آخر الأخبارأخبار محلية
الراعي ترأس قداس عيد السيدة وعزى بضحايا كنيسة الجيزة: للارتفاع من أسر المصالح الشخصية إلى قمم الروح
وقال الراعي في عظته: “كل هذه العظائم التي حققها الله القدير في مريم، جعلت منها، وهي البتول والأم معا، صورة الكنيسة. فالكنيسة بقبول كلمة الله بأمانة، هي أم. وتلد بالكرازة والمعمودية أبناء وبنات لحياة جديدة غير مائتة. وهي بتول تحفظ، بشكل شامل ونقي، الإيمان الذي أعطته لعريسها، كما جاء في تعليم المجمع الفاتيكاني الثاني (الدستور العقائدي في الكنيسة، 63-64).
– يعدد بولس الرسول في رسالته لهذا العيد قواعد الحياة الجديدة، التي هي من ثمار ولادة المؤمنين الروحية بالإيمان وعمل الروح القدس. وهي:
– المحبة الصافية الأخوية لجميع الناس، وإكرامهم، وملازمة الخير، وتجنب الشر.
– الاجتهاد من دون تكاسل، والحرارة بالروح والعبادة لله.
– الفرح في الرجاء، والثبات في الضيق، والمواظبة على الصلاة، والبركة لا اللعنة للمضطهدين.
– تلبية حاجات الإخوة، واستضافة الغرباء.
– مشاركة الناس في أفراحهم وأحزانهم. (روم 12: 9-15)”.
وختم الراعي: “ليكن عيد الإنتقال دعوة لكل إنسان، كي يرتفع من أسر أهوائه ومصالحه الشخصية والفئوية، إلى قمم الروح لينظر نظرة مريم إلى معنى تاريخ البشر ويعمل على دمجه مع تاريخ الخلاص. ومعها نرفع نشيد التعظيم والتهليل للثالوث القدوس، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين”.
– يعدد بولس الرسول في رسالته لهذا العيد قواعد الحياة الجديدة، التي هي من ثمار ولادة المؤمنين الروحية بالإيمان وعمل الروح القدس. وهي:
– المحبة الصافية الأخوية لجميع الناس، وإكرامهم، وملازمة الخير، وتجنب الشر.
– الاجتهاد من دون تكاسل، والحرارة بالروح والعبادة لله.
– الفرح في الرجاء، والثبات في الضيق، والمواظبة على الصلاة، والبركة لا اللعنة للمضطهدين.
– تلبية حاجات الإخوة، واستضافة الغرباء.
– مشاركة الناس في أفراحهم وأحزانهم. (روم 12: 9-15)”.
وختم الراعي: “ليكن عيد الإنتقال دعوة لكل إنسان، كي يرتفع من أسر أهوائه ومصالحه الشخصية والفئوية، إلى قمم الروح لينظر نظرة مريم إلى معنى تاريخ البشر ويعمل على دمجه مع تاريخ الخلاص. ومعها نرفع نشيد التعظيم والتهليل للثالوث القدوس، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين”.
مصدر الخبر
للمزيد Facebook