منوعات

خمس إشارات تثبت أنّ حبيبك ما زال يفكّر بحبيبته السابقة…

قد يبقى الرجل صديقاً لحبيبته السابقة حتّى لو حصلت بعض المشاكل بينهما قبل الانفصال، وقد يكون لديك بعض الأصدقاء الشبّان أيضاً ممّن تعرّفت إليهم في الجامعة أو المدرسة… لكنْ هناك فرقٌ شاسع بين أن يكون المرء صديقاً فقط للشخص الذي كان يحبّه وأن يكون ما زال يحبّه.

إليك إذاً إشارات تثبت لك أنّ حبيبك لم يتخطّ حبيبته السابقة بعد.

1. ما زال يساعدها
إنّ البقاء مع شخصٍ يساعد حبيبته السابقة دائماً ليس بالأمر الجيّد خاصّة إن كانت تلك الحبيبة عرفت أنّه ارتبط بفتاة أخرى. قد يكون حبيبك من نوع الشبّان أو الرجال الذين لا يحبّون الرفض ولكن فكّري ملياً، ألا تعتقدين أنّه سيغار لو انقلبت الأدوار؟ وماذا قد يحصل؟ لذا حتّى وإن أقسم لك أنّه يحاول مساعدتها فقط عليك أن تبقي حذرة لأنّ ذلك لن يكون بالأمر المقبول على المدى البعيد.

2. إنّه على اتّصال دائم بها
إنّ بعض الرجال يبقون على اتّصال مع حبيبتهم السابقة ويعلّقون على صورها على الفايسبوك ويرسلون لها الرسائل على الهاتف، إنّها مشكلة كبيرة ولكن قبل أن تغاري وتخطئي في الحكم على الحبيب، اجلسي بالقرب منه وأخبريه بما تشعرين به جرّاء تصرفاته. تستطيعين اكتشاف إن كان ما زال يفكّر بالأخرى من ردّة فعله وإن طلب منك أن تلتقي بتلك الفتاة، فبهذه الطريقة قد يحاول أن يجعلكما قريبتين ليتمكن من رؤيتها دائماً.

3. يتكلّم عنها
حين يتكلّم عن حبيبته السابقة فهو يستعيد الذكريات معها وذلك يعني أنّه لم يتخطَّها بعد وأنّه ما زال يحبّها ولم يحبّك بعد. كلّ فرد منّا يتكلّم عن تجاربه السابقة ولكنّ الكلام الزائد يعني أنّ المرء ما زال يحنّ إلى الماضي وهو ليس مستعدّاً للدخول في علاقة جديدة.

4. تدعوه إلى الحفلات
على المرأة أن تعرف أنّ حبيبها ليس الشخص الوحيد الذي تستطيع الحبيبة السابقة أخذه إلى الحفلات ويمكنها اختيار شخصٍ آخر ولكنّ وجودها معه يعني بلا شكّ أنّها لا تريد أن يتخلّى عنها وهي تفعل المستحيل لاستعادته وإن قبل هو دعواتها فذلك يعني أيضاً أنّه ما زال يحبّها.

5. يكره أن يعرف أنّها ارتبطت
تعرف المرأة إجمالاً إن كان الشاب يغار عليها أو على غيرها من طريقة كلامه، فليس من المنطق أن يهتمّ بها إن عرف أنّها ارتبطت وعليه أن يفرح إن شعر بأنّها تخَطَّته، لذا فإنّ غيرته تشير إلى الحبّ الذي ما زال يكنّه لها.

إنّها إشارات تثبت أنّ حبيبك لم يتخطّ حبيبته السابقة ولكن هل ستتقبّلين أنت ذلك؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى