آخر الأخبارأخبار محلية
الطابع المالي عجيبة جديدة في بلد العجائب!
لا تزال أزمة انقطاع الطوابع المالية تسيطر على الادارات العامة في لبنان وتجعل إنجاز العديد من المعاملات الاساسية للمواطن مستحيلاً.
وفي ظلّ الواقع المنهار على الصعد كافة وتراجع دور الرقابة، تعود الطوابع لتدخل في لعبة السوق الموازية، إذ يتمّ احتكارها من قِبل بعض المستفيدين من الأزمة، حيث بلغ ثمن طابع الـ5000 ل.ل 300 الف، “وإذا ما عجبك غيرك بياخدو”!
وفي ظلّ الواقع المنهار على الصعد كافة وتراجع دور الرقابة، تعود الطوابع لتدخل في لعبة السوق الموازية، إذ يتمّ احتكارها من قِبل بعض المستفيدين من الأزمة، حيث بلغ ثمن طابع الـ5000 ل.ل 300 الف، “وإذا ما عجبك غيرك بياخدو”!
Advertisement
هذه العبارة يرددها أحد الذين يقفون داخل ” كشك” امام سرايا طرابلس من دون حسيب او رقيب مستغلاً حاجة الناس الملحة لإنجاز معاملاتهم.
تقول السيدة نسرين.ك: كلفتني اوراق ابنتي الضرورية للمدرسة 150 الف ليرة، في حين يجبرنا البعض على دفع اضعاف مضاعفة من اجل الحصول على اربعة طوابع لإتمام المعاملة!
مصدر الخبر
للمزيد Facebook