آخر الأخبارأخبار محلية

في الذكرى التاسعة لاغتياله… كيف استذكر بعض السياسيين محمد شطح؟

في الذكرى التاسعة لاغتيال الوزير السابق محمد شطح الذي قضى في انفجار سيارة مفخخة في بيروت، استذكره سياسيون بمواقف عبروا عنها عبر مواقع التواصل الإجتماعي.

إذ غرّد رئيس الحكومة السابق سعد الحريري قد غرّد سابقاً عبر “تويتر” بالقول: “تسع سنوات على جريمة اغتيال الاخ والصديق محمد شطح”، وأرفقها بوسم “لن ننسى”.

كما غرد النائب ميشال معوض عبر حسابه على “تويتر”: “بعد 9 أعوام على اغتيال الوزير والصديق محمد شطح، نستذكره رجل دولة سياديا ورؤيويا ومثقّفا في زمن تفكك المؤسسات، ورمزا للاعتدال والحوار والانفتاح في زمن التطرّف. مستمرون في معركتنا لاستعادة السيادة المخطوفة وبناء دولة القانون والعدالة”.

 

 

 ونشر رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع، عبر حسابه على “تويتر”، التغريدة الأخيرة لمحمد شطح في ذكرى  اغتياله، جاء فيها: “حزب الله يهول ويضغط ليصل الى ما كان النظام السوري قد فرضه لمدة 15 عاما: تخلي الدولة له عن دورها وقرارها السيادي في الامن والسياسة الخارجية”. وقال: “اقتضى التذكير”. 

أمّا الوزيرة السابقة مي شدياق فكتبت عبر “تويتر”: ولا يبقى لنا إلاّ ذكرى أبطال الشهامة والسيادة. يجب أن نعود لننفض الغبار عن دروس وعبر 14 آذار التي دفعنا ثمنها دماء كي لا تذهب تضحيات ىشهدائنا سدى…  يجب أن نستعيد لبناننا”.

 

من جهته، غرد النائب غياث يزبك عبر حسابه على “تويتر”: “لقمع الأحرار يقتل الطغاة الروح والعقل، يقتلون القادة الملهمين. باغتيال محمد شطح أصابوا الشيء الكثير من كل هذه الفضائل فصعب علينا التحدي، لكننا كما عهدتنا مثابرين أحرارا وسنكمل المسار”.

 

 

وغرد النائب اللواء أشرف ريفي عبر حسابه على “تويتر” وكتب: “تمر ذكرى استشهاد محمد شطح ولبنان ما زال أسير محور الاغتيال، فقد كان الهدف اغتيال وطن بمؤسساته واقتصاده وإنسانه، وهذا ما توقّعه الشهيد في مواقفه وفي تغريدته الأخيرة. في ذكراه نعاهده الاستمرار حتى تحرير لبنان وتحقيق العدالة”.

 

 

أما النائب فؤاد مخزومي فغرّد عبر حسابه على “تويتر” قائلاً: “9أعوام مرت على استشهاد الوزير محمد شطح ومواقفه الوطنية التي تنبض سيادة واعتدالا وحرية لا تزال حاضرة في ذاكرتنا جميعا. الرحمة لروحه ولروح كل من استشهد من أجل أن يبقى هذا الوطن”.

 

 

 

https://platform.twitter.com/widgets.js


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى