قوى المعارضة تخشى فخّ 8 آذار

Advertisement
وتُشير المصادر إلى أن الفكرة التي تحظى بتأييد، كانت حضور الجلسة كونها لن تُنتج رئيساً من الدورة الاولى لاستحالة حصول أي إسم على الثلثين، وفضّ النصاب في الدورة الثانية، خاصة بعد نصائح تلّقتها قوى معارضة تحذرها من «لعبة» قد يلعبها فريق 8 آذار تتيح إيصال رئيس من الدورة الثانية بـ 65 صوتاً.
إذاً، السيناريو المرجح حصوله اليوم هو أن تذهب الكتل النيابية إلى الجلسة منقسمة، لتؤكد من جديد عدم قدرتها على إنتاج رئيس جديد للجمهورية من تلقاء نفسها، وتؤكد المصادر أن الجلسة اليوم ستًعلن انطلاق السباق الرئاسي بشكل رسمي، وستصبح الأوراق مكشوفة على الطاولة، وستبدأ أسماء المرشحين الجديين تظهر تباعاً، وخلال الأيام المقبلة ستتكثف اللقاءات السياسية داخل لبنان مع السفراء، وخارج لبنان أيضاً من خلال زيارات لمسؤولين لبنانيين الى عواصم القرار أبرزها فرنسا.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook