احالة الملف الى التفتيش القضائي .. وكلنا يعلم ان التفتيش بحاجة الى مذكرة بحث وتحري عن اعماله المتجمدة . وفي الاعمال الشاقة سياسيا بدأ الحديث عن موعد لاجتماع باريس الخماسي لكنه سيكون على مستوى مدراء الخارجية حسبما كشفت الصحافية رنده تقي الدين والتي اكدت انها اجرت لقاء مع الرئيس ايمانويل ماكرون وقال لها ان الاجتماع لن يخوص بالاسماء خلافا لما يروج عن اسم قائد الجيش.

ومن دون تزامن مع قرب هذا الاجتماع لفت اليوم حركة هجرة طوعية لنواب تغييريين كل في اتجاه /اذ رصدت حركة الاقلاع مغادرة النائب وضاح الصادق الى السعودية والنائبين ميشال دويهي ومارك ضو الى باريس والياس جرادي الى دبي  فيما سجلت حركة الملاحة طيران النائب الياس ابو صعب الى واشنطن مكلفا من رئيس التيار جبران باسيل

وفي الاياب وصل  وزير الطاقة القطر والرئيس التنفيذي لشركة قطر للطاقة الحكومية سعد بن شريده الكعبي الى بيروت تمهيدا للمشاركة غدا بحفل في السراي الحكومي لاتفاقية الاستكشاف والانتاج في الرقعيتن 4 و9 لمناسبة دخول شركة قطر للطاقة شركة مع توتال انيرجيز الفرنسية وايني الايطالية .

 

=====================


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى