تكنولوجيا

“الهامر” بنسخة كهربائية

“الهامر” بنسخة كهربائية

كشفت شركة جنرال موتورز الأميركية النقاب عن سيارة “هامر أس يو في” الكهربائية بالكامل بسعر 110 آلاف دولار، وستكون متوفرة في الأسواق عام 2023، وستكون خيارا إضافيا لسيارة “بيك أب هامر” المقبلة، والتي من المقرر طرحها للبيع هذا الخريف، وفقا لـ”سي أن بي سي”.

سيارة الهامر الشهيرة عادت، ولكن هذه المرة بنسخة كهربائية

عادت سيارة الهامر الشهيرة، ولكن هذه المرة بنسخة كهربائية، وتحولت من شكلها العسكري الصندوقي إلى بيك أب فخم تراهن عليه جنرال موتورز لجذب عشاق البيك، وفق ما ذكرته صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية.

وقال دنكان ألدريد نائب الرئيس العالمي لشركة “جي أم سي” في بيان إن “سيارات هامر الكهربائية من جي أم سي ستكون البيك أب الكهربائي العملاق الأكثر قدرة وإقناعا على الإطلاق”.

وتتراوح المسافة التي يمكن أن يقطعها هامر أس يو في عند شحن البطارية بالكامل بين 250 ميلا وأكثر من 300 ميل (483 كيلومتر)، ويمكنه التسارع من الصفر إلى المئة في غضون 3.5 ثانية، وقوة المحركات الكهربائية تصل إلى 830 حصانا، وفقا لجنرال موتورز

وستتراوح الأسعار بين 80 و110 آلاف دولار حسب الطراز والمواصفات وحجم البطارية، وفتحت جنرال موتورز باب الحجز للسيارة على موقعها على الإنترنت.

وتتميز السيارة الجديدة بوضعية “السلطعون” التي تسمح للسائق بتدوير العجلات الأربع في وقت واحد، كما تتميز بنظام للقيادة الذاتية.

وسيتم إنتاج هامر الجديد في مصنع الشركة بمدينة “ديترويت” في ولاية ميشيغان الأميركية، وهو أول هامر يتم إنتاجه منذ أن أوقفت الشركة تصنيعه عام 2010.

جنرال موتورز تطلق 20 نوعا من السيارات الكهربائية

ويذكر أنه لدى شركة صناعة السيارات خطة بقيمة 27 مليار دولار للتحول إلى السيارات الكهربائية وذاتية القيادة بحلول عام 2025 

وأصبحت الشركة التي كانت تحتل المرتبة الثالثة في أميركا الشمالية، أول علامة تجارية كبرى للهواتف الذكية تعلن انسحابها التام من السوق.

قرار الشركة الكورية الجنوبية بالانسحاب سيترك حصتها البالغة عشرة في المئة في سوق الهواتف الذكية بأميركا الشمالية، ليلتهمها عملاقا الهواتف الذكية آبل وسامسونغ. 

وكانت إل جي قد أعلنت، في يناير، أنها تدرس جميع الخيارات للأعمال التجارية بعد أن سجلت ما يقرب من 4.5 مليار دولار من الخسائر على مدار ست سنوات. 

وقالت مصادر مطلعة على الأمر لرويترز إن محادثات بيع جزء من الشركة لصالح مجموعة “فينجروب” الفيتنامية تعثرت بسبب خلافات بشأن الشروط.

وبينما تحتل أل جي حاليا المرتبة الثالثة في أميركا الشمالية والمرتبة الخامسة في أميركا اللاتينية من حيث حصتها في السوق، فإن حصتها على مستوى العالم لا تتجاوز اثنين في المئة، حيث شحنت 23 مليون هاتف العام الماضي مقارنة بـ 256 مليونًا لشركة سامسونغ. 

وقالت الشركة في بيان إن الانسحاب من المنافسة الشديدة في هذا القطاع سيسمح لها بالتركيز على النمو في مجالات أخرى مثل مكونات السيارات الكهربائية والأجهزة المتصلة والمنازل 

(الحرة).

الهامر 112112

للمزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى