ماركا تكشف عن الموعد المحتمل لرحيل رونالدو عن مانشستر يونايتد

يعيش كريستيانو رونالدو فترته الحالية مع مانشستر يونايتد بشكل مخالف تماما عن السنوات الست الأولى التي قضاها في الفريق قبل رحيله في 2009 إلى ريال مدريد الإسباني.
ونقلت صحيفة “ماركا” الإسبانية أن النتائج السيئة والمشاكل في غرفة تبديل الملابس والخلافات خارج الملعب، لم تساعد النجم البرتغالي على تحقيق ما كان يرغب فيه عندما قرر العودة إلى “الشياطين الحمر”.

وأمام هذا الوضع يدرس النجم البرتغالي إمكانية الرحيل عن النادي في نهاية الموسم، وإنهاء عقده الذي يمتد لصيف 2024.

وبعد قدومه سجل خمسة أهداف في مبارياته الأربع الأولى، وبدا أنه سيقود الفريق لتحقيق الألقاب، لكن ذلك الانطباع سرعان ما خفت، وبات رونالدو يفكر في الرحيل الآن.

رونالدو غير راض أيضا عن جودة اللاعبين في الفريق والتي تغيرت منذ رحيله لأول مرة في 2009، بحسب الصحيفة.

ولم يسجل “الدون”  أي هدف في مبارياته الخمس الأخيرة وهي أسوأ سلسلة سلبية له منذ 2013. 

كما أهدر رونالدو ركلة جزاء خلال المباراة التي خسرها يونايتد في كأس الاتحاد الإنكليزي أمام ميدلسبره، ما أدى بمتابعين إلى القول بأن مستواه تراجع خلال المباريات الأخيرة.

وتراجع يونايتد الى المركز الخامس برصيد 39 نقطة تاركا المركز الرابع إلى وست هام يونايتد الفائز بصعوبة على ضيفه واتفورد بهدف وحيد.

 بشكل مخالف تماما عن السنوات الست الأولى التي قضاها في الفريق قبل رحيله في 2009 إلى ريال مدريد الإسباني.

ونقلت صحيفة “ماركا” الإسبانية أن النتائج السيئة والمشاكل في غرفة تبديل الملابس والخلافات خارج الملعب، لم تساعد النجم البرتغالي على تحقيق ما كان يرغب فيه عندما قرر العودة إلى “الشياطين الحمر”.

وأمام هذا الوضع يدرس النجم البرتغالي إمكانية الرحيل عن النادي في نهاية الموسم، وإنهاء عقده الذي يمتد لصيف 2024.

وبعد قدومه سجل خمسة أهداف في مبارياته الأربع الأولى، وبدا أنه سيقود الفريق لتحقيق الألقاب، لكن ذلك الانطباع سرعان ما خفت، وبات رونالدو يفكر في الرحيل الآن.

رونالدو غير راض أيضا عن جودة اللاعبين في الفريق والتي تغيرت منذ رحيله لأول مرة في 2009، بحسب الصحيفة.

ولم يسجل “الدون”  أي هدف في مبارياته الخمس الأخيرة وهي أسوأ سلسلة سلبية له منذ 2013. 

كما أهدر رونالدو ركلة جزاء خلال المباراة التي خسرها يونايتد في كأس الاتحاد الإنكليزي أمام ميدلسبره، ما أدى بمتابعين إلى القول بأن مستواه تراجع خلال المباريات الأخيرة.

وتراجع يونايتد الى المركز الخامس برصيد 39 نقطة تاركا المركز الرابع إلى وست هام يونايتد الفائز بصعوبة على ضيفه واتفورد بهدف وحيد.