آخر الأخبارأخبار دولية

جهنم.. خافوا فآمـنوا؟



السَعير، اللظى، الهاوية، السَقَر، النار،الجحيم،  كلها مرادفات لجهنم أو جِهِنَّامٌ ومعناها في لسان العرب القعر البعيد، عقاب لم يتغير شكله منذ وصفه الفراعنة ببحيرة لونها أحمر تحرق فيها أجساد الطالحين، ثم جعلها السومريون عالما سفليا حصينا خلف سبعة جدران عالية وسبع بوابات حصينة ،أما جهنم اليهودية والمسيحية فرائحتها نتنة، يتصاعد منها ضباب ودخان الحرائق باستمرار ونارها لهيب لا ينطفئ، ليتفق القرآن مع ما سبقه في وصف جهنم بالهاوية السحيقة بسبع طبقات أسفلها أشد حرارة ولهيبًا من أعلاها، فهل ما زال إنسان القرن الواحد والعشرين يؤمن بوجود جهنم فعلا؟ وما جدواها؟ هل يعتبرها فكرة أو مكانا؟ وهل ما زال يخافها بحق؟  للحديث عن هذا الموضوع تستضيف ميسلون نصار في هذه الحلقة من برنامج “في فلك الممنوع” الكاتب باسكال حيلوط، وأمين سر لجنة العلاقات الدينية مع المسلمين في دائرة الحوار بين الأديان في الفاتيكان الأب خالد عكشة، والأكاديمي والمفكر الإسلامي محمد حبش، والإعلامي والباحث في الحضارة و الإسلاميات بجامعة منوبة غفران حسايني.


مصدر الخبر

للمزيد Facebook

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى